ترك الماضي مع ڤاندا طحان | طوني چورچ 

تقدر تتواصل معانا من خلال الصفحة 👇 facebook.com/tonygeorgerizk?mibextid=LQQJ4d

شكرا جدا لتشجيعك

شكراً ليكِ جداً

شكراً ليك جداً لو تحب تشاركنا إيه أكتر حاجه فرقت معاك ؟

اكيد هنحاول نعمل كده

شكراً لتشجيعك جداً تحبي تقوليلنا إيه اللي فرق معاكي؟

حابة تشاركينا أكتر وتوصفي لينا علاقتك بربنا شكلها إيه؟؟

شكرا جدا لتشجيعك

تقدر تتواصل معانا من خلال الصفحة 👇 facebook.com/tonygeorgerizk?mibextid=LQQJ4d

شكرا جدا لرأيك🥰

....................................................... الإعمار والتكاثر عجب❗ كيف تساعد الطبيعة إناث الحيوانات في تجاوز مراحل الحمل بتوازن صحي حيواني بحث ، وهم يمتثلون ويطوعوا لهذا الفهم حيث أنه : يساعد على تخطي مرحل الحمل وتسهيل الولادة ، و الإسمترارلنوع (من خلال نظام غذائي طبيعي) يتناغم مع طبيعت خلق الكون ومصدره من مكونات التربة الأرض الأم ، سخر بها الله الغذاء والمداد الروحي والجسدي والنفسي حيث جاء الأمر الإلهي : {وَكُلُوا وَاشْرَبُوا وَلَا تُسْرِفُوا إِنَّهُ لَا يُحِبُّ الْمُسْرِفِينَ} صدق الله رب العالمين وقد حفاظ على هذا التطبيق الرسل وأتباعهم من الزاهدين أن النفس تحتاج زادها من الثلث والروحُ لها غذاءٌ ونصيبٌ بالثلث والثلث المتبقى تصنعه في طاقة الدخول عبر الجسد وهكذا مع البهائم و النبات رافضات التخطي عند المدد مفتاح طاقة الدخول فكانت ظهرة التكاثر لكل جيل ميزة عن غيره بالكم و العدد تم سؤالك : كيف أنقرض ؟ وهي رسالة الإنسان في أرضه؟ وكيف أشتغل بها الإنسان بالعبث !! في البر و تظنه مقيد بالسماء وما بعد الساحل ، و الحال أقتلب. و جاء هذا الحديث بعد معاينه ، فترات الإختلاف في التكاثر بين خلق الله على هذة الأرض وكيف أن كل من الإنسان والحيوان و النبات يستمدطاقته المخصصة والمحددة لنموه وإحداث التطور معه ، و لأهمية غريزة التزاوج بين النوع الواحد ومن بعدها التكاثر بالكم و العدد وأن هنا قد حاصل لبعض الإنواع إنقراض بالفئات . بينما الإنسان تنقرض بعض صفات الفطرة فيه ، لأن هنالك تلاعب شامل بالقليل أصاب الكثير فكرياً وجسدياً وروحياَ فالتكاثرصارموجةحسب الطلب. ويأتي السؤال هنا عن سلوك الشخصيات السامة في الإعمار وإستغلالية التكاثر بالنوع لإجاد طاقة ملائمة له يستمد منها شحنته السامة ، و حيث أن جهله و أهماله متعمد لوضع بيئة لا تخالفه ،بل تشبهه . بتالي هناك فئة تهوي للهلاك والإنقرأض المتعمد والسبب عدم الإنتباةوالإدراك الوعي الموجة من هذة الفئة الناكرةلإحتياجتهافتجهل حقوقها، تم لماذاأنت تعاني وتعلان تتدمر؟ و التغير أنتَ سيدهُ ، و هو الحل الأفضل . ............................... *الحرية في سلامة الفطرة* قسمت الغرائز مع مخلوقات الله كلاً حسب الإحتياج فكان لغريزة الشهوة من السلوك ظاهرة وفاضحة للحيوان و حكمت بسم الله و بالستر عند الإنسان و تلقحت عالية دانية بجوها أو بتربتها في النبات و لوتسية تهوى الماء و تنقلب على تربتها و شأن آخرلماخفي من المخلوقات و هكذا في الأخذ و العطاءبالسلام من فطرة البشر و أختلفت مع بعض من خلقه بالأسلوب ، من ضمنها الحيوان فكان الأخذ بالغتصاب ، ظاهرةطبيعيةمن خلفها الإحتياج حركتها صفتان ملازمتان للبهائم هما : التوحش💅والأنقضاض طريقة تقتل بها الفرائس لتحمل و البقاء . وهكذايقسم الغذاءتارةعلىالموائد و مرة بداخل القِصَاع و نَجمع بالشَملِ و نُفَرق . تم يغزوا النعاس لنتخذ عُشَاً ، كما هي لطيور بَيتَاً و قد كان لي في بيتي دوراً و الأن كم لي قد فقدته لم أشتهي بعده ستارتاً أو لحافاً طويل و من كل قلبي❤ صبراً يغزو العالم الكبير أعيش وأتقلب به كالفندم والأمير. أناصوت الحرية مفعول به بظمير. و نحن نتفهم الآخر *عندما نعاين مشاعرنا* و ندرك بمجالنا الوعي *ما يحيط حولنا* ونزداد ونرتقي من وعاء الوعي الموجود قبلنا زيادة مع نمونا و أخذ لتطورنا و هذا بالتدرج فيكون الإحتياج متغير *حسب الطلب* الحاصل لنا إِذاً نحن البشر التائهين لما يدور حولنا ونغير المواقع حسب إحتياجتنا إذاً تكوننا ، وقلت : أنا إنسان مميز بصفات ، إبداع الله بروح داخل جسدونفس ذا مشاعر تم تغيبت و زاد تيهك و أنت داخل الجسد . ما عليك إلا أن تتقبل تم تفهم و تتفق مع ذاتك بتناغمك الفطري المتوازن و من ثم التقبل لمحيطك ، فإن الروح عالية (متقدمة) و الجسد يحتاج (يمرض) و المشاعر قديمة وبالية (متكرره) *فإذا تطلبت ، وزادت بطلباتها* وضعك التوهان و التقلب في سماء أرضها "كظلها" و هذة المثل بالدنيا ، دار الضيافة *إن مدت أو قصرت بالتقلباتها* واكب تغيرتها المستمرة وفق نمو مراحلك المتتابعة. وأفصل بين *الروحانيتك و الإحتياجاتك* و هيئ/أفسح لنفسك المجال عن طريق إدراكك وتفهمك لإحتياجك *يقربك من معرفة ذاتك* و الخوض و الأعتراف بالشيء *يحقق بالشجاعة* عندما تدرك مراحل التطور الذي تمربها وتستخدمها لإنتاجك الذاتي ♻️ المرتبط بالروح و الجسد و النفس أنه الإعتراف المغموس بالتقبل للذات تم تأتي بمن حولها ذلك الشخص الآخر . و أنت تكن مواكب لقديمك ، فاهم الحالي تستقبل الآتي . بعملية التقبل أنت توازن الأمور في جهادك الأكبر مع النفس . أنت الطبيعي المخلوق بفطرتك . لست أنت من تعادي أو تنتقص أو تزيد . الحكم لله و أنت العبد لست الوحيد فأجعل إختيارتك بسلام . تنسف كل وسواس عنيد . و في صورتي إن الأثر الذي تميزت به ، مع الأشخاص السامة حولي جعلني إنسان مبتكر و فريد . و نظرت للجملة الكرامات الحاصلة في طريقي أن مصدرها الصبر الجميل . لوجه الله و مع الله و بالله أن تعرف أنك عبد لا حول له و لا قوة له إلا بالله . وأن جميع خلقه لن يضروك بشيء إلا بما شاء الله . فإصلاحك لذاتك بغربالك ، لنقاءك و يكون تطورك مع الواحد الدائم

....................................................... هل طريق الوعي عنوانه : التفرد ومغازلت الوحدة ، أو أنه الطرف المكمل مع : مشاركة الآخر العابر مثلك؟ و حيث أن هنالك مصالح مادية و روحية ممثله بالفناء و البقاء في عالمنا الدنيوي و أخرتنا الأبدية بالتالي تشعب مصالحنا بين المعنوي العالي و المادي المنتهي فالمصلحة العامة ، بطبيعتها أن توجه بالشكل الأيجابي والمتفاعل معك و محيطك الخارجي في أن تغير لترتقي و تجنب شرك عن الآخر إن المصلحة العامرة تهدف لتطوير و التقدم وهنالك أعمال مصلحتها مستمرة حتى بعد مماتك . *التشعب المصلحي* حالةالتطورالمستمروالمتناغم وأنا أقول السنين لماذاتجري وتعاند إنما هو التطورالذي يرسم بنبض *طريق حياتك* من خلال التقبل و الرضى *للإنتقال القادم* كحالة زفيرك و إستنشاقك و كأنه في المد والجزر و هنا ضعف يطالبك بالإحتواء ينقلك إلى الإنتائج ، بالإتساع *لا بد منه* و هنالك فوضى مع الضعف بالجهل *قد تجربه* و إن الإنقلاب الذاتي الحاصل هو إنعكاس يظهر نفسه . و بالتقبل ، هزيمة لما سلف ، لتبان بها النتائج الإيجابية معك. و هذة الحالة محفزة ✔❌ للمصالح المتبادلة 🔺️🔻 بالوعي الشامل المتدفق من خلالك وما يدور في محيطك حيث أن حالةالإنتباةاللحظي معك تحدث تقدمك بشفائك التام . و في التغير المتوسع لمجال الكون بنفس الوقت يحرك الأجزاء الخاملة و الراكدة منك و عند الآخر . وهذا التغير، يظهر بيانه المصلحي عند أحد الطرفين بالشكل الواضح و هناك مستفيد مستتر قد يخفي مصلحته الذاتية بل يتعمد فعل التمويهات الأولية و مصيرها تبان تلك المصالح . لتنكشف من تحت ذلك العمل المحكم في الإتقان . و يقلب القلوب ، لتعتدل بعد يميل القلب مع مستوى الإستفادة و الحاجة الملحة و في تعودك على الشيء ، روتين (كاشف لغايات) بالتالي كلما تعددت المصالح جددت معها الطرق المتفاعلة و أنت هنامستعدلكل الإحتمالات السلبيةوالإيجاليةلتحقق التغير. وأما أختيارك لركود عند نقص إدراكك التام هو حالة تقاعس تؤدي إلى التسوف والتواكل بالشبيةالموازي لقدراتك موضعة ضعف في قلة منتهية بالتالي مصلحتك في إحسانك بتقدير ذاتك و الآخر هذا التقدم الفعلي سيوصلك إلى الإتمام المتقن في فعل العمل فترتقي لمستويات الوعي المدرك. ............................. (((( -الإحتمال- )))) مرآة الحقيقة بالوسطية ❌ الإعتدال هذا التخلي عن الماضي و اللجواء للحظة = أنا هنا الأن في الموقع الإستراتيجي للحدث المفعل من اللحظةالمدركة بالمسؤولية في معرفة و فهم الذات يحدث الإنسجام من خلال ( الإندماج ✖ الممكن المتاح ) و بالفعل تُلغي أسلوب العتاب ، في تعديل النفس اللوامة عن طاقة الذات / الأخر هنا فكرة الإحتمال مطلوبه لإظهار و تحفيز الحدث القادم بالتغير المحرك 🔻🔺️ . ................................... *البيئة الفعلية* من الدولة المخططة المحددة، و من تم الشخصنة الفردية و مع الآخر هي الحالةالمحتمةوالمتيحة للفعل حيث تلغي الإلتزام ، لإظهار حرية الإختيار و إن الإعلام و الخطط و القدرات المسبقة ستساعد على الإنتقاء المماثل الأتماتيكي للإختيارات الأولية كما نقول: *الصاحب ساحب* وعندالتمكين من فعليةالإختيارات المتقدمة ستدرك سلامك التام ، ميزانك المسيطر ، في محيطك لذلك من المهم فهم النقله بين الجيلين سيرسي المشاركة في الفئات المختلفه بالمجتمع و تتغير فكرة "الضحية المتأزمة" خلف الإنتقال الناجح السلس بتعدد الإتجاهات / الإختيارات من خلال التفاعل الإيجابي المندمج في المجتمع إن فعلك الظاهر هو : من يحقق إستقبالك للإمكانية المتاحة بتوسعك مع الآخر الطالب الساعي مثلك و من الإحتياج رُسم شكل التغير لتستكمل طريقتك الجديدة المتقدمة و الفريده المقدرة في الإتمام للإكتمال . بينما المتقاعس الخامل لا يحمل أن يوقفك إلابضعف وخلل من إرادتك ، و ما تخفيه نيتك فحبك و شغفك ❌ مزاياك 🔺️ يعدل ويرفع من مزاجك و دعائي أن نرتقي و يرتقي حبنا في التوحيد ♻️ بحب ربنا هنا الإختيارات سلسة فطرية تدرجها بشكلها الطبيعي للإستكمال في الإتمام المنسجم و كل تطور نسبي % يحمل بالطاقة المتوازنة *بينك و بين الآخر* فهذا الحب متبادل طبيعي العطاء تدفقه متصل مشحون مقدماً 🔋 (يحتاج إلى نية متجددة تدفعه) .................................. الحركة تنتج التغير الممكن المتاح بقوة الدفع أو السحب البسيطة / المتوسطة / السريعة لإحداث نقلة في الوقت الزمني وبالمساحةالمكانيةوالمتاحةالأن فيكون الإخلاء و الإظهار لتحديد المكان 🔂 *و يحدث التركم الكمي* بالإستقبال للحدث و عدم الأخلاء في المكان السابق *ينجم/ يثم الإظهار الطاغي* في مكان غير خالي من القديم و مستقبل الجديد التالي بالتدوير / إنتاج منظم *و هنا الإظهار للبيان* *يكون جديد* يفتح للإستقبال الأتي -يمكننا تغيرحركة وإتجاة الأشياء- بثلاث الحالات المتاحة *وتغير للمسار* بتقليل أو زيادة السرعة ، و فية يكون التوقيف🚫،بالقطع المباشر هذةلضرورةالموقف ومنع لتدهور. بينما المطبات تحدث معك في وسط الطريق 🚸 لتخفيف و التبطيء من *سرعة الدفع الحالية* فأنت من تحدد المستوى .

........................................................ وتسألت متى بتكون رسالتي وأضحة كيف أجيب المقابل المنجذب و المتفاعل معي بالطاقة ، في معاملات البشرية أو جذب الجماد كالمال أو دخولي لمكان تحكمة المساحة هل أجيب بإنتظروااااني سأرد الخبر بعد شهر بل كيف أواجه طلب المتقدم بالقبول أو الرفض المحدد ⚪⚫ بشكل الذي لا يجرح الآخر ، فكانت هذة القمة العالية ممثله في النظقة ، توضيح الإجابة كيف أنك تدخل باللحظة مع شعورك في الأختبار بنية شجاعة الإختيار السليم و تتحرك لترمي رميتك المحتملة فتسألت عن الرهاب الإجتماعي عدم فهمه بمعالحته هل يوصل للرهاب من الزواج فكتبت في : ................................. *الطفل الداخلي* البحث عن الشبية المطابق هو مرسوم بالإلتزام الذي يحدد لطرفين ويقنن لهماالمساحةالمتاحة في تزين منطقة الأمان الإعتيادية بمكانك سر هذا الإرتباط الموقف لإنتاجية التطور المستمر. حيث أن التدفق المصلحي نسبي عند تقدمك و الآخر المقابل فالإصلاح الذاتي ينسجم 💯 مع الفطرة الإصلية لإحداث *الأكتفاء الذاتي الواعي* بالتالي الحل للمشاكل الأولية . مع فك سلسلة ☝️ عقد طفلك الداخلي ، و هذا لا يعني تتبعك كافة برامج عقدك المتشعبة القديمة إنما هو التفهم للتقبل ، تم الإنتقال بسلاسة في إدراكك "التغيرالشافي" أنت لا تبحث ♻️ بل تفك مسار التعلق لتنطلق ، بالتالي أنت في و مع اللحظة ⛓ الواعية . ( فرق تسد ) تحت منظور المصلحة العامة . ............................. *الإجابة/اللي بعده* تفعيلك الخبرةهوالتغيرإلى الأفضل في الإنتقال المدرك المتقدم من منطقة إعتيادية بسيطة إلى راحة أوسع شاملة الأمان أن المكان السابق المعروف معك قد دفشك لمنطقة الصحوة الداخلية عندماأدركت موقعك الإستراتيجي سهل ، أن توصل لجدور الألم طيب ليش ظاهرة الخوف معلقة بذبذبات مباشرة في القلب !! و بمعنى آخر ، كلما تعمقت ودخلت لتكتشف أكثر كأنه الداء و الدواء محشرج محصور في دائرة مركزيتها 💗 بالقلب و هي نقطة🔘 الإنتشار و التقلص المندفعة خط بداية إعتدالك الفكري السوي التفاعل🔌الموصل للحكمة *عين العقل* فإنك باحث في الإنتقال ، متمكن ، مع مصدره الأولي ، و بكل إنحدار طارئ قوتك الذاتية ، بالبيان ترتفع ، واضحة / عالية الجودة بها نقاط ⛓ الوصول متسلسلةالتطورالمستمرةللحصول تحمل لك الإجابات المرتبطة من مكان صدق أولي واحدالمصدر. من النقطة البدأ الأولى و فيزائياً بتمثيل شكل المستقيم ، و المستوى الموازي بالمساحة الممتدة🔻🔺️أو العالم المنطوي محايد الزمن 🗞داخل في المكان و هكذا الفكرة ترتمي ⚽️ عالية سافلة أو تدور مع قياس الوقت ⛹️‍♂️بسنين حول المكان⛹️‍♀️ واللحظةإنقباضةمتوسعةالحصول. في كن فيكون و كأنك مع طفلك تمدد وتنتشر و بحكمك الإنقباض❌التراخي فثبت في النقظة % بإحتساب درحة الرياح من حولك. و ملهمة هذة النقطة لكل الإجابات كمشهد علوا قمة الجبل الرائعة. هكذا الوصول ، بالبعد عن التطرف فإتمام المعاملات بالشكل السلسل الطبيعي مع حب الإنتقال بالشجاع . ( *كن في شغفك* ) أنت المتقدم المتبني المسؤولية الذاتية و المجتمعية المواكب لدرسك و هو أنت المعلم لدى تحديث فكرة الزواج عندالإستطاعة❌تقبلك للإمكانية *بالتالي تقديم بدأ النية* وهكذاالرحلات المتقدمةإلى القمم.

...................................................... و في القمة شهيق وزفير القمة تمثل الفرادة والمرض النادر وكيف أن الإنسان يتقبل ويواكب نوع الألم ويلغي الأحكام المغلقة للإنفراجة ، و الذي تلزمك ⚫⚪ وترهقك في الميل لطرف وحيد مبثور فتسلب منك الإرادة كضرير معمي تدرجات اللأوان ، ................. أنا باحثة أيضاً عن هذا الموضوع 😎 و كيف أن الإتزان النفسي و الروحي و الجسدي بغذاء صحي روحي و رياضة متوسعة × المساحة و نقاط تركيزك في الصلوات بالوقوف × الثباث و كيف تكوني متقبله للإحتمال بالمرض النادر التي تتفردي به رسالة في سلوك أسلوب الحياة ومع إمكانياتك المتقدمة تواكبي التطور البيئي في عالمك الدنيوي. أما ماكان من جلاكوما فهو عارض 🤰🏿🍼غير أصلي مكتسب لطفل لا يشمل حقيقة الحياة . المسلكة الماء مع الهواء في عمليتها بالزفير و الشهيق فتنفتح زواية و تنغلق لتصبح نادرة ، كحدية الشخصية مع الطفل و نرجسية الأم المرضعة و المربية إن المعرفة ترسم لك شكل الإتزان و أنتي من تشتغلي على ذاتك☝️ و في أن تسامح✌من مررلكِ فكرة الإنغلاق المرضي : الممثل بضغظ العين -بحاجز لرؤيا الروحية- في شمولية الأحداث حولك للمصدرالواحدالأولي بوجودالأشياء و أن ما كان بالملف رابطه متعلق مع نرجسية الأم الوالدة و الراعية المربية ما هو إلا إمتدد لفكرة ، قابلة التعديل و تشتغل بالإختيار في القبول/ الرفض لذلك هي مكتسبة وليسة أصلية تحتمل التغير من الطرفين🤞 صاحب النية و المستقبل للنية و في مرحلة الإدراك بالتوجيه المتزن ، سلوك منفصل ، قد يتفق مع أسلوبه الطرفين بوقت زمني، *المهم هو إدراك اللحظة الأن* ، *لفك التعلق المكتسب* .

.......................................................... *التباث مع التغير* في نقطةالإرتقاءنناشدبعضنا إن سفري الذاتي ، قلص التوسع ، للشكل الثنائي *بإختياراتي* و أبتدأ ، في مجال السمع معي من مصدره ، *الصوت الأولي* و ثُبِتَت ، خطوات ضميري *الفاعل المستتر* لحظة خذ و هات . تم بيني و بين الآخر الموازي ، في أن نَرى إنعكاسنا لنحذر بعضنا و مع البدل و العطاء نشد بعودنا ................................ *التشعب المصلحي* *حالةالتطورالمستمروالمتناغم* وأنا أقول السنين لماذاتجري وتعاند إنما هو التطورالذي يرسم بنبض *طريق حياتك* من خلال التقبل و الرضى *للإنتقال القادم* هنا ضعف يطالبك بالإحتواء ينقلك إلى النتائج و الإتساع *لا بد منه* و هنالك فوضى مع الضعف بالجهل *قد تجربه* و إن الإنقلاب الذاتي الحاصل هو إنعكاس يظهر نفسه . و بالتقبل هزيمة ، لما سلف ، لتبان بها النتائج الإيجابية معك. و هذة الحالة محفزة 🔺️🔻 للمصالح المتبادلة بالوعي الشامل المتدفق من خلالك وما يدور في محيطك حيث أن حالة الإنتباة اللحظي تحدث بها الشفاء التام . ذلك الإنقلاب الذي يتسع مجالك و بنفس الوقت يحرك الجزء الراكد من الآخر . وهذا التغير يظهر بيانه المصلحي عند أحد الطرفين بالشكل الواضح و هناك مستفيد مستتر قد يخفي مصلحته الذاتية بل يتعمد فعل التمويهات الأولية و مصيرها تبان تلك المصالح . لتنكشف من تحت ذلك العمل المحكم في الإتقان وهكذاتقلب القلوب مع مستوى الإستفادة و الحاجة الملحة و تعودك على الشيء روتين (كاشف للمصالح) بالتالي كلما تعددت المصالح جددت معها الطرق المتفاعلة وأنت هنا مستعد لكل الإحتمالات السلبية و الإيجالية لتحقق التغير.