من كويتي يحب قطر علي راسي من فوق انتوا حبايبنا وتقدرون الفن وتعرفوا الهرم من التل وعبدالحسين وسعد الفرج وفنانين الكويت رواد الفن الخليجي والعربي وانت فنان كبير لك جمهور كويتي
يكفي من حب الناس لهذا الإنسان الفنان أبوعدنان تداولهم لكلماته لحد الآن ! وكذلك مواقفه المضحكة الكوميدية في كل أعماله المسرحية والدرامية... مثل درب الزلق والأقدار وقاصد خير والعتاوية ودرس خصوصي وعلى هامان يافرعون وباي باي لندن و و و .... الله يرحمك ياعبدالحسين ويرحمك ياعبدالعزيز جاسم... هؤلاء هم ممثلي الجيل الذهبي الخليجي مع باقي الممثلين..النفيسي و سعد الفرج و الصلال و المفيدي الله يرحم الماضين ويحفظ الباقين..
استاذ عبدالعزيز الجااااسم استاااذ كبيييير شووووفوووو لم كااان يتكلم عن صديقه عبدالحسين عن وفاااته ولم شاف هالاطفال بنص حديثه المؤثر يضحكون ويصوروون سلفي قطططع السالفه قال مو وقته ... مو وقته اذكر عملاق جدام هللاقزام الي مفروض كانو يستمعووون لحديثه الي كله شجن عن شخص متوفي سواااء كان عبدالحسين عبدالرضاااا او غييييره وهذا احتراااما له واحتراما لنفسه ولانه يعرف الاصووول متعلم و يعرف بعلوم الرجال وبسرعه لقطها او وقف .... لله درك يا الجاااسم اصلا انا اعشق هالانسان خاصه بعد بشت المدير وطلع ذوق خلق وانا اصلا الي احبهم من المشاهير قليل قليل قليييل لانه موجوي اتابع اخبارهم موجوي اتابع مشاهير وماعندي ولاحساب مشهور او ممثل او مغني لا بلسناب ولا بالأنستا لكن سبحان اللع احبهم هذول لله فلله عبدحسين عبدالرضا ... والجاسم ... والشاب حسني الله يرحمه
فنان وانسان قبل ان يكون فنان هو أنسان بكل كلمه من معني اسطورة ويذكرني للأمانه بحسين عبد الرضا لا يقارن لكن يشابهه في نوع الكوميديا التي يقدمها الله يرحمهما ويغفرلهما🌹
الله يرحمك يا بعد كبدي يا بو عدنان فقدناك يا ضيف وصديق كل عائلة طلتك علينا لما كان يعلن التلفزيون عن عمل جديد لك كانها طلة العيد من دون اي مبالغة , ترقب بفرح و اهتمام شديد مثل يوم اول مرة شفنا فيها باباي لندن و بساط الفقر و فرسان المناخ و حتي اذكر انه ابوي ما راح ينام مبكر مثل عادته علشان يشوف بساط الفقر الساعة 9 بالليل عليما اذكر اخر يوم برمضان سنة 1979
رحيل الصانع والمواجه والمقاوم بقلم جهاد أيوب لم يكن مجرد فنان والسلام، ولم يكن موهبة عادية تضحك وتسلي الناس، وتسعدهم في لحظات معينة، هو عبد الحسين عبد الرضا ذاك الذي أسس مداميك الفن القضية في الكويت...ذاك القائد الفني بكل ما تحمل العبارة من صولجان وتاج التفرد. هو خامة نادرة في فن لا يعرف المواربة، يقدم ما يجعلك تفكر في وجودك، يصفع في أعماله حتى لا تبقى خارج الدائرة، يفرض عليك استخدام عقلك لتقوم بجردة سريعة ببن حياتك وما يدور من حولك، يضحكك حتى لا تنسى من أنت، يضحكك حتى ترتاح لتعاود نشاط حضورك في زوايا زمان تعود أن يحاربك. عبد الحسين عبد الرضا فنان الذهب الأصيل، واحة عطاء لن تعرف الافول، وقيمة لها دلالة التأسيس، المجد، المجابهة والتفوق...وسوق المناخ، وحامي فن الموقف والقضية، وسيد تقديم الفرص والتجدد... هو من ساهم في تأسيس نهضة مشرقة في تاريخ الفن الكويتي، وثبت قواعد راسخة في الفن الخليجي، ونافس باتزان في الفن العربي. رفع راية الكويت والخليج دون تردد أو خوف، بل كان واثقا لا يعرف الخنوع، وحاول واستمر رغم أوجاع العمر، ورغم ظهور قتلة الاحلام حيث حاولوا اغتياله لكونه من الاحرار... حاول أن لا يقف عن العطاء، منذ بداياتها حمل الشعلة التي صنعها بموهبة قبسية شكلت حالة نادرة، ومنها، وفيها رسم معالم الوطن حيث أصبحت بصمة لتاريخ اوطان العرب. لا يعجبه الفن العادي، كان يرغب بأن يقدم بالفن ما يثبت تاريخه، وما يواكب الحدث السياسي والاجتماعي والفكري، لذلك قدم للناس وجبة غنية بالمواقف الاجتماعية والسياسية عمادها الوطن واحترام كل حبة فيه. عبد الحسين عبد الرضا الرقم الصعب في الفن، في مواقفه، في رأيه في كل ما يقدمه. يخوض المعركة دون كلل، يعطي رأيه بحسم واقتدار وثقة، لا يوارب، ولا يتنازل، حافض على نجوميته منذ الشرارة الأولى، وتفوق في هدم الجدار حيث كان الفن محرما، وحيث كان النظر إلى الفنان مجرد سلعة للتسلية! وقف بجدارة في مواجهة كل أنواع العواصف السياسية والفنية المتطرفة، حارب الزمن والمرض من خلال استمراريته بتقديم ما يناسب ظروفه، لم يغب عن أي مناسبة وطنية وخليجية وعربية، أمن بدور الفن والفنان، وثق للتاريخ حقائق، ورسم للأجيال التي عاصرته وواكبته والمقبلة اهم مرحلة في تاريخ الوطن. لم يكن أبو عدنان مجرد صفحة عابرة، بل شكل من خلال فنه ومواقفه البصمة الذهبية لنهضة فعالة وحساسة في دول الخليج، وبالاخص في الكويت، ونستطيع القول بكل فخر: «الفن الخليجي قبل عبد الحسين عبد الرضا وما بعد عبد الحسين عبد الرضا»...قبله لم يكن للشمس الفنية حضورها، ومن خلال وجوده لمعت اشراقات لن تعرف الغروب، ومن بعده اصبح للمراجع مفاتيحها كي نتعلم كلنا في قبسها، ونعود إلى سطور رسمت بتعب وصبر وعنفوان شكراً للأخ جهاد أيوب
لا شك أن بوعدنان كان أيقونة ونجم النجوم بشهادة زملاءه قبل شهادة الجمهور وهو يستحق بالتأكيد ولكن الإنسان بوعدنان هو ماعرفناه بعد رحيله من زملاءه ومن الناس التي تعاملت عليه، بعض حافظين الجميل من زملاءه الفنانين الكبار،قالو بصراحه انه مد يد العون والدعم لهم في ازماتهم ومنها الماليه، وشيء جميل منهم ان يذكروا هذا الشيء حتى يعرف الجميع معدن هذا الرجل، عندما كان يسافر إلى لندن كان يحرص على زيارة المرضى الخليجيين في المستشفى، حيث انه يعلم مدى حب الناس له وبالتالي زيارته الغير مجدوله لهم كانت تدخل السعاده إلى قلوبهم، يحرص ان يبادر بالسلام اذا وجد رجال كبار بالسن مجتمعين في بهو احد الفنادق في السفر، وهذا ان دل فيدل على تواضعه الشديد رغم انه نجم النجوم،رحمك الله يابوعدنان، انت حاضر في دعائنا دائما، رحمك الله ياحبيبنا بوعدنان الغالي.
( السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته ) .. يا أصحاب القناة .. أو اللي شايف هاللقاء ورجاء نبي اللي متأكد من المعلومة مهوب يجينا مسلم يدينا فتوى من راسه وراصه .. عاد أقوووووولك: اللقاء والمقطع الأول ع قناة 🇶🇦 الأولى سـ☑️ــح وليس الريان ..❓؟
رجال المهمات كبار الشخصيات درجة رجال الأعمال القصيبي مع السلامة ثلاثون الف ريال سعودي فقط لاغير 30000ثاوزن e انجليزي القصيبي مع السلامة كمال أجسام حديد في حديد فولاذ مقوى القصيبي مع السلامة