برنامج تحدث مع الحسين (عليه السلام) | إنتاج شبكة سماوات اعداد وتقديم علي السوداني مدير التصوير والإضاءة علي غني مونتاج وسام وعد art director رامي العبودي إخراج احمد وعد علاقات سجاد الوكاع - مهدي خليفة إشراف عام يوسف الشمري
هذا البرنامج رسالة توعية للشباب خلاني ارجع نفسي على اخطائي وتقصيري من صلاتي وقرائة القران وعن تاريخ اهل بيت النبوة ع .شكرا على القائمين على البرنامج جعل اللة في ميزان حسناتكم
السلام على سفينة النجاة اباعبدالله من تمسك بها ماخاب وهؤلاء الفتيه المخلصين المتمسكين بهذه السفينه مثل هدى الرادود المتمكن محمد باقر الله اوفقه ووفق الجميع ويجعلنا وياهم من المتمسكين بحبل النبوة والإمامة انشاء الله
سؤاله والله سئلته لزوجي كتله ليش اجة مو يدري حيموت 😢😢😢 نفس جواب المذيع والله الحسين عليه السلام جدا مظلوم اجكد منكول احنة مظلومين هوة اكثر واحد مظلوم الله يرحمهم جميعا وهذا الفيديو قربني من حبي اكثر للامام والاستماع لهذي الفديوات 😢😢😢 اللهم اغفر لي
ملاحظة.. 1البرنامج جدا نافع و يجعلك تعيد النظر بأشياء لم تكن تحسبها من قبل. 2.اتمنى من كادر البرنامج ان يضيفون اكثر لوحات واكثر من فقرة. 3.ان يستضيفوا اكثر من شخصية مختلفة من الفن و اصحاب كل مجال. 4.ان لا يكون البرنامج ع نفس الروتين لانه برنامج جدا جميل وهادف و متكامل . 5وفقكم الله و زاد في حسناتكم و حشركم الله مع الحسين ع ..وشكرا للصوت الجميل لمقدم.
يا أحمد لولاك لما خلقت الأفلاك، ولولا علي لما خلقتك، ولولا فاطمة لما خلقتكما، قال الله (وَمَا خَلَقْتُ الْجِنَّ وَالإنْسَ إِلا لِيَعْبُدُونِ)فهذه الآيه تُكذِب روايه ان الله خلق هذا الكون لأجل آل البيت
@@hussainhussain-q4wاللهم صل على محمد وآل محمد اللهم العن عمر ولعن ابابكر ولعن عائشة ولعن عثمان ولعن خالد ولعن حفصة ولعن يزيد ولعن معاوية ولعن اباسفيان
اكو كتاب اسمه سيد الشهداء اسم الؤلف السيد عبد الحسين دستغيب كلش حلو الكتاب انصحكم تقروه ويجاوب ع هجي اساله وهواي بعد اساله بطريقه كلش مفهومه حلوه وسلسه عظيم الكتاب كلش
اخي الكريم هذه الثقافة يجب ان تعمم بشكل واسع وكبير عن التفاني والاثار بكربلاء وحب الله كي نتخطى مشاريع الغرب في دمار ابنائنا ومجتمعنا الاسلامي عندما نعيش الحسين وتضحيات الحسين نستطيع ان نبني مستقبل اسلامنا الصحيح
عقلاء الشيعه/تقولون احنا غير حسين ما عدنا وسيله،فالحسين كان حي يُرزق ولم يستطع أن يكون وسيله،لإنقاذ إبنه عبد الله الرضيع الذي مات عطشان،فكيف يكون لكم وسيله وهو ميت الآن، أليس منكم رجلٌ رشيد يفكر بعقله
