نصيحة في موضعها. منصات التواصل لا تراعي مقام الكبير، بل قد يعلو صوت أصاغر القوم على أكابرهم، وبهذا يتحقق قوله صلى الله عليه وسلم "ينطق الرويبضة في أمور العامة".
ااا اللهم إنك عفو تحب العفو فاعف عني اللَّهُمَّ إِنِّي أَسْأَلُكَ الهُدى والتقى .والعفاف والغنى .اللَّهُمَّ اغْفِرْ لِي وَارْحَمْنِي وَعَافِنِي، وَارْزُقْنِي .اللَّهُمَّ مُصَرَفَ القُلُوبِ صَرِّفْ قُلُوبَنَا عَلَى طَاعَتِكَ اللَّهمَّ آتِنا في الدُّنيا حَسنةً وفي الآخرةِ حَسنةً وقِنا عذابَ النَّارِ عن أبي هريرة - رضي الله عنه - قال: قال رسول الله - صلى الله عليه وسلم -: ((كلمتان خفيفتان على اللسان، ثقيلتان في الميزان، حبيبتان إلى الرحمن: سبحان الله وبحمده، سبحان الله .العظيم))؛ .متفق عليه اللهم أنت ربي لا إله إلا أنت، خلقتني وأنا عبدك، وأنا على عهدك ووعدك ما استطعت، أعوذ بك من شر ما صنعت، أبوء لك بنعمتك علي، وأبوء بذنبي فاغفر لي؛ فإنه لا يغفر الذنوب إلا أنت سُبْحَانَ اللهِ وَالْحَمْدُ لِلَّهِ ولا إله إلا الله وَاللهُ أَكْبَرُ .وحَوْلَ وَلا قُوَّةَ إِلَّا بِاللَّهِ .لا إله إلا أنت سبحانك إني كنتُ من الظَّالمين سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ سُبْحَانَ اللهِ وَبِحَمْدِهِ عَدَدَ خَلْقِهِ، وَرِضَا نَفْسِهِ وَزِنَةَ عَرْشِهِ، وَمِدَادَ كَلِمَاتِهِ اللهم صل على محمد وعلى آل محمد كما صليت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد، اللهم بارك على محمد وعلى آل محمد كما باركت على إبراهيم وعلى آل إبراهيم إنك حميد مجيد سبحانك اللهم وبحمدك، أشهد أن لا إله إلا أنت، أستغفرك اللهم، وأتوب إليك