شكرا جزيلا دكتور ما تقوم به يدخل في إطار الثورة الفكرية التي يجب أن تسبق مختلف الأنواع الأخرى من الثورات أقترح عليك لو سمحت المواضيع التالية : نظرية الأوتار الفائقة - نظرية الأكوان المتعددة - علاقة الفلسفة بالعلوم الدقيقة (الإبستمولوجيا)
دكتور نضال .😘...اين كتابكم الذي كان من المفترض ان يترجم للعربية ...ننتظره على احر من الجمر ...حتى وان كان على صيغة pdf ..انا واثق من انه سيزودنا بمعلومات قيمة جدا
بروفيسور قسوم لكم التحية و السلام و بعد فقد ذكرتكم أن الشفرة الجينية التي يحملها الحمض النووي يستحيل أن تتكرر عند كائنيين حيين، و لكن حسب علمي أنه توجد حالات جد نادرة عند بعض التوائم تتكرر فيها الشفرة الجينية نفسها عند كلا التوأمين
السلام عليكم يا اخ قسوم بصفتي طبيب مختص في التحاليل الطبية فنحن نتعامل بشكل روتيني بهذه التقنيات في المختبر و اذا اردت نقد المادة العلمية التي قد اوردتها بصفة اكاديمة فهناك بعض المعلومات الغير الدقيقة و لكن رغم ذلك احييك لانك رغم ان الموضوع ليس من اختصاصك الا انك استطعت ان تبسطه للمتلقي العربي مساهما بذلك في عملية التبسيط و الترويج للعلم #vulgarisation de la science
تحياتي للدكتور قسوم ولكادر العمل ، انا اخالفك الرئي في معرفة الجينوم والتنبؤ بالامراض لان نظام كريسبر (البكتريوفاج) حاليا له اوراق بحث متطورة على تعديل الاخطاء الجينية على مستوى الاخصاب او زيكوت اعتقد ووجة نظري هذا في قمة الفائدة على تحسين النسل و المعالجة الامراض
سلام دكتورنا الكريم فقط تنويه صغير.. في الدقيقة 09.54 انت قلت (أما اذا وجدنا في الأب "بعض القطع" غير موجودة إطلاقا في الإبن او البنت فنقول ليس هو بالتأكيد ... ) وهذا غير صحيح إلى حد ما .. حيث أن الأبن يحمل نصف الكروموزومات (وبالتالي الـ ADN) من الام و نصف من الأب.. اي أنه يحمل نصف الـ ADN الموجود عند ابيه وليس كله .. وبالتالي عند المقارنة ننطلق من ADN الابن ونقارنه مع ADN كل من الأم و الأب .. الـقطع التي نجدها عند الأبن سنجدها "إما" عند الأب و 'إما' عند الأم (وفي حالات القرابة قد نجدها عند كليهما) اذا وجدنا قطع لا توجد عند كليهما حينها فقط يمكن القول أن هذا الشخص ليس هو الأب .. مشكور استاذنا على عملك الكبير فخور انك جزائري :)
بالنسبة للتوائم، القادمون من انقسام نفس الخلية، هل تتشابه أحماضهم النووية خصوصًا انها نفس الكروموزومات؟ أعذرني إذا كانت الإجابة في الفيديو لأني لم أجدها.
يبدو يا دكتور أنك قد خلطت مفهوم الأمراض الجينية مع مفهوم العامل الجيني للأمراض. فالأمراض الجينية معروفة وأغلبها معروف تشخيصه بالفحص الجيني قبل اكتشاف الجينوم. وهذه الأمراض إماوأن تكون ظاهرة ويصاب بها الشخص، او أن يكون الشخص حاملا لها فقط ولا يصاب بها. لكن ما حمله اكتشاف الجينوم أن العلماء بدؤوا يعرفون لكل مرض أساس جيني، لكنه يكون غير نشط، ويقوم على تنشيطه عوامل عدة، بيئية وكيميائية وفيروسية الخ. فمن لا يحمل جينة سرطان الرئة، لن يصاب به ولو دخن ألف سيجارة يوميا. ومن يحمل الجين، هناك خطورة أن يصاب به إذا تعرض لعوامل تنشيطه، كالتدخين. المشكلة مع شركات التأمين في المستقبل ليس هي الأمراض الجينية كما ذكرت، فهذه إما أن الإنسان مصاب، أو مجرد حامل ولن يصاب به. لذلك الأمر هنا واضح. لكن مشاكل الشركات ستكون مع معرفة ما تحتويه جيناتك من العوامل الجينية للأمراض كالضغط والسكري والسرطانات المختلفة، فيضاعفون اسعار التأمين رغم أنك ربما لن تصاب بأي منها.