نطالب بالتلقي الفردي اي ان يكتب عدل واحد وليس كاتبان بالعدل انه العبث ان الله تعالى يحث على كاتب واحد وليس اثنان وكل المهن الحرة تكون الشهادة صادرة عن شخص واحد سوى مهنة العدول التي تطلب كاتبان عدلان وهذا العبث بعينيه
إذا كان الله سبحانه و تعالى لا يقبل صلاة المرأة و هي حائض فكيف سيقبل عقد النكاح تبرمه عدل حائض؟ سيكون زنى و ليس نكاح شرعيا...ثم شهادة المرأة لا تجوز ألا مع أخرى أو مع ذكر بالغ.
على الأقل للنساء أعذار شرعية أما بالنسبة للرجال لأذكرك كم شيخ في المغرب ذهبت امرأة تصلي و اعتدى عليها على أساس انكم الطاهرون المتقون ليس كلكم ولكن بعضكم بل الأغلبية
@@soukainasousou2621 ومن أعظمها أن يكون مسلماً ، ذكراً ، بالغاً ، عاقلاً ، رشيداً . ويجوز للمرأة أن تمهِّد لعقد الزواج من حيث الصداق ورضا الطرفين ، وأما أن تباشر عقد الزواج فلا يجوز لها ذلك ، وفي ذلك أثر عن عائشة رضي الله عنها : عن ابن جريج قال : كانت عائشة إذا أرادت نكاح امرأة من نسائها ، دعت رهطا من أهلها ، فتشهدت ، حتى إذا لم يبق إلا النكاح قالت : يا فلان ! أنكح فإن النساء لا يُنْكِحن . " مصنف عبد الرزاق " ( 6 / 201 ) ، وصححه الحافظ ابن حجر في " فتح الباري " ( 9 / 186 ) . وعن عائشة قالت : كان الفتى من بني أختها إذا هويَ الفتاة من بني أخيها ، ضربت بينهما ستراً وتكلمت ، فإذا لم يبق إلا النكاح قالت : يا فلان ! أنكح ، فإن النساء لا ينكحن . " مصنف ابن أبي شيبة " ( 3 / 276 ) يا أختي حتى في كتب النصارى يمنع ذلك على المرأة ما هذا إلا لعب بالدين لأن الامامة للرجل و قريبا سنرى إمام مرأة ما عليكي إلا البحث عن هذا الامر هؤلاء لا يهمهم نصر المرأة إنما البدعة