الموقع الرسمي لفضيلة الشيخ المحدث أبي إسحاق الحويني www.alheweny.me الصفحة الرسمية لفضيلة الشيخ المحدث أبي إسحاق الحويني / alheweny.official.page للاشتراك فى صفحة اليوتيوب ru-vid.com_...
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته،،،اخواني الكرام جزاكم الله تعالى خير الجزاء والله إن هذا المقطع لخير من كل هذه الدنيا و ما فيها،،،المقطع عظيم و جميل لكل من سمعه وعمل به،،،الذي يعمل به و الذي لا يعمل به كالذي دخل الجنة و الذي دخل نار جهنم و العياذ بالله تعالى،،،أسأل الله تعالى لكل العاملين ولكل من ساهم بهذا المقطع المبارك وللشيخ المغفرة و الرحمة لكم و لهم و لجميع المؤمنون و المؤمنات و المسلمين و المسلمات الأحياء منهم و الأموات إن شاء الله تعالى ،،،السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
أمين يارب... اللهم صل علي سيدنا محمد ، صلاة تزيل بها عني الهم والغم والحزن والمخاوف والأوهام ، صلاة تشفيني بها من جميع الأمراض والأسقام والآلام ، صلاة تحرسني بها في اليقظة والمنام ، صلاة تغفر لي بها جميع الذنوب والآثام ، صلاة تحفظني بها من نوائب الدهر ...عرض المزيد
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم أصحابي كالنجوم يهتدى بهم في الارض وقال لاتسبوا أصحابي ولا تتخذوهم غرضا فما سي الصحابة إلا بعد وفاة النبي صلى الله عليه وسلم وقد تركهم على المحجة البيضاء وكانوا خير امة على وجه الارض وقال عز وجل ولاتفسدوا في الارض بعد إصلاحها بمحمد رسول الله صلى الله عليه وسلم واصحابه سيدنا عمر فتح بيت المقدس برسالة واحدة إلى ملك الروم فلدى راسه وسلم المفتاح عن ذل ومهانة ونحن اليوم نحمي من يغتصب بيت المقدس ويقتل أهلنا في فلسطين قمة الذل والهوان
كيف نجمع بين قوله تعالي (ان الحسنات يذهبن السيئات ) وبين ما ذكرتم في حديث انهم ينالوا من الليل ما تنالون ولو اختلو بحارم الله انتهكوها فحسانتهم التي كالجبال تصير هباء عند الله ارجو واامل الاجابة سريعا عن هذا السؤال
وكما قال الشيخ مصطفى حفظه الله أن المتن لو صحَّ كما صححه غيره فالحديث يقصد المنافقين الذين لا يراعون لله حرمة ويستهينون بالمعصية ويكررونها بلا مبالاة منهم ولا خشية من الله، أما من يجاهد نفسه ولكن قد يقع الذنب غفلة منه أو ضعفا منه ولكنه يتوب ويندم عليه فلا يدخل فيه والله أعلى وأعلم، وصلِّ اللهم وسلم على نبينا محمد.
@@user-vj7uf2fm6o لمزيد من التوضيح بارك الله فيك أرى أن ما سيأتي كافٍ في تفصيل المسألة: قال الشيخ محمد المختار الشنقيطي حفظه الله : أي : أن عندهم استهتاراً ، واستخفافاً بالله عز وجل ، فهناك فرق بين المعصية التي تأتي مع الانكسار ، والمعصية التي تأتي بغير انكسار ، بين شخص يعصي الله في ستر ، وبين شخص عنده جرأة على الله عز وجل ، فصارت حسناته في العلانية أشبه بالرياء ، وإن كانت أمثال الجبال ، فإذا كان بين الصالحين : أَحْسَنَ أيما إحسانٍ ؛ لأنه يرجو الناس ولا يرجو الله ، فيأتي بحسنات كأمثال الجبال ، فظاهرها حسنات ، ( لكنهم إذا خلوا بمحارم الله انتهكوها ) فهم في السر لا يرجون لله وقاراً ، ولا يخافون من الله سبحانه وتعالى ، بخلاف من يفعل المعصية في السر وقلبه منكسر ، ويكره هذه المعصية ، ويمقتها ، ويرزقه الله الندم ، فالشخص الذي يفعل المعصية في السر وعنده الندم ، والحرقة ، ويتألم : فهذا ليس ممن ينتهك محارم الله عز وجل ؛ لأنه - في الأصل - معظِّم لشعائر الله ، لكن غلبته شهوته ، فينكسر لها ، أما الآخر : فيتسم بالوقاحة ، والجرأة على الله ؛ لأن الشرع لا يتحدث عن شخص ، أو شخصين ، ولا يتحدث عن نص محدد ، إنما يعطي الأوصاف كاملة .
كان ابن عمر يقول اذا اصبحت ...., ان الله نظر اللى قلوب......, احد عمره 13 وفي خيبر 15 قال ابن عمر كنت شاب عزبا ....... بمقمعين من حديد ..شفيرها على حرف فاذا هي مطوية كالبئر اذا بنيت من الداخل تسمى بئر ,لم ترع اي لا تخف , يطير في الجنة فقال النبي جابربن عبدالله قال مامن مالت مات س 74 وعمره 86 او 87 , احتسبتها اي الاجر من الله