اشهد ان لا اله الا الله و اشهد ان محمد رسول الله اشهد ان عيسى رسو الله اشهد ان زكريا رسول الله اشهد ان داؤود رسول الله اشهد ان موسى رسول الله اشهد ان ابراهيم رسول الله اشهد ان نوح رسول الله
أنت من مستطاعك أن تكتب ما شئت وأن تملاء بصفحاتك أيات قرئانيه كما شئت. أنا أرى تداول ما بين حقد إنسان وما بين محبه بين ألناس كما هو هنا ضاهر وفي إعلامات وتداولات أخرى. أنا ألتمس كراهية ألشخص لكل ما موحد من غير فئه قد ضهرت بكل عجرفيتها وهذا خطرها كم أنت ينقص لديك ألفهم والإدراك أن ألناس تبحث عن ألسلام والمحبه بغط ألنضر إلى من تنتمي في دينك . أنا أعرف أن ألكراهيه يسبق ألإمان لدرجات ، نستطيع أن نجعل ألموده وفهم ألأخر والمهم أن تأخذ ألشخص كما هو بغط ألنضر من أيه فئه هو ينتمي إن كان ملحد أم ينتمي لدين أخر .لأننا أمام ألله يوما نقف كلنا متساوين يبدأ حين خمسك في ألقبر هنا نحن أيضا كلنا متساوين أمام ألله ومحاسبت ألشخص ألذي حاول أخذ مكان ألله في محاسبت ألناس هو من سيقف في ألصف ألأول لأنك ستحاسب ليس على أعمال فقط بل على ما كنت تثنيه في قلبك من حقد وكراهيه على ألعكس ما أمر به ألله. أنا أرى ألجمعه وأرى ألنسوة من أهل هذا ألبلد إن كانو مسيحيين أم مسلمين ألكل يشتغل ويعمل ويجد من صغير وكبير لإصال رساله لكل من يريد ألعبث بين أهل ألبلد أن لا مكان لك بيننا بهذه ألعقيده ألمدمره ألمثبته في بلاد أخرى والتي لم ننال منها غير زرع ألفتنه وإقصاء كل من له مصلحه في صنع ألسلام.
قد أجمع علماء المسلمين أن مشاركة الكفار في عيد من أعيادهم هي مشاركة لهم في شعيرة من شعائرهم وإقرارهم عليها ؛ وذلك لأن الأعياد من أخص ما تتميز به الشرائع ومن أظهر ما لها من الشعائر ، فالموافقة فيها موافقة في أخص شرائع الكفر وأظهر شعائره. وقد عرّف شيخ الإسلام ابن تيمية - رحمه الله - في كتابه - اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم العيد : بأنه اسم جنس يدخل فيه كل يوم أو مكان لهم فيه اجتماع وكل عمل يحدثونه في هذه الأمكنة والأزمنة ، فالنهي الوارد عن رسول الله - صلى الله عليه وسلم - يشمل كل ذلك ويشمل حريم العيد أي ما قبله وما بعده من الأيام التي يحدثونها ، ويشمل كذلك الأمكنة وما حولها ، ويشمل كل ما يحدث بسبب العيد من أعمال مثل التهنئة والهدايا وإطعام الطعام. فوجب على المسلم أن يعرف مكان وزمان أعيادهم لا ليحضرها ولكنليتجنبها ويحذرها. وقال - رحمه الله - أن الضابط في العيد أن لا يحدث الواحد فيه أمرًا أصلا فيجب على المسلم أن لا يحدث فيه أي شيء من الأعمال بل يجعله يومًا عاديًّا كسائر الأيام وكأنهم لم يحتفلوا ، وهنا تكون مخالفتهم. حكم الاحتفال برأس السنة الميلادية و تهنئة الكفار بأعيادهم تهنئة الكفار بعيد الكريسمس أو غيره من أعيادهم الدينية حرام بالاتفاق ، كما نقل ذلك ابن القيم -يرحمه الله - في كتاب(أحكام أهل الذمة) حيث قال : " وأما التهنئة بشعائر الكفر المختصة به فحرام بالاتفاق ، مثل أن يهنئهمبأعيادهم وصومهم ، فيقول : عيد مبارك عليك ، أو تهْنأ بهذا العيد ونحوه ، فهذا إنسلم قائله من الكفر فهو من المحرمات وهو بمنزلة أن يهنئه بسجوده للصليب بل ذلك أعظم إثمًا عند الله ، وأشد مقتًا من التهنئة بشرب الخمر وقتل النفس ، وارتكاب الفرج الحرام ونحوه ، وكثير ممن لا قدر للدين عنده يقع في ذلك ، ولا يدري قبح ما فعل ،فمن هنّأ عبدًا بمعصية أو بدعة ، أو كفر فقد تعرض لمقت الله وسخطه ."انتهى كلامه - يرحمه الله - . وإنما كانت تهنئة الكفار بأعيادهم الدينية حرامًا وبهذه المثابة التي ذكرها ابن القيم لأن فيها إقرارًا لما هم عليه من شعائر الكفر ، ورضى به لهم ، وإن كان هو لا يرضى بهذا الكفر لنفسه ، لكن يحرم على المسلم أن يرضى بشعائر الكفر أو يهنّئ بها غيره ، لأن الله تعالى لا يرضى بذلك كما قال الله تعالى : (إِنْ تَكْفُرُوافَإِنَّ اللَّهَ غَنِيٌّ عَنْكُمْ ۖ وَلَا يَرْضَىٰ لِعِبَادِهِ الْكُفْرَ ۖ وَإِنْ تَشْكُرُوا يَرْضَهُ لَكُمْ) الزمر 7. وقال تعالى : (الْيَوْمَ أَكْمَلْتُ لَكُمْ دِينَكُمْ وَأَتْمَمْتُ عَلَيْكُمْ نِعْمَتِي وَرَضِيتُ لَكُمُ الْإِسْلَامَ دِينًا) المائدة 3 . وتهنئتهم بذلك حرام سواء كانوا مشاركين للشخص في العمل أم لا . وإذا هنؤنا بأعيادهم فإننا لا نجيبهم على ذلك لأنه اليست بأعياد لنا ، ولأنها أعياد لا يرضاها الله تعالى ،لأنها إما مبتدعة فيدينهم وإما مشروعة لكن نسخت بدين الإسلام الذي بعث الله به محمدًا إلى جميع الخلق ،وقال فيه : (وَمَنْ يَبْتَغِ غَيْرَ الْإِسْلَامِ دِينًا فَلَنْ يُقْبَلَ مِنْهُ وَهُوَ فِي الْآخِرَةِ مِنَ الْخَاسِرِينَ) 85آلعمران.وإجابة المسلم دعوتهم بهذه المناسبة حرام ،لأن هذا أعظم من تهنئتهم بها لما في ذلك من مشاركتهم فيها . قال شيخ الإسلام ابن تيميه في كتابه : " اقتضاء الصراط المستقيم مخالفة أصحاب الجحيم مشابهتهم في بعض أعيادهم توجب سرور قلوبهم بما هم عليه من الباطل ، وربما أطمعهم ذلك في انتهازالفرص واستذلال الضعفاء " . انتهي كلامه يرحمه الله. ومن فعل شيئًا من ذلك فهو آثم سواء فعله مجاملة أو توددًا أو حياء أو لغير ذلك من الأسباب لأنه من المداهنة في دين الله ، ومن أسباب تقوية نفوس الكفار وفخرهم بدينهم. والله المسئول أن يعز المسلمين بدينهم ، ويرزقهم الثبات عليه ، وينصرهم على أعدائهم ، إنه قوي عزيز
صّحَرًاؤٌيّ ربي ينصر دينك عهالكلمات الرائعه المميزه ونحنا النا الجنه والآخره وهنن الهن النار يصلونها ويشربون من ماء يغلي البطون ويأكلون من شجرة الزقوم وحسبي الله ونعم الوكيل فيهم الا انهم كفار واعداء الرسول واعداء الدين حرقهم الله في نار جهنم وخزاهم الله في الدنيا والآخره