كنت أبكي بحرقة بعدها نشفت دموعي و رحت ألعب بهاتفي بعدين إجا بابا و قالي أعطيني هاتفك مافي جوال هالأسبوع شوفي عيونك كيف حمرين و ذالك الوقت أشعرت أن لا حدا يهتم و لا يسأل لمذا عيوني تحمر كل يوم
كول شي حلو بي حياتنا الدينتنا ولكن اذي بعمرك بحياتك بتشواف رائح في عمرك كل سنوات كلها واني شاب احسا الجراح حزن الضالم متألم منكسر متعذاب متعب من حول شي أنا في أعيش نلعب لعب افتاح عينك تفراح بي حلامك با افتاح مو بتشوف إليه الضيقة تعب فواق تعب كول يوم بتسارا بيتسارا ولكن أسوأ يمرا علينا من واجعنا صارات إدمان في كول السئ عليه اذي هو الشخصية