ماشاء الله تبارك الرحمن ربي يسعدگ ويعطيگ ع قد نيتگ لانو تستاهل كل الخير وانت وحمودي دائما تسعدونا بكل الاوقات حتى لمن نكون حزينين تفرحون وتخلونا نضحك وننبسط لمن نشوفكم كل الحب والاحترام الك ناصيف ولفريقگ جميعا😘😊
والله اجيت من الفيس بوك وتابعت هاي الحلقة جد حلقة مشوقة بمعنى الكلمة وكنت متوقع تحط اغنية رحنا نتصيد كيطا واتمنا تكثير من هاي الحلاقات وتكون اطول شوي 30دقيقة وشكرا ناصيف على تعبك وكل الحب الك💐
لك ياااخي صياد بكل معنى الكلمة ناصيف👏👏الله يقويك ويعطيك لحتى يرضيك ❤️حلقة رائعة وممتعة جدااا 💙 محتوى قمة بالابداع والاجتهاد ❤️ تستاهل كل خير وملايين 👏👏
ملاحظة مهمة : نهاية الفديو أنت قلت لولا ستيله ما صدنا . وهذا شرك أكبر . عليك التوبة . قال ابن عباس رضي الله عنه. إن أحد أحدكم لشرك حتى في كلبه فيقول لولا الكلب لسُرقنا . الصحيح أن تقول لولا الله ثم كذا وكذا . الرازق الله وحده لا شريك الله
ملاحظتك مردودة: قول المسلم لولا كذا لحصل كذا،فمقصوده لولا أخذي بهذا السبب لما حصل المسبب ،والأخذ بالسبب مأمور به من قبل الله تعالى ويقينا المسلم يعلم أن الفاعل الحقيقي هو الله تعالى.. حتى لو كان ظاهر الكلام مصروفا للسبب فهو يعلم ويؤمن ويعتقد أن السبب ليس له تأثير وإنما المؤثر الحقيقي هو الله تعالى.. ولو قرأنا في كتاب الله تعالى نجد أن الله تعالى ميل الفعل للمخلوقين ظاهريا فقال تعالى مثلا( قل يتوفاكم ملك الموت) مع أن المتوفي الحقيقي هو الله تعالى ( الله يتوفى الأنفس حين موتها)... وقوله تعالى لرسول الله صلى الله عليه وسلم ( وإنك لتهدي إلى صراط مستقيم) مع أن الهادي الحقيقي هو الله تعالى ومع ذلك نسب إلى سيدنا رسول اللهﷺ مع أنه سبب الهداية... ولو كان كلامك حقا إذا لأشرك كل مسلم على وجه الأرض ،لأن الجميع في الظاهر ينسبون الفعل للسبب ولكنهم كمسلمين وموحدين يعتقدون أن الفاعل هو الله تعالى وليس السبب...كقول القائل: شفاني الطبيب وأرواني الماء وأوصلني فلان بسيارته وحماني فلاني وغير ذلك... وكذلك لو كان كلامك حقا لكان سيدنا عمر رضي الله عنه مشركا عندما قال : لولا علي لهلك عمر ،في القضية التي حلها سيدنا علي رضي الله عنه... و قال بعض السلف: لولا من يذكر الله في غفلة الناس لهلك الناس.. واقرأ معي هذا الحديث الذي رواه الإمام البخاري ومسلم رحمهما الله تعالى لنتبين الحق... عَنِ الْعَبَّاسِ بْنِ عَبْدِ الْمُطَّلِبِ ، أَنَّهُ قَالَ: " يَا رَسُولَ اللهِ ، مَا أَغْنَيْتَ عَنْ عَمِّكَ، فَإِنَّهُ كَانَ يَحُوطُكَ وَيَغْضَبُ لَكَ ؟ قَالَ: ( هُوَ فِي ضَحْضَاحٍ مِنْ نَارٍ ، وَلَوْلاَ أَنَا لَكَانَ فِي الدَّرَكِ الأَسْفَلِ مِنَ النَّارِ ) . والخلاصة أن المسلم عندما يلفظ مثل هذا اللفظ فيجب إحسان الظن به وعدم تكفيره واتهامه بالشرك جزافا ... وأما قول ابن عباس وغيره فهو مصروف لصنف من الناس ،لمن يقول لولا كذا لحصل كذا ،وهو يعتقد أن السبب هو المؤثر والفاعل.. وعلى كل حال إن أردت أن تنصح فانصح دون اتهام بالشرك والضلالة ...كأن تعلمه أن يصرف الفعل لله تعالى دون اتهامات وتكفير فهذا شأن الخوارج والمارقين.