@@amersadik3926 يذهب القمر ليسجد ويصلي ويستأذن الله ليعود ... فإذا كان مذنبا وارتكب عملا مشينا يأخذ الله منه جزءا ويصير هلال او اكبر وكلما ندم وصلى وسجد وضرب راسه بالارض ورفع مؤخرته للله أعاد له الله جزءا ليكبر ........ تحليل إسلامي
صفوك الشيخ .. في قول جميل (ما حاورت جاهلا إلا وغلبني وما حاورت عاقلا إلا وغلبته) انت بتحاكيه من الشرق وهوي بيجاوبك من الغرب .مابيعرف يجاوب كلمتين على بعضا ،وكماني عم ياركل هاد خريج مقاهي ومابيفهم غير بالخيار والكوسة والبندورة 😊🙄🤔 انت بوصفك بالنابغة صفوك الشيخ .ولا اكبر راس يقدر يتكلم اللي بتتكلمه 😍🙏👌👍
الناس تشوف الكون وتقول كيف جينا ...لازم فيه حد خلقنا وسوانا ...اذا هذا الشرط موجود ...الله اعظم وجود ...مين خلقه مين سواه كيف انوجد....مسالة لكل شي خالق فكرة غبية لانها تنصدم بفكرة مين صنع الله وهيك مانخلص .....
@@hamidgenbri8023 وكل ليلة يفرد الله عليها شرشف اسود لينام الجميع .... والشرشف عتيق مهترئ نري بعض الانوار من خلال الثقوب ونسميها نجوم وقمر......... رأي إسلامي ومخيلة محمدية
كم اشمئز من مقولة "يحاربون الإسلام" كأن المسلمين مساكين أبرياء لا يحاربون كل الأفكار والقيم والفلسفات والانظمة التي تناقض دينهم... هم يحاربون المسيحية واليهودية والعلمانية بل ويحاربون حتى بعضهم البعض فتجد السني يحارب الشيعي والصوفي والاحمدي والمعتزل وهلم جرا... ثم يريدك ان تبقى صامتا ولا تنتقد دينه ولا ترد على ما يدعيه من افكار دينية حتى لا تصبح "مُحارب".. ولا احد من هؤلاء يحلل دم المسلمين لأن المسلمين يحاربونهم... بل اذا حلل اليهودي دم المسلم لأن المسلم يحارب دينه لرأيتهم يبكون أنهم مظلومين صباح مساء... يعني كمية النفاق بل الفاشية تزكم الأنوف.
وليد لا يبدو انه لبناني - ربما سوري لان التفكير اللبناني مختلف واللبناني يعرف الفرق بين الحوار والنقاش - وليد لا يبحث عن المعرفة بل يريد ان يقضي ليلة مسلية بالنقاش والجدل فلو اراد اببحث عن المعرفة كان عليه ان يضع افكاره جانبا ليستوعب
من كل عقلو وليد ياخد دقيقة ونص ويعطي للمحاور الرئيسي وصاحب القناة دقيقتين ونص - حقا جاهل لا يعرف الحوار ولا يعرف الحدود التي عليه ان يقف عندها الا من خلال القران - والقران لم يعلمه ادب الكلام والبحث عن المعرفة والتفكير بما يسمع والتحليل لما فهم
La Terre n'est pas tout à fait ronde. .. .. .Sa forme est plutôt celle d'une sphère légèrement aplatie aux pôles, en raison de sa rotation sur elle-même, la force centrifuge est plus élevées à l'équateur qu'aux pôles. La forme précise de la Terre est appelée Géoïde