عليكنا أن تحارب أعداء تراثنا و تقاليدنا ألا مادية و نحتفض بها كأحيدوس و أحواش على سبيل الميثال... عاش الأمازيغ الأحرار فوق أرض اجدادهم الأحرار. الإسلاميون المتطرفون الظلاميون دائما نراهم يحاربون كل ما هو أمازيغي كاللغة الأمازيغية بحروفها "تيفيناخ" و "يناير" السنة الأمازيغية اللذان اصبحا معترف بهما في الدستور و قريبا سيعترف بكزنفال "بوجلود" فى التراث العالمي ألا مادي في اليونسكو... يجب كذلك التفكير في وضع يوم تذكاري للملكة "ديهيا" و الملك "أكسيل" الأمازيغيان اللذان ناضلا ضد أول ظهور للغزوات الإرهابية الاسلامية على أرض تامزغا الحبيبة، هذه الغزوات لا فرق بينها و بين الجماعة الإرهابية "داعش" و نحن رأينا بأم أعيننا مافعلته هذه الجماعة من سبي و غزو و غناءم في بلاد الأيزيديين... نعم علينا أن نضع هذا اليوم التذكاري ليحتفل به عالميا كل من تضرر من الإرهاب الاسلامي الوحشي...