قصة تُدمي القلوب إنفطر قلبي عند رؤيتها لم أستطع أن اتغاضى عنها وأن أمر عليها مرور الكرام بدأت بقصتها من البدايه و لم أغلق هاتفي حتى شاهدت كل ما نشرته
قصة أم تستيقظ من النوم لتجد من إأتمنته على نفسها سرق أعز ما تملك سرق أطفالها و هرب بهم إلى بلده و هو متأكد انها لا تستطيع اللحاق به لأنها لا تملك جواز سفر يخولها من تخطي الحدود.فهي لا تملك إلا وثيقه.
لم يكتفي بذٰلك بل أخبر اولادها انها لا تريدهم و لا تريد العيش معهم،وكرّه اولادها فيها ولكن قلب الام جعلها وبرغم جفاوة أطفالها أن تزيد اصرار على التمسك بحق رعايتهم و حضانتهم.وربحت القضيه ولكن بسبب الواسطات و التلاعب لم يطبق القرار من أكثر من سنه إلى أن أصبحت قضية آلاء عبدالرحمن قضية رأي عام و أصبحت الصحافه و القنوات تتحدث عنها وزاد الضغط على المتلاعبين و كُشِفت كُل حيلهم.
بدأت تنجلي عتمة الليل و إقتربت النهايه و ندعو الله أن يجمع آلاء بأولادها عاجلاً غير آجلاً.
ساعدوها بتوصيل صوتها،كثفوا الدُعاء لها
إنستغرام آلاء alaaa.14
شكراً لكل من يُتابعنا 🌹🌹🌹
24 авг 2024
