هو يشري الزرودية من عند الفلاح ب 20 دج ويبيعها ب 100 دج ويقولك تاجر التجزءة لازم يشري من عندي يعشرة ويبيع ب 120 دج هذه الأنانية بحدها اكبر سراقين هم تجار الجملة
يجب على الدولة وقف تجار gros و فرض على كل الفلاحين بجلب منتوجاتهم الفلاحية لمراكز خاصة تابعة للدولة يجب على الدولة أن تقوم ببنائها وتخصيصها لمتابعة و توزيع المنتوجات الفلاحية لكامل التراب الوطني
فلاح ناجح وتاجر ناجح ومستهلك فرحان. حق الله العزيز. ثلاثية لن تتحقق في الجزائر. من بي الأسباب واساسها. عقلية وذهنية الفرد الجزائري للأسف الشديد. مر من هنا . فلاح 24 سنة عمل وعمل جد شاق و الحمد لله. 99% متجه. لي البطالة. الله يفرجها على كل مغبون فيه الخير.
هذه مسرحية .كيفاش تقول بأنكم تبيعوا باطل ثم تقول لا احد يشري ثم تقول نرموه .أهذا معقول .اتقوا الله يا تجار يا فجار يا سراقين يا الي ما تشبعوش عشنا الجحيم في رمضان و مازلنا نعيشه .لازم الدولة تحدد الاسعار و المراقبة و العقاب .جشعهم دمرنا و جوعنا .حسبنا الله و نعم.الوكيل.
ما فهمناش ، الفلاح يحصلها في تاجر الجملة ، و تاجر الجملة يحصلها في تاجر التجزئة ، أنا شريت 113 كغ بصل نحيت حوالي 15 كغ تاع التراب ، كي يكون الغش أكيد البركة ترفع و الله أعلم
L'administration française coloniale connaissait la mentalité algérienne........ils avaient camisole " les mandataires"...avec des lois et des décrets.. البق ما يزغدش..... Nos mandataires à nous en Algérie c'est des intermédiaires charognards ils font la loi...le beau temps et le mauvais temps....au su et au vu des responsables du ministère du commerce resté inerte et sans voix.
هذا الانسان هوا السبب الرئيسي في غلاء الاسعار واحد مايكذب عليك .هاذو هوما لمعاوديا تاع سوق الجملة . اكبر واحد يدي دراهم في الجزائر هوما هاذو . وهوما لي مغليين الخضرة
الفول لي قالك 5 راهو شاريه على الفلاح با الفراك سراق هذا . ومبعد كي يرميه لخسارة ترجع على الفلاح مسكين هاذو لمعاودي هوا حلقة العار في الجزائر لازم يلقاولهم حل
أمام الكاميرا كل شيء يسير 👍ولكن في السوق تشاهد عكس هذا هو حرية الأسعار أصبحت معضم الشباب تتاجر الخضر والفواكه البطاطس من 100دج وأكثر البنان ب 470 دج ،دجاج أمحمر ب1400 دج أكتفي
J'aurai préférer que les contrôleurs interviennent deux a trois jours avant l'aid pour faire une inspection dans les marchés de gros pour nous faire découvrir la réalité de cette flambée des prix comment ils arrivent à deplumer le père de famille et le pauvre enfin un avis