الافلام و المسلسلات اذا فيها نساء متبرجات و موسيقى بتبقا محرمه + البنات اللي في الفيديو و مش لابسيين الحجاب الشرعي اي حد هيشوفهن هياخدوا سيئات و اللي مساعد انه ينزل الفيديو هياخد سيئات و الفيديو فيه اختلاط محرم و فيه خضوع بالقول و موسيقى
@@user-fi9nb6yq1v و الله قبل ما حضرتك تعترض/ي تقدر/ي تبحث/ي في الدين كويس و تعرف/ي وانا مكتبتش كده علشان اضايقهم انا كتبت كده علشان انبه اللي قدامي و علشان الامر بالمعروف و النهي عن المنكر واحب عليا و على كل مسلم و مسلمة و انا بعمل اللي عليا و يا ريت حضرتك متعترضش /متعترضيش قبل ما تبحث/ي كويس في الدين و خدها/خديها نصيحة مني عامة قبل ما تتكلم/ي في اي حاجه في الدنيا بقا مش بس في الدين ابحث/ي قبل ما تتكلم/ي علشان على الاقل يبقا في وجهة نظر بتتكلم/ي على اساسها مش بنعترض لمجرد الاعتراض و خلاص💙👍
الحلف والترجي بالنبي جائز وحلال ولا حرج فيه ... والأزهر الشريف ، ودار الإفتاء المصرية ، ودار الإفتاء الأردنية ، ودار الإفتاء السورية ، كلهم اجمعوا مئة مرة بالجواز وعدم الحرمة ... وحرفياً طلعوا ألف فتوى حوالين الموضوع ده وبيعيدوا نشرهم كل شهرين تلاتة تقريباً ؛ وبيأكدوا بالصحة والجواز وعدم الحرمة! وأدي فتوى واحدة منهم، وهي فتوى دار الإفتاء المصرية : «الترجي بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم» السؤال: ما حكم الترجي أو الحلف بالنبي صلى الله عليه وسلم وآل البيت والمصحف والكعبة؟ الجواب: الترجي أو تأكيد الكلام بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم أو بغيره بأن يقول القائل: والنبي -مثلًا- أو والكعبة... إلخ، مما لا يُقْصَد به حقيقةُ الحلف أمرٌ جائزٌ شرعًا ولا حرج فيه عند جماهير الفقهاء؛ ولا يصح أن يُمنَع بالأدلة التي ظاهرها يُحَرِّمُ الحلف بغير الله؛ فهو ليس من هذا الباب، وهو واردٌ في كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكلام الصحابة الكرام؛ فَعَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ رضي الله عنه قَالَ: جَاءَ رَجُلٌ إِلَى النَّبِيِّ صلى الله عليه وآله وسلم فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللهِ، أَيُّ الصَّدَقَةِ أَعْظَمُ أَجْرًا؟ فَقَالَ صلى الله عليه وآله وسلم: «أَمَا وَأَبِيكَ لَتُنَبَّأَنَّهْ؛ أَنْ تَصَدَّقَ وَأَنْتَ صَحِيحٌ شَحِيحٌ تَخْشَى الْفَقْرَ وَتَأْمُلُ الْبَقَاءَ» إلخ الحديث. وروى الشيخان أن امرأة أبي بكر الصديق رضي الله عنهما قالت له: «لَا وَقُرَّةِ عَيْنِي؛ لَهِيَ الآنَ أَكْثَرُ مِنْهَا قَبْلَ ذَلِكَ بِثَلَاثِ مَرَّاتٍ» تعني طعام أضيافه. انتهى. ↓ وللجواب بتفصيل أكثر نقول ولله الحمد: .... ↓ اتفق العلماء على أن الحالف بغير الله لا يكون كافرًا حتى يُعَظِّم ما يحلف به من دون الله تعالى؛ فالكُفْرُ حينئذٍ من جهة هذا التعظيم لا من جهة الحلف نفسه. والحلف بما هو مُعَظَّم في الشرع؛ كالنبي صلى الله عليه وآله وسلم والإسلام والكعبة، لا حرج فيه شرعًا، ولا مشابهة فيه لحلف المشركين بوجهٍ من الوجوه؛ لأنه لا وجه فيه للمضاهاة، بل هو تعظيمٌ لما عظَّمه الله، ومن هنا أجازه كثيرٌ من العلماء؛ منهم الإمام أحمد بن حنبل، وعلَّل ذلك بأن النبي صلى الله عليه وآله وسلم هو أحد ركني الشهادة التي لا تتم إلا به؛ فلا وجه فيه للمضاهاة بالله تعالى، بل تعظيمه بتعظيم الله تعالى له، والقائل بمنع الحلف بغير الله على جهة العموم من العلماء إنما مَنَعَه أخذًا بظاهر عموم النهي عن الحلف بغير الله، والقول بالعموم على هذا النحو فيه نظر؛ للإجماع على جواز الحلف بصفات الله تعالى؛ فهو "عمومٌ أُريدَ به الخصوص". فالتعظيم بالله تعالى هو في حقيقته تعظيمٌ له سبحانه؛ كما قال جل جلاله: ﴿ذَلِكَ وَمَن يُعَظِّمْ شَعَائِرَ اللهِ فَإِنَّهَا مِن تَقْوَى القُلُوبِ﴾ [الحج: 32]، ولذلك كان سجود الملائكة لآدم عليه السلام إيمانًا وتوحيدًا، وكان سجود المشركين للأصنام كفرًا وشركًا، مع كون المسجود له في الحالتين مخلوقًا، لكن لمّا كان سجود الملائكة لآدم عليه السلام تعظيمًا لما عظمه الله كما أمر الله كان وسيلة مشروعة يستحق فاعلها الثواب، ولما كان سجود المشركين للأصنام تعظيمًا كتعظيم الله كان شركًا مذمومًا يستحق فاعله العقاب. قال العلامة ابن المنذر: [اختلف أهل العلم في معنى النهي عن الحلف بغير الله: فقالت طائفة: هو خاص بالأيمان التي كان أهل الجاهلية يحلفون بها تعظيمًا لغير الله تعالى؛ كاللات والعزى والآباء، فهذه يأثم الحالف بها ولا كفارة فيها. وأمَّا ما كان يؤول إلى تعظيم الله؛ كقوله: وحق النبي والإسلام والحج والعمرة والهدي والصدقة والعتق ونحوها مما يراد به تعظيم الله والقربة إليه، فليس داخلًا في النهي. وممن قال بذلك: أبو عبيد وطائفة ممن لقيناه، واحتجوا بما جاء عن الصحابة من إيجابهم على الحالف بالعتق والهدي والصدقة ما أوجبوه مع كونهم رأوا النهي المذكور، فدل على أن ذلك عندهم ليس على عمومه؛ إذ لو كان عامًّا لنَهَوْا عن ذلك ولم يوجبوا فيه شيئًا] اهـ نقلًا من "فتح الباري" لابن حجر العسقلاني (11/ 535). هذا عن الحلف، أما الترجي أو تأكيد الكلام بالنبي صلى الله عليه وآله وسلم أو بغيره مما لا يُقْصَد به حقيقةُ الحلف فغير داخل في النهي أصلًا، بل هو أمر جائزٌ لا حرج فيه؛ لوروده في كلام النبي صلى الله عليه وآله وسلم وكلام الصحابة وجريان عادة الناس عليه بما لا يخـالف الشـرع الشـريف، وليس حرامًا ولا شركًا كما يُقال، ولا ينبغي للمسلم أن يتقول على الله بغير علم، ولا يجوز له أن يتهم إخوانه بالكفر والشـرك فيدخـل بذلك في وعيد قوله صلى الله عليه وآله وسلم: «إِذَا كَفَّرَ الرَّجُلُ أَخَاهُ فَقَدْ بَاءَ بِهَا أَحَدُهُمَا» رواه مسلم. والله سبحانه وتعالى أعلى وأعلم. انتهى.
وللمرة الثانية ياريت تخرجي بره كهف الوهابية السلفية وتبدأي تدوري وتتعلمي الإسلام الصحيح الحقيقي ، أنا عارف إنه صعب لأنهم محاوطينك بفضل الرز وريالاتهم وملايينهم ومحاصرينك في كل حتة بمواقعهم ومطوعنهم وصفحاتهم وقنواتهم اللي مدفوع فيها ملايين عشان يحتكروا الإسلام وينشرولك ويوصلولك الإسلام الوهابي السلفي فقط بتاع محمد بن عبدالوهاب *مش الاسلام الحقيقي بتاع محمد بن عبدالله ﷺ* ، بس معلش حاااولي وابذلي مجهود أكبر وانتي بتدوري عشان توصلي للحقيقة 🙏😊❤️
@@Aurix8 و انت قررت تدخل في نيتي و تعرف بنباهة حضرتك الشديدة و فطنتك العالية اني وهابيه سلفية؟ و طبعا هتعلم الدين من حضرتك و انت كنت داخل بتنشر الضحك و الكوميديا و الههه و انا بنصح حد عن انه اللي بيعمله غلط مش كده؟ حضرتك لو متعلم في دينك بقا هتعرف انه الامر بالمعروف و النهي عن المنكر واجب و انه في حديث عن انه اذا مسلم شاف منكر بيغيره بلسانه و لو مقدرش بايده و لو مقدرش بقلبه و انا بصراحه مش هردد اللي قلته تاني ممكن تروح تشوف ردي على واحد تاني في الكومنت التاني واه بالمناسبة ابقا دور انت بقا كويس الاول علشان تعرف حرمانية الحلفان بالنبي
