ماشاء الله تبارك الله ما أجمل هذه القراءة وما أجمل هذا الصوت من هذا الابن ، نختلف مع شيخنا فما اجمل ان نتلذذ بسماع هذه الاصوات بالذات انه في مقتبل العمر وربما اننا نجده إماما للحرمين باذن الله
مقصد الشيخ الكريم الا يجعل النغم هي من تتحكم بالاحكام فيمد المقصور ويقصر الممدود ويغن حيث لا غنة او لاياتي بها كاملة او الا يأتي بالحركات كاملة فيختلس حيث لا اخلاس او يرم حيث لا روم وغيرها من الاحكام التجويدية الاخرى اما ان كان الشخص سوف يجعل الاحكام التجويدية والمعاني القرآنية هي الحاكمة على المقامات الصوتية فلا بأس
@@muhammadba-alawi6415 نعم هذا مايقصده الشيخ أيمن وقد قال أن النغم مثل الخمر يعني أن الانشغال بالمقامات ربما يشتت القارئ وينسى بعض الأحكام تماشيا مع النغم وهو ليس ضد الصوت الحسن الذي لايتعمد فيه تطبيق المقامات الموسيقية
*كلام الشيخ صحيح %100وهذا ما عايشناه النغم في القرآن أولاً ومن ثم يجرك النغم للأنشاد والمؤثرات والأيقعات الصوتيه ويلبس عليك الشيطان يقل لك هذا ليس بموسيقى وهاذي آهات من الفم صنع بشر وليست الآت موسوقيه وهي في الأساس مثلها تماماً تلحن وتصبح مثل الموسيقى؛ وفي الآخر ماتدري إلا وأنت تسمع الموسيقى؛ فا الحذر الحذر يا أخوان اقطعوا الطريق من بدايته على الشيطان ولاتتبعوا خطوات الشيطان؛ والله لذة القرآن ليست في النغم ولافي المقام إنما لذته في تدبره وفهمه*
@@slimmingandreshaping6644 ونت تكتب لايف عالهواء مباشرة امام العالم ؟؟!!! ما اسخفك افنى عمره قال ههههه اول مرة اسمع بإسم هذا الشيخ مع تحفظي على كلمة شيخ
بارك الله فيك وزادك علماو ايمانا و جمعنا الله و اياك في فردوس الاعلى، كل نصيحة عند الشيخ كان الحكمة فخذوها والله هو بيض شعره في خدمه كتاب الله فهو بيعرف مصلحتكم اسلوبه مثل الاب
@@e.m.318 هوكلامه له معنيين الأول أنه يقصد زي المخدرات هل الآن اللذي أدمن على المخدرات هل يستطيع أن ينتهي عنها في يوم وليلة؟ و كذلك النغم ان كنت عليه مع التلاوة فلا يمكنك تركه أبداً
@@e.m.318 أو المعنى الثاني أنه تأثير النغم على الإنسان كتأثير الخمر ف شارب الخمر من اول مرة لا يبان عليه شئ كتأثير جسدي لكن تدريجيا يمرض بسرطان أو أمراض القلب إلى ما غيره.. فهكذا اللذي يتبحر في النغم تأثير تبحره في النغم لا يظهر لا من اول مرة ولا ثاني مرة فهو إلى أن يتعود فيصبح حتى القرآن لا يستشعر بعظمته
قال النبي ﷺ: زينوا أصواتكم بالقرآن هكذا جاء الحديث. فتحسين الصوت بالقراءة وتجويد القراءة والتلذذ بالقراءة والتخشع فيها والتحزن مما يؤثر على القارئ ويؤثر على غيره في سماع كتاب الله، قد مر النبي ﷺ ذات ليلة على أبي موسى الأشعري وهو يقرأ وكان الأشعريون ذوو صوت حسن بالقرآن فلما مر النبي ﷺ على أبي موسى وهو يقرأ سمع له فقال عند ذلك لقد أوتي هذا مزمارا من مزامير آل داود فلما أصبح وجاء أبو موسى أخبره النبي بذلك، قال: يا رسول الله لو علمت أنك تسمع لحبرته لك تحبيرا. والمقصود: أن تحسين الصوت بالقرآن ذا أثر عظيم، فينبغي للقارئ أن يلاحظ هذا، ولهذا جاء في الحديث ليس منا من لم يتغن بالقرآن، يجهر به قال العلماء: معناه يحسن صوته به ويزين صوته ويتلذذ ويتخشع جاهرا به إذا كان عنده من يسمع ويستمع له أو كان يتلذذ بذلك ويتأثر بذلك.
عفوا كلام الدكتور واضح جدا قال له لهون وبس يعني لاتجعل همك تزيين الصوت حتى لايقع بالبعد عن الهدف الاساسي للقران وهو التدبر والعمل به فهو فقط نصحه مايتعمق باللحن يعني تعليقه واضحه مخالف ردك ماقال لاتزين صوتك ارجعي اسمعي الرد
mmm vvv لم أقصد هؤلاء في تعليقي و لكن قصدت المعايشة مع فهم معاني القرآن في التنغم ان كان وعيد ازددت خوفاً من عذاب الله و ان كان وصف للجنة ازداد القلب لهفةً لها على سبيل المثال قراءة الشيخ حسن صالح
صحيح و الله يااخوان الشيطان يجري مجرى الدم من الإنسان سبحان الله مااحببت الانغام في القرآن ابدا مادخلت نفسي الحمد لله رب العالمين كان الله سبحانه وتعالى يفتح للمسلم في الأمور النغم الخير فيه إنما القرآن الكريم هو تجويد وترتيل ليدخل القلب بدون أنغام وشوائب حتى لا يتوه الشخص ويذهب للموسيقى
جزاكم الله خير سؤالي لماذا التلاوة بهذه الطريقة ربما تؤدي الى الانحراف الى الموسيقى والغناء فانا ارى ان تلاوته تشبه تلاوة بعض القراء المصريين القدماء ارجو الافادة وشكراً
وعليكم السلام ورحمه الله وبركاته ليس بهذه الطريقه ولاكن لو انحرف واتبع المقامات فهنا الكارثه تبدال الأحكام وتجد كثيررررر ممن يقراء القراءن من شيوخ الحفلات الان يستخدم المقامات الصوتيه الموسيقيه فيخل من الأحكام وهذا حرام
القراء المتقنين كالمنشاوي و عبد الباسط ما كانوا يتعلمون المقامات وإنما وهبهم الله هذا الادعاء المميز ما يقصده الشيخ ان هناك قراءة يتعلمون المقامات الموسيقية ويطبقوا قواعدها على قراءة كتاب الله فتطغى قواعدها على قواعد احكام التلاوة والشيخ من اشد الناس تحذير منهم وما اكثرهم بعضهم هداه الله شطح بعيد في هذا الامر
الشيخ متنطع وكثير النقد ولا يفقه شي في المقامات .. المقامات شي جميل والانسان ذو الحنجرة الذهبية والصوت الجميل والموهبة الربانية بيعرف هالشي لما تقرأ بمقام بتعرف وين تقرأ وكيف تقرأ بأي نغم ومن أي طبقة بتريحك اصلا اي صوت يطلع من حنجرة اي قارئ لابد يكون على احد المقامات السبعة وفروعها
@BBQlue ههههه اضحكتني وليس بي ضحكُ .. اذا اردت ان اتكلم حول موضوع ما لابد لي من دارية كافية وشاملة حوله والمقامات نفس الموضوع الشيخ يتكلم عن رأيه الشخصي البحت ولا يحق له إلزام اي احدا بذلك مالم يستدل بحديث او آية وبالمناسبة انا إمام لي اكثر من ثلاثة عشر سنة وكلمة مزمار صفة لا تدل بمعناها انها معصية الرسول عليه الصلاة والسلام قال لإبي موسى الأشعري لقد أوتيت مزمارا من مزامير آل داود
@BBQlue دعك مني ومن اني إمام فقد سقطت الكلمة سهوا مني .. ثانيا عادي نتكلم .. ما المانع ؟؟!! ام ان الله اصطفاك انت والشيخ وامثالك من المتشددين لتتكلم متى تريد بدون دليل التجويد لم نتطرق له اصلا ليس بفرض ولا حتى واجب تعلمه ... هذا نقل للمسألة والقول الراجح منها اختلف العلماء في هذه المسألة على قولين: القول الأول: لا يجوز قراءة القرآن بالتلحين بحسب المقامات الموسيقية، ذهب الى هذا الإمام مالك وأحمد وجمع من أهل السلف منهم سعيد بن جبير وسعيد من المسيب والحسن البصري وابن سيرين والنخعي وأنس بن مالك والطبري والماوردي والقرطبي وابن تيمية وابن قيم الجوزية وغيرهم، ومنهم من حكاه اجماعا وقال: لم يثبت فيه نزاع. وحجتهم في ذلك. -إن تلاوة القرآن أمر تعبدي يلزم فيه هدي من الكتاب أو السنة الشريفة، ولا هدى في ذلك ولا دليل في استعمال المقامات في تلاوة القرآن الكريم. -استعمال المقامات فيه تشبه بأهل الغناء من الفنانين، والجلوس مع المطربين ليتعلم لحن المقامات وتطبيقه على تلاوة القرآن، ومفاسد ذلك ظاهرة على المصالح ودرئها أولى. -طريقة الألحان فيها تهييج للطباع وتلهي عن التدبر والتأمل المقصود في معاني القرآن الكريم -علم المقامات علم مستحدث لا علاقة له ولا صلة بعلم القراءات، نشأ في بيئة المطربين والمغنيين، مضبوط بطابع وايقاع موسيقى معين، ومرتبط بآلات اللهو والطرب كما هو الحال بالمقامات الأندلسية والبغدادية. -تحسين الصوت بالقرآن يكون من حيث أدائه على الوجه الصحيح من حيث: تطبيق الأحكام الخاصة بالتلاوة، كمراعاة الادغام والاظهار والاخفاء والمد والاقلاب، والامالة والتحقيق والتسهيل والابدال، والثقل والمحافظة على المعاني والسلامة من اللحن ومخارج الحروف وغير ذلك. القول الثاني: يجوز قراءة القرآن بألحان المقامات الموسيقية، وذهب الى هذا الامام أبو حنيفة والشافعي وهو مروي عن عمر بن الخطاب وابن عباس وعطاء وابن المبارك وغيرهم. قال السيوطي: قراءة القرآن بالألحان والأصوات الحسنة إن لم تخرجه عن هيئته المعتبرة فهو سنة حسنة، وان أخرجته فحرام. وحجتهم في ذلك. -قوله صلى الله عليه وسلم-:ما أذن الله بشيء ما أذن لنبي يتغنى بالقرآن (رواه مسلم) وقوله صلى الله عليه وسلم: (ليس منا من لم يتغن بالقرآن) (صحيح البخاري) ومعلوم عند ذوي الحجا أن الترنم والتغني بالقرآن لا يكون الا بالصوت اذا حسنه وطرّب به، ومن أبين البيان أن التغني بالقرآن وتزيينه وتحسين الصوت به والتطريب بقراءته أوقع في النفس وادعى الى الاستماع والاصغاء لنفاذ معانيه الى القلب، وفيه تعويض للنفس عن الغناء، كما عوّض عن كل محرم بما هو خير منه، كالاستخارة عن الاستقسام بالأزلام، والنكاح عن السفاح. الراجح: أرى أن الراجح في المسألة الأخذ بمجموع القولين والجمع بينهما دون الاخلال بقواعد الشرع، وذلك بالقول: إنه يجوز الاستفادة من علم المقامات في تلحين الآيات عند تلاوتها لأجل تحسين الصوت وتطريب السامع وتحزينه وترقيقه مع التأمل والخشوع ومراعاة معاني الآيات وأحكام التلاوة. بل يكون عندئذ سنة مستحبة. ويحرم إذا كان في التلحين خروج على مقتضى قواعد التلاوة الصحيحة بالزيادة أو النقصان أو الاخلال بمعنى أو حكم لازم. وبالجملة أرى أن لا بأس للقارئ أن يستعين بلحن المقامات وقانونها لتحسين صوته عند التلاوة شرط. -المحافظة على حسن الأداء وسلامة أحكام التجويد. -المحافظة على أدب الخشوع والتأمل المناسب لوقار القرآن وعظم شأنه. -أن يأخذ من ألحان المقامات قدر حاجته في تحسين صوته ولا يبالغ. -يحظر قراءة القرآن بحسب لحن أغنية معنية. -أن لا يكون تعلم ذلك بمخالطة الفنانين والمطربين والاستماع لآلات اللهو لاجتماع الضدين والنقيضين.
@BBQlue اترك التجويد جانبا فكما اسلفت هو ليس بفرض ولا واجب .. ثانيا انا اناقش معك مسألة حكم قرآت القرآن بالمقامات لا يهمني شخص بعينه اذا خالف الشروط فلكل قاعدة شواذ فمخالفتهم ليست حجة ولا تبنى الاحكام على امثالهم ونعمم الحكم على الجميع ثم انت تقول الاغلب من هم ؟؟!! أئمة الحرمين ؟؟!! قراء مصر والازهر الشريف ؟؟!! نحن نسمع لهؤلاء وما سمعنا في تلاوتهم مخالفتهم للشروط المذكورة وغيرهم كذلك من القراء المعروفين .. انا شخصيا انصح اي احد عنده صوت جميل وحنجرة ذهبية وموهبة ربانية ان يقرأ عن علم المقامات ويتعمق فيه لكي يتحسن ويرتاح اكثر عند تلاوته للقران او إمامته للناس فيزداد خشوعا ووقارا وسكونا ولا يلتفت لكلام المثبطين
@BBQlue الفقرة الاولى من ردك والملاحظة ذات أهمية اما الباقي ثرثرة وكلام فاضي لا يستحق القراءة .. فلا اظنك تبتغى الوصول الى الحق ؟!!! هههه انتم على حق وباقي الناس قي ظلال مبين طيب بين لي ردك بالحجة وبالادلة النقلية والعقلية انا بينت لك رأيي حول المسألة وهو القول الثاني وليس الراجح .. اذا انت تتجه للقول الاول فهذا من حقك ولكن لا تلزم احدا ولا تعاتب على من اخذ بالقول الثاني فالمسألة اجتهادية في الاول والاخير ولك حرية وكامل الاختيار .. اكمل حديث ابي بكر الصديق وعائشة رضي الله عنهما لو سمحت