لعل هاذا الفشل فيه خير لإعادة الحسابات الرقمنة في الجزائر و تدرك السلطات أننا مزلنا بعاد كان يجب أن يكون هناك شراكة بين عدل و شركات عالمية في المجال مثل هواوي لضبط الموقع
للأسف صعوبة التسجيل كانت متعمدة .ماهو ملاحظ أنه تم السماح فقط لعدد محدد للتسجيل في كل ولاية وذلك لأقصاء النصف وبعدها تكون سهولة لتصفية المسجلين لأن أغلبهم ممكن لاتتوفر الشروط فيهم وبهذا يكون قلة قليلة فقط من يتمكن من الإكتتاب والبعض الآخر يتم تجاهله لأنه تم تشتيت الجمع ولن تكون هناك فوضى أو مظاهرات لأجل السكن
الغريب هو الصمت المطبق من طرف المسؤولين ..ولا مسؤول خرج ووضح للمواطنين اين الاشكال لامدير هذه الهيئة ولا وزير السكن ولا غيرهما..الرقمنة سلاح دو حدين ..له ايجابيات كبيرة ولكن فيه مخاطر كبيرة جدا .تخيل يتم اخراق وقرصنة .كيف يكون الوضع ؟؟وخاصة ونحن نعلم طريقة التوضيف فى الجزائر يتم بطرق ملتوية وحتى اصحاب الشهادات العليا هناك من ليس لهم الكفاءة الميدانية فقط يحمل ورقة ..
أسبوع و انا امام الحاسوب يعني من 08 صباحا الى 18:00 مساءا تعلمت تقنية اوتو روفلاش سجلت 3 اشخاص فقط ( يعني اذا اعطاك الموقع التسجيل لازم اقل من دقيقة تكتب المعلومات و تنتظر حظك ) اذا فات الوقت يبقى محرك التسجيل يدور عشوائيا ولا يسجل .
الجزائر تدخل الرقمنة بأمتياز. الجزائر تقتحم السياحة بأمتياز. توفير كباش العيد بامتياز. كل شئ بامتياز على لسان الصحفيين الجزائريين. الزوخ و الفوخ و العشاء قرنينة. تصوروا أن البطاقات الذهبية انتهت صلاحيتها منذ شهر ماي ولم يتم تجديدها لحد الآن وكذلك بطاقات التعريف الوطنية أما رخصة السياقة البيومترية تم إلغائها. أين المسؤولين على كل هذا و أين مستشارين الرئيس الذين ينقلون الانشغالات للرئاسة. حسبنا الله ونعم الوكيل فيهم كلهم .
اظن انه فشل لكنه ربما يكون سبب في تدارك الأمور و إعادة النظر في مشروع الرقمنة .... خاصة و أن أغلب الناس بدأت تتكون عندهم استجابة للتعامل مع الموقع و مع التطبيق .... هناك كفاءات في عالم الحاسوب و نتمنى أن تعمم الرقمنة في كل القطاعات .
في ما يخص رقمنة بعض المنصات كانت التسجيلات في البكالوريا هد العام عن طريق المنصات و كانت ناجحة مئة بالمئة و بدون أي عرقلة أو أخطاء . أتمنى أن ينتهجوا نفس المنهج في باقي الميادين و خاصة هدي عدل صراحة كارثة التطبيق و المنصة و أخطاء بالجملة
انا متأكد ان الامر مخطط له و الموقع مبرمج على الغلق آليا بعد تسجيل عدد معين و بعد التأكد من المعلومات و الاتصال بالمسجلين عبر رسائل نصية وبعدها فقط يفتح الموقع من جديد .هذا كل ما في الأمر
الناس لي راهم يهدرو علي الفشل في الرقمنة هما الناس الي ضد الرقمنة في حد ذاتها لانه وبكل صراحة لايوجد اي موقع او اي ارضية رقمية تستقبل ملايين التسجيلات في لحظة واحدة وزد علي ذالك وين راه المشكل فلحد الساعة ومنذ اسبوع راه كاين اكثر من مليون ومئتين الف مكتتب لحد الساعة ومن قال بان من يسجل اولا يسكن اولا هذه غلطة كبيرة قادر تمركي انت لول وتدي انت لخر ....
أخي يجب إعادة الهيكلة /الناس لراهي راقدة و تمانجي في منصب حساس انقولهم شوف خدمة تناسبك2 وكالة عدل تعاقدت مع مؤسسة عمومية تجارية البريد والمواصلات بلا ما نحكيلك عليها هاذ المؤسسة الكل يعرف المستوى .3عدل كانوا قادرين ايديروا مناقصة دولية ويتعاقدوا مع
الرقمنة ديما عندنا فيها نقائص وفي مختلف القطاعات حاجة ماتفرح يالطيف. مكانش ليخدم بقلبو . هذي عدل راني من 5جويلية وانا نسجل في كل وقت و بكل الوسائل ومازال مافاتتليش
مشكلة الرقمنة في الجزائر تتمثل في عاملين مهمين أولهما كفاءة القائمين على إنجاز قواعد بيانات الرقمنة لدى جميع الهيئات وعدم استخدام أجهزة متطورة، ثانيا هنام مقاومة من طرف بقايا العصابة الذين يرفضون العمل في الشفافية من خلال تطبيق الرقمنة، بالنسبة لموقع عدل ومواقع أخرى المشكلة الأولى هي استخدام سيرفيرات صغيرة لا تستوعب عدد كبير من المستخدمين وهذا راجع بالأساس لعدم كفاءة القائمين على مصالح الرقمنة سواء لأنهم وظفوا عن طريق المحسوبية أو لأنهم غير أكفاء
كانوا عارفين من الاول ان التسجيل راح يكون كارثي ...البوم الثامن مزال ماقدرتش نسجل ..الاعلام راه يقول كل شيء لاباس الناس راهم فرحانين ..شوف لوكان كانوا حاسبين ان المنصة ستعمل جيدا ماكانوش يجيو يفتحوها من الثامنة للسادسة ..هنا كان التوقع ان شيء ما مراهش تمام باينا كي السمش ..وين شفت انت موقع يفتح و يغلق شغل بلدية .؟
فعلا كان الأجدر على الAADL أن تصدر بيان توضيحي خلال اليومين الأولين من عملية إنطلاق التسجيلات لكي تزيل الغموض وأن تترك العملية تسير في مدة أطول حتى لا تفوت الفرص للمواطنين لكن للاسف انا نشوف أن هذه العملية لم تكن كما كان يرجوه و ينتظره المواطن ومع كل هذا الرقمنة شيء ايجابي جدا وخاصة إذا كانت تخلو من النقائص نرجو استدراك هذه النقائص و في جميع القطاعات خاصة الحساسة منها