الصلح خير يا ياسر الله يهديك ويحفظك والله نتمنى أن تعودا كما كنتما من قبل اخ واخت مثلما تعودنا عليكم ولكما كامل التوفيق لاتنسى اختك شيماء وأتمنى أن تفرحونا
والله يا ابني كنت اتمناه ان تكونوا أقوى و أذكى من هيك حتى لأ يحطمون صداقتهم لكن طلعوا أقوى منكم للأسف لو كنت مكانكم لما سمحت لهم بشرب كأس الفرحة لي سعاو له نحن السادات لي في 60 و70 وفوق هاد السن لم نكن نتصور ان ندخل عالم تكتوك إلا لما عرفناكم والان خليتنا ننتظر .
والله انا مع كلام ياسر كله ....انظلم ما فيه الكفاية ....من الافضل يبقى الفراق والاحترام .. لان شيماء يمشوها الناس على طريقتهم يمين يمين شمال شمال وسريعة الانقلاب ....عيب البوك لي عملته له ....ربنا اكون في عونها ...تتالم داخليا في صوتها نبرات حزن .. وتتظاهر انها قوية