الامام موسى الصدر في لبنان والسيد ايه الله محمد باقر الصدر في العراق والامام السيد الخميني هؤلاء الثلاثه هم اساس تغيير العالم نحو الافضل من جميع النواحي وتحرير الانسان من العبوديه والحرمان وهم اساس تقدم والتطور العلمي الاخلاقي الاجتماعي الاقتصادي وبالاختصار يجعلك الانسان بمعنى الانسانيه والاهم يقربك من الله ولهذا حوربو من قبل الطغاة والمستكبرين والصهاينه انشاالله لاينقطع املنا برجوعه الى اهله والينا والسلام
كل التحية والتقدير للسيدة الكريمة على هذا اللقاء الرائع والمميز وهذا السرد الجميل عن هذا الرجل المتميز من كل النواحي. ربنا يرجعة ورفيقيه على خير وبركة يارب 🤲🇮🇶
السيد موسى الصدر كان هدية الله للبنان وحرمونا منه وحرمو هذا الوطن منه😢 حبيبتي سيدة مليحة صدر سيندروم كان في بيتنا ايضا. الدموع لم تفارق عيون والدي رحمه الله وعيناي الى الان عندما يذكر اسم الامام. نحن نحبك كثيرا ونرى الإمام فيك ونحن بحاحة لشخصية متلك في البرلمان اللبناني.
كريمة المغيّب سماحة السيد الصدر أوجعت قلبي لذكراه ولايستطيع أحد يواسيها هذا الوجع إلا من عاش هذا الفراق وللأسف أنا واحد من هؤلاء حيث فقدت ثلاث من أخوة لي أعتقلهم صدام عام ١٩٨٢ ولم نسمع عنهم خبر ليؤمنا هذا !!!؟ الذي أحببت الإشارة اليه هو طريفة او نكته لأحد رفاق السيد الصدر يعيش في أمريكا وهو من نفس عمره وله صحبه وذكريات طيبه معه وهو السيد الرفاعي أطال الله عمره ، جمعتني به فترة زمنية من عمري تعلمت منه ذكريات طيبة ينقلها لنا عن السيد الصدر عندما كان يزور الصدر في لبنان ويصف لنا شخصيته الطريفة ولسانه العذب مع كل محبيه حيث كان يمازحهم ذكوراً وإناث ، يقول الرفاعي وانا في خدمته( هنا دخلت سيده من عوام الناس وكانت تطلب يد الصدر لتقبلها للبركة ! هنا سحب السيد يده وقال لها وسط حظور الزوار وهو يمازحها ياسيده ام فلان لايجوز ذلك بحظور السيد الرفاعي ! ) وهنا يبدأ الرفاعي يضحك كثيرا لهذه النكته ويضحكنا معه . الله يرحم من بقي ومن مات من علمائنا ومفكرينا وطبعا سماحة السيد الرفاعي يحتفظ بذكريات جميلة عن السيدين باقر وموسى الصدريين وهو اليوم يعيش في مدينة توليدو ولاية أوهايو امام لجامع .
حلقة جميلة ومفيدة شكرا لمقدمة البرنامج وشكراً للسيدة مليحة الصدر . ملاحظة: المقطع الذي تخاطب به السيد مليحة والدها الامام موسى الصدر مع صور والدتها بدون صوت يرجى تعديله مع الشكر
إلى السيدة مليحة، أرسل لك أطيب تمنياتي من القدس. لقد التقينا منذ وقت طويل عندما أخذنا فصلًا دراسيًا معًا في الجامعة الأمريكية في بيروت. أتذكر اليوم الذي أتيت فيه إلى الفصل حاملة شوكولاتة إم آند إمز، وأخبرتني أنني أحب هذه لأنها مكتوبة باسمي - مليحة موسى. إن شاء الله، ستتمكنين أنت وعائلتك قريبًا من العثور على المعلومات التي ستجلب لكم السلام واليقين عن والدك العزيز. من فلسطين أطيب تحية.
بالتفكير العادي هذا رجل ميت و لكن لدي يقين أنه حي بشكل غريب ، هو فقط حدس لا أكثر وايمان و لا يغير شيئا ان يكون ميتا فكلنا ميتون لكن رغم هذا فأنا أعتقد ان هذا الرجل حي واهله لديهم شعور بذلك
العفه مو بس بالحجاب العفه بالتصرفات و من داخل المراة لو ماعده عفه ماراح يفيدهه تلبس العبايه و حجابهه كامل و محترمه بكلامهه المهم كل واحد يفكر باعماله و لا يحاسب الناس الله هو الي يحاسبنه