استمتاعي بمشاهدة هذا الفيديو لا توصف اكثر فيديو يشرح الاية الكريمة (قل سيروا في الارض فانظرو كيف بدأ الخلق) هذا هو الشباب المغربي الذي نفتخر هذا هو المحتوى الهادف و الايجابي نريد الجزء الثاني في اقرب وقت❤
hhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhhh yak lah sawb adam mn trab w 3lmo yhder f jenna w lghorab li 3lemhom kifach ydfno lmouta 🤣🤣 lvideo ra ki9ol 3aks hadchi tamaman khrej chwya mn dok lkhorafat dyalk ra 9hartona bhad lghaba2
@@westman120مهم فوق كل هذا راك مغربي عايش معانا ملك هاته البلاد مسلم و هاد الخوزعبيل دتملحيد ديالك كيبقى غا هنا فالإفتراض متقدش تدلي بيه فالعام و راك خاضع لتقاليد ليلساف أخي ههه، تدوي غتودي ههههه
احسن homosapiens سميتو ياسين واصل اخي تبارك الله عليك 😊 انني سأكون دائما من المتتبعين رغم التغيرات المناخية العنيفة. عصير معلومات مبسطة و مفهومة مسربية فكأس كبير 😍
شكراً لك أستاذ ياسين على هذا العمل الرائع الذي يلقي الضوء على تطور البشرية من القردة العليا إلى الإنسان العاقل. لقد كانت الرحلة طويلة ومعقدة، وقدمت تفاصيل مهمة حول الأسترالوبيثكس، االإنسان المنتصب، والنياندرتال. ومع ذلك، أعتقد أنه كان من المفيد تضمين بعض المعلومات حول الثورة الزراعية؟ فالثورة الزراعية، التي حدثت قبل حوالي 10,000 سنة، كانت نقطة تحول كبيرة في تاريخ البشرية. إذ أدت إلى استقرار المجتمعات وتطوير الحضارات الأولى، مما أسهم بشكل كبير في تشكيل العالم الذي نعرفه اليوم. هذا العنصر كان سيضيف بعدًا آخر لفهم تطور الإنسان والمجتمعات البشرية. شكرا مرة أخرى. بالإضافة إلى ذلك، أود أن أشيد باللغة المستعملة في هذا العمل الفني، فقد كانت جيدة ومناسبة للسياق. كما أن الموسيقى الخلفية كانت جميلة وأضفت جوًا مميزا ومؤثرا على التجربة الكاملة
شكرا صديقي العزيز يوسف على تعليقك المفصل و شكرا على الإضافة القيمة و الملاحظات البناءة في الواقع بخصوص المرحلة الزراعية سيتم الحديث عنها فالجزء التالث بعد أن أتطرق لمرحلة الصيد و الجمع في الجزء الثاني إن شاء الله... أتمنى أن تكون الأجزاء القادمة عند حسن الظن :)
ماشاء الله.. تبارك الله عليك ا با ياسين.. هادشي ممتع و مفيد.. طريقة جميلة جدا وجذابة جدا في الإلقاء و عمل كبير جدا لتبسيط بزاف د الحوايج مهمة.. رائع ةدا ا با ياسين ❤❤❤
@@JaserAlharbi هذا ما يقوله المنهج العلمي و هذا ما توصل له علماء البيولوجيا الخضوع و الاستسلام و المرسل و الموقوف عبارات في غير محلها بخصوص طبيعة هذا المحتوى من حقك أن تعترض لكن بنفس المنهج العلمي و بنفس الظوابط فإذا كان لديك أي أوراق علمية أو أبحاث لعلماء بيولوجيا موثوقة المصدر تعلل بها اعتراضك فآتنا بها لتقنعنا .. دون ذلك خرط القتاد !!!
تبارك الله ... طريقة سردية تجدب الانتباه اكيد ان مشاهدة الفيديو لمرة واحدة غير كافية لاستيعاب جميع المعلومات و النظريات واصل خويا ياسين فانت موسوعة علمية و ادبية و متاكد انه لديك الكثير ما تقدمه للمحتوى العلمي. 👏👏👏
شكرا على التفاعل الجميل و جوابا على سؤالك من وجهة نظر بيولوجية، يعتقد العلماء أن جميع الكائنات الحية تفرعت من سلف مشترك واحد. هذا السلف المشترك هو كائن حي بسيط من الأحياء الدقيقة، مثل البكتيريا البدائية، التي عاشت منذ حوالي 3.5 إلى 4 مليارات سنة. هذا المفهوم هو جزء من نظرية التطور، التي تقترح أن الحياة بدأت بكائنات بسيطة تطورت على مدى الزمن إلى تنوع هائل من الكائنات الحية عبر عمليات الانتقاء الطبيعي والتغير الجيني. لذلك، نعم، جميع الكائنات الحية على الأرض تفرعت من سلف واحد مشترك، وهو نقطة البداية التي تفرعت منها كافة الأنواع الحية الحالية.
خويا خاصنا بزاف الناس فحالك، لأن كنشوف الناس مزال مفهمينش، و لي دويتي معاه كيقول ليك ،و علاش القرودة متطوروش؟ و علاش حنا مطورناش دبا ولينا شي حاجا أخرى؟ كفاش حنا من اصل واحد هي دبا حنا كنا شجرة؟…إذا ممكن ديرreels ريلز قصار تركز على أسئلة أجوبة بحال هادي، لأن أصلا هاد الناس لمفاهمينش التطور مكيقدروش يديروا مجهود و يتفرجوا ف و فيديوات طوال لأن عندهم أجوبة بسيطة مغلوطة على اصل الإنسان، و حنا كنعرفوا أن الظواهر العلمية كتحتاج وقت باش تفسر التفاصيل ديالها. تحياتي كل الدعم 🙌🙌🙌
شكرا صديقي على تفاعلك الجميل :) بالفعل مزال خاصنا بزاف باش نستوعبو بعض المفاهيم العلمية... فكرة ريلز قصار فكرة رائعة أكيد غنحاول نطبقها فالمستقبل إن شاء الله ... تحياتي لك أخي العزيز
Une Vidéo fascinante sur l'évolution de l'être humain ! J'ai beaucoup appris sur les différentes étapes qui ont façonné notre espèce au fil du temps. La manière dont les scientifiques décryptent ces changements à travers les fossiles et l'ADN est vraiment impressionnante. Merci pour cette présentation claire et enrichissante !
شكرا على السؤال، وهذه هي الإجابة من وجهة نظر العلم كما طلبت : أصل القردة العليا (التي تشمل الشمبانزي، الغوريلا، الأورانجوتان، والبشر) يعود إلى سلالة مشتركة من الرئيسيات القديمة. القردة العليا تنتمي إلى فصيلة الهومينيديا (Hominidae)، والتي يعتقد أنها تطورت من سلف مشترك عاش قبل حوالي 15 إلى 20 مليون سنة. الأدلة الأحفورية والجينية تشير إلى أن هذه القردة تطورت في أفريقيا، حيث انفصلت سلالاتها المختلفة مع مرور الزمن. على سبيل المثال، البشر والشمبانزي يشتركون في سلف مشترك عاش قبل حوالي 5 إلى 7 ملايين سنة. بينما الأورانجوتان، الذي يوجد في جنوب شرق آسيا، انفصل عن السلالة الأفريقية قبل حوالي 12 إلى 16 مليون سنة. الهجرة والتطور في بيئات مختلفة أدت إلى ظهور التنوع الكبير بين القردة العليا التي نراها اليوم.
بارك الله فيك أخي الكريم شكرا بزاف على تعليقك الجميل الناس فحالك كيعطيو دافع كبير للاستمرار و الإجتهاد أكثر... كنتمنى الأجزاء المقبلة تكون فمستوى التطلع:) تحياتي لك
Top yassine : 1-وفقًا للتعاليم الإسلامية، فإن آدم وحواء يُعتَبران أول إنسانين خلقهما الله، ويشكلان أصل البشرية. هل هذا يتعارض مع نظرية التطور التي تقترح أن البشر تطوروا عبر ملايين السنين من أسلاف قردية.?
وفقا للدين الفيتنام فإن الإنسان هو من نسل التنانين امما في الفليبين فهم مؤمنون تماما ان البشر اتو من بيضة طائر عملاق، لماذا اصدق قصة الخلق في الأديان الإبراهيمية واننا نزلنا من بعد آخر اسمه الجنة و مع ذلك نتشارك في كل شيء تقريبا مع كائنات من هذا الكوكب الغريب علينا، بينما نظرية التطور مثبتة بالتجارب و الدلائل العلمية بل و حتا لها استخدامات اساسية في صنع الأدوية و اللقاحات التي تأخدها دون ان تعلم انها صنعت بفضل نظريات التطور و الوراثة
السؤال المتكرر الذي وجه لي هو : ⬅️ كيف نوفق بين قصة الخلق القرآنية في المعتقد الديني و بين الرواية العلمية القائلة بتطور الإنسان من سلالة من الأنواع البشرية ؟؟؟ وهو سؤال مشروع .. إذ لا يطمئن الإنسان لأي حقائق جديدة إلا بمطابقتها لمعتقده الديني و فلسفته و قيمه الروحانية ... و هذا جوابي عن هذا السؤال بشكل مقتضب قدر الإمكان : ✔️ القول بالتطور ليس فيه أي اعتداء على العقيدة لأن العقيدة تتناولها الآيات المحكمة وهذا ما اتفق عليه جمهور الفقهاء. ... آيات الخلق ليست من الآيات المحكمة ! بل هي من الآيات المتشابهة و التي تحتمل أكثر من تفسير و تأويل .. إذ يقول عز و جل : { مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ } التفاسير التراثية القديمة هي اجتهادات لعلماء دين من خلال الأرضية المعرفية التي كانت متاحة في زمانهم .. لذلك لا نبخسهم حقهم .. و ليس ذنبهم أنهم لم يقولوا بنظرية التطورو التي لم تتوصل لها العلوم البشرية إلا منذ قرن و نصف تقريبا .... و قد ذأب العلماء على تفسير كتاب الله المسطور من خلال كتابه المنظور ( وهو كل ما نشاهده من آيات كونية في الطبيعة ) مصداقا لقوله تعالى : ▪︎ { سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ } ▪︎ { قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ } ولما تأكد العلماء المتنورون المسلمون من مصداقية العلم و وضوح الأدلة القاطعة بخصوص تطور الأحياء بما فيهم الإنسان فلم يكن هناك سوى خيارين : ● الإصرار على التفاسير التراثية القديمة و تعريض الدين للمسائلة و تشويه صورته و إظهاره كمنهج مخالف للعلم ● إعادة تفسير آيات الخلق في كتاب الله بشكل جديد على ضوء المستجدات العلمية ( خصوصا أنها آيات متشابهة و تقبل أكثر من تأويل كما سبق و ذكرت ) و بالتالي درأ و صد أي هجوم على الدين و على القرآن الكريم بحجة مخالفته للعلم ! و إنزال السكينة و الطمأنينة على قلوب كل المؤمنين الموقنين بالله و بالمنهج العلمي الحديث ! فكان أن ذأبت مجموعة من العلماء المسلمين و المفكرين المجددين على قبول التطور و تفسير آيات الخلق القرآني بشكل يجعل من التطور سنة الله في الخلق ... و سأذكر في نهاية هذا المقال لائحة من بعض هؤلاء العلماء المسلمين المعاصرين القائلين بالتطور حتى يتسنى لكل من يريد الإستقصاء و البحث المعمق في آرائهم و مؤلفاتهم في الموضوع.. ولكن قبل أنقل لكم بعض الخطوط العريضة لإجتهادات هؤلاء العلماء لإعادة قراءة و فهم الآيات القرآنية التي تجعل من تطور الأحياء حقيقة علمية لا تخالف كتاب الله ولا تزعزع العقيدة : ■ يقول تعالى : { وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ } أي أن بدأ الخلق كان من سلالة من طين و أن الإنسان جاء متؤخرا عن مخلوقات خلقت من طين و هذا بالظبط ما يقوله العلم الحديث .. إذ أن الحياة في شكلها البدائي ربما انبثقت في وسط مائي طيني Primordial Soup Theory في شكل كائنات بسيطة و أخذت في التطور و التعقيد بعد ذلك .. ■ يقول عز و جل : { لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ } و هنا التفسير التراثي القديم يفهم الآية الكريمة على أن الله سبحانه قد خلق الإنسان على صورته الحالية خلقا مباشرا في أحسن تقويم - أحسن صورة و المفسرون المجددون يجيبون بأن الآية تعني ربط الإنسان بل نشأته من مخلوقات تسبقه .. لأن كلمة ( تقويم ) تعني في معجم ألفاظ القرآن الكريم [ التعديل و إزالة العوج ] و قد جاء في تفسير الجلالين أن ( أحسن تقويم ) تعني [ تعديل لصورته ] و جاء في الطبري أنها تعني [ أحسن تعديل ] و منه نرى أن الإنسان لم يخلق خلقا مباشرا على صورته بل خلقا معدلا عن خلق يسبقه ! و في ذلك يقول رب العالمين : { يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ } ■ يقول عز وحل : { فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ } و هنا يرى العلماء المسلمون المجددون أن نفخة الروح هي تلك الطفرة الجينية التي قفزت بالسلالات البدائية من أشباه البشر و حولتهم إلى الصيغة الإنسانية المكتملة ! فنفخة الروح هي تطور الدماغ و ملكة العقل !!! و آدم ليس بشخص متفرد كما جاء في التفاسير التراثية بل هو رمز للنوع البشري Homo sapiens الذي هو الإنسان المكتمل العقل و المناسب للتكليف بخلافة الله في الأرض ... و يتم تفسير بقية الآيات بشكل رمزي بلازم المعنى وليس بظاهره! فلو أن البشرية جمعاء هي نتاج لتزاوج فردين اثنين فقط هما آدم وحواء - كما جاء في التفاسير الفقهية القديمة و ليس القرآن - لكانت الإنسانية نتاج لزنا المحارم بين ذكور و إناث إخوة و أخوات ! و هذا مما لا يستقيم و الفطرة السليمة ... و أتوقف هنا كي لا أطيل و أعود لجرد بعض الأسماء ( على سبيل الذكرى وليس الحصر ) من علماء المسلمين الذين يرون أن نظرية التطور لا تتعارض مع الإسلام إذا فُسرت على أنها جزء من عملية الخلق الإلهي في إطار يتوافق مع القرآن : عدنان إبراهيم - عالم دين وفيلسوف إسلامي محمد شحرور - باحث إسلامي ومفكر سلمان العودة - مفكر وداعية سعودي أحمد القبانجي - عالم دين ومفكر إسلامي عبد الله النجار - عالم شرعي وأستاذ في الشريعة نصر حامد أبو زيد - مفكر إسلامي حسن حنفي - مفكر وفيلسوف إسلامي محمد إقبال - فيلسوف وشاعر إسلامي وحيد الدين خان - عالم ومفكر إسلامي مصطفى محمود - طبيب وفيلسوف وكاتب امحمد إرشاد: باحث و عالم دين باكستاني محمد أسد: مفكر إسلامي علي شريعتي: مفكر و فيلسوف إيراني وحيد الدين خان: عالم ومفكر إسلامي هندي و لكل من يريد التعمق في البحث أرشح تلاث كتب من أهم ما قرأت في مبحث التوفيق بين نظرية التطور و القرآن : ●▪︎● كتاب : [ قضية الخلق ] تأليف، الباحث المفكر حامد عطية ●▪︎● كتاب : [ معذرة آدم، لست أول البشر ] تأليف، د. أحمد الدبش ●▪︎● كتاب : [ كيف بدأ الخلق ] تأليف د. عمرو شريف ولكل من لا يزال يرفض بعنجهيته أي قرابة مع غيره من الكائنات الحية أقول متشبها بقول لقمان لولده : لا تُصَعِّرْ خدك لسلفك من الحيوان ولا تمشي في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختار فخور .. إنك لن تخرق الأرض و لن تبلغ الجبال طولا ... و أقول للمخالفين من أجل الخلاف فقط .. قول الباريء عز وجل : { مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا }
كاع الايات لذكر فسرهم على هواه ماشي تفسير ديالهم هاذاك الايات واضحين مكعنيوش ان الانسان كان قرد هدكشي مجرد نضريات ااو اصلا مغاذي فيذنا فوالوا لفات فات قوله تعال ولقد خلقنا الانسان من سلالة من طين راه واضحة يعني سلسلة من انواع من الطين . فاذا سوته ونفخت فيه من روحي . واضحا . ما ادراك تن نفخة روح الله عز وجل هي بمتابة طفرة . الله عز وجل خلق الانسان كامل متكامل . وعلم ادم الاسماء كلها . الله هو من علم الانسان وليس الانسان تطور . وما ادراك بهاد ملااايين السنين اكنت معهم حتى تقول هاذا . هاذا مجرد تخاريف و نضريات ازلية خرافية ولا تقبل اصلا المنطق . تقول عضام . العضام ركتحلل
قال الله تعالى: ﴿ إِنَّ مَثَلَ عِيسَى عِنْدَ اللَّهِ كَمَثَلِ آدَمَ خَلَقَهُ مِنْ تُرَابٍ ثُمَّ قَالَ لَهُ كُنْ فَيَكُونُ﴾ هذه ايه محكمة وصريحة ، كل إنسان يعيش على الأرض فهو ابن لادم عليه السلام ، وادم خلقه الله من تراب من غير أب وأم (أصل) يكفي انهزامية نفسه وعلمية أما الغرب، فحتى بعض ما قلته قد أثبت علماء الغرب انفسهم بطلانه، أين الدليل ؟ أين البرهان ؟ هل يكفي عظمة أو بقية أسنان وفوتوشوب وثياب وشعر مبعثر على اثبات هذه الخرافات والخيالات أدعو الجميع للوقوف على كل ادعاء وكتابة الدليل ومدى ثبوته على ورقة !!!
السلام و رحمة الله ... سوال بسيط من فضلك : هل كتاب نوا حراري يعتبر كتاب علمي ؟ او كتاب تاريخ على الاقل ؟ ... سوالي لاني اطلعت عليه شيئا ما و لاحظت انكم ادرجتموه في مصادركم
الكتاب يستخدم أسلوبًا سرديًا واسع النطاق يهدف إلى سرد قصة تطور البشرية من منظور تاريخي وثقافي. في الكتب العلمية، عادة ما يكون التركيز على التفاصيل الدقيقة والتجارب والبيانات العلمية التي تخضع للتحقق والاختبار الصارم. أما "العاقل" فيعرض الأحداث والتطورات بطريقة تبسيطية ومبسطة لسهولة الفهم والتفاعل.
@@DinarbousYassine اشكر ردك سيدي : كان سوالي سوالا غير حقيقي حتى استطيع فهم بناء فكرة التطور لديكم، اعتقد ان هذا الكاتب و ان كان أستاذا للتاريخ فإنه ليس بالقامة المعتد ببحوثها في هذا المجال على حد علمي، و لا اي مجال اصلا ... كتابه تمكن من الوصول اللى كثير من الناس بقوة الاشهار لا بقوة الافكار، أفكاره مشتتة لعدم وجود انسيابة في سرده للمراحل التاريخية للتطور حتى أنه لا يدلل على اسباب الانتقالات الأساسية( سبب ضهور الاجنسين، اسباب ضهور اللغة ، اسباب ضهور النقود و التعاملات التجارية، اسباب ظهور الزراعة ....) و اعتقد ضحية أفكاره المتطرفة شيئا ما فاعتبر كتابه كتابا سياسات و ايديوجيا محضا .... المختصون لا يعزمون في هذه الأشياء بهذه السهولة و ان كانت المسائل واضحة علميا : فالاولى تفسير ضاهرة اللغة اولا في علاقتها مع التطور ( كيف ان التطور الدارويني، تحول من تطور جيني ملموس و مادي إلى تطور آلية كاللغة خارج المجال النووي .... ) و ازيد التطور الدارويني تطور متجاوز الآن في المجتمعات العلمية التي تومن بالتطور ... افكار الكاتب جاهزة و أهدافه واضحة يفصح عنها و ليست من قبيل المجال العلمي، بل ادعي انه البث انه ليس من اهل الاختصاص بل ليس من اهل الاطلاع ... ام كنت على خطأ، ارجو ان تخلوني على الابحاث و الباحثين الداعمين لافا سابيانس... و شكرا
أشكر تعليقك المسهب و ردا على ما جاء فيه الكاتب وحسب قرائتي الشخصية للكتاب يحكي قصة البشرية بأسلوب سردي واسع النطاق و من عدة جوانب أما بخصوص المحتوى العلمي فكل ما قدمه الكاتب أشار إلى المصادر العلمية التي استقاها منه الكاتب مؤرخ و متخصص في الأنثروبولوجي ولا أجد شخصيا أي توجه أيديولوجي في الكتاب تحياتي
@@DinarbousYassineتحياتي أستاذ ياسين . تشرفت بالتعرف على قناتك الرائعة محتوى جدا شيق و مفيد . طريقة الشرح سلسلة فقط عندي ملاحظة صغيرة . ياريت الموسيقى المصحوبة بالفيديو تغيرها . انا شخصيا زعجتني . فيها طنين حاد و مزعج للأذن ❤❤❤
@@Antitheist1970 أهلا صديقي و شكرا على التعليق الجميل و على الملاحظات بخصوص الموسيقى استغربت صراحة لأن معظم المتابعين قالو بأنها شبه غير مسموعة و حبذوا لو كان مستوى الصوت أعلى
شاهدت 25 دقيقة من الحلقة على ان اكمل ما تبقى يوم غد.. اولا احييك على هد الخطوة الرائعة أخي ياسين… ثانيا، المحتوى الذي قدمته غني جدا بالمعلومات التي تتشعب و لي ربطت نظرية التطور بالظواهر الجيولوجية و البيولوجية و السوسيولوجيا إلى حدما… شخصيا اعجبني المحتوى كثيرا… اما التقديم لا تعليق لدي عليه لأن اللغة التي استعملتها في متناول الجميع لغة عربية فصيحة ممزوجة بين الفينة و الاخرى بالدارجة المغربية مع تبسيط و شرح مصطلحات مرتبط بالموضوع… هنيئا لك خويا ياسين، واصل♥️
ياسين ، رغم انني لست من من يعتقد بنظرية التطور ، في مفهومها الشمولي لانه يناقض مع خلق أدم ، علما انه قبل خلق ادم كانت هناك كائنات اخرى (المن والبن والحن الى اخ) ، لذلك فاعتقادي بان بعد الحفريات التي تنسب للانسان غير العاقل ، وانما هي قد تكون لبعض من هذه الكائنات . والله اعلم برنامج جيد واصل .
التطور يخالف التفاسير الفقهية القديمة و لا يخالف بالضرورة ما جاء في كتاب الله عدد كبير من المفسرين المجددين ممن يفسرون القرآن بشكل متجدد على ضوء العلم الحديث يرون أن القرآن لا يخالف التطور تحياتي لك :)
انقراض الأنواع البشرية الأخرى وبقاء Homo sapiens فقط هو موضوع معقد يتضمن عوامل متعددة بيئية وبيولوجية وثقافية. إليك بعض الأسباب المحتملة التي تفسر ذلك: 1. التكيف البيئي: Homo sapiens كان لديه قدرة أكبر على التكيف مع بيئات مختلفة. هذا يشمل القدرة على البقاء في مناطق متنوعة مثل السهول المفتوحة، الغابات، وحتى المناطق الصحراوية. هذا التكيف المتنوع سمح لهم بالانتشار الواسع حول العالم، مما زاد من فرص بقائهم على قيد الحياة. 2. الذكاء والتكنولوجيا: Homo sapiens كان يمتلك قدرة أكبر على الابتكار، وهو ما ظهر في تطور الأدوات المعقدة، الملابس، والفنون. هذه الابتكارات لم تكن متاحة للأنواع الأخرى بنفس الدرجة، مما ساعد الإنسان الحديث في الاستفادة من الموارد بشكل أفضل والتغلب على تحديات بيئية متنوعة. 3. التفاعل الاجتماعي والتواصل: تطورت لدى Homo sapiens قدرة فريدة على التواصل عبر اللغة المتطورة، مما سمح بتبادل المعلومات، والتعاون الجماعي، وتشكيل مجتمعات أكبر وأكثر تعقيدًا. هذه القدرة على التعاون والتنسيق الجماعي منحتهم ميزة كبيرة على الأنواع البشرية الأخرى. 4. التزاوج مع الأنواع الأخرى: هناك أدلة تشير إلى أن Homo sapiens قد تزاوجوا مع الأنواع البشرية الأخرى مثل النياندرتال وDenisovans، مما ساعد في نقل بعض الجينات التي قد تكون مفيدة من الناحية البيولوجية. لكن على الرغم من هذا التزاوج، تلاشت الأنواع الأخرى بينما استمر Homo sapiens. 5. التنافس والصراع: من المحتمل أن التنافس على الموارد بين Homo sapiens والأنواع الأخرى قد أدى إلى تفوق الإنسان الحديث. بعض الدراسات تقترح أن الصراعات المسلحة أو المنافسة على الأماكن الصالحة للسكن والطعام قد تكون أدت إلى انقراض الأنواع الأخرى. 6. التغيرات المناخية: التغيرات المناخية الكبيرة التي حدثت في فترات معينة ربما أثرت بشكل أكبر على الأنواع الأخرى من البشر التي لم تستطع التكيف بسرعة. Homo sapiens كان أكثر قدرة على التكيف مع هذه التغيرات، سواء من خلال الهجرة أو من خلال تطوير تقنيات جديدة للبقاء. 7. انتشار الأمراض: مع تزايد التفاعل بين Homo sapiens والأنواع البشرية الأخرى، من الممكن أن يكونوا قد نشروا أمراضًا جديدة لم تكن الأنواع الأخرى محصنة ضدها، مما أدى إلى انقراضها. هذه العوامل مجتمعة قد تفسر لماذا استمر Homo sapiens بينما انقرضت الأنواع البشرية الأخرى. من المحتمل أن يكون هناك أيضًا عوامل أخرى لم يتم اكتشافها بعد، والبحث في هذا المجال مستمر.
Hadchi kamlo tkharbi9 asl insan howa abona adam 3alayh asalam khal9o lah fi ljana ohabto l2ard makaynch chihaja kna 9rouda awl insan abona afam wa hawa2
⬅️ كيف نوفق بين قصة الخلق القرآنية في المعتقد الديني و بين الرواية العلمية القائلة بتطور الإنسان من سلالة من الأنواع البشرية ؟؟؟ وهو سؤال مشروع .. إذ لا يطمئن الإنسان لأي حقائق جديدة إلا بمطابقتها لمعتقده الديني و فلسفته و قيمه الروحانية ... و هذا جوابي عن هذا السؤال بشكل مقتضب قدر الإمكان : ✔️ القول بالتطور ليس فيه أي اعتداء على العقيدة لأن العقيدة تتناولها الآيات المحكمة وهذا ما اتفق عليه جمهور الفقهاء. ... آيات الخلق ليست من الآيات المحكمة ! بل هي من الآيات المتشابهة و التي تحتمل أكثر من تفسير و تأويل .. إذ يقول عز و جل : { مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ } التفاسير التراثية القديمة هي اجتهادات لعلماء دين من خلال الأرضية المعرفية التي كانت متاحة في زمانهم .. لذلك لا نبخسهم حقهم .. و ليس ذنبهم أنهم لم يقولوا بنظرية التطورو التي لم تتوصل لها العلوم البشرية إلا منذ قرن و نصف تقريبا .... و قد ذأب العلماء على تفسير كتاب الله المسطور من خلال كتابه المنظور ( وهو كل ما نشاهده من آيات كونية في الطبيعة ) مصداقا لقوله تعالى : ▪︎ { سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ } ▪︎ { قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ } ولما تأكد العلماء المتنورون المسلمون من مصداقية العلم و وضوح الأدلة القاطعة بخصوص تطور الأحياء بما فيهم الإنسان فلم يكن هناك سوى خيارين : ● الإصرار على التفاسير التراثية القديمة و تعريض الدين للمسائلة و تشويه صورته و إظهاره كمنهج مخالف للعلم ● إعادة تفسير آيات الخلق في كتاب الله بشكل جديد على ضوء المستجدات العلمية ( خصوصا أنها آيات متشابهة و تقبل أكثر من تأويل كما سبق و ذكرت ) و بالتالي درأ و صد أي هجوم على الدين و على القرآن الكريم بحجة مخالفته للعلم ! و إنزال السكينة و الطمأنينة على قلوب كل المؤمنين الموقنين بالله و بالمنهج العلمي الحديث ! فكان أن ذأبت مجموعة من العلماء المسلمين و المفكرين المجددين على قبول التطور و تفسير آيات الخلق القرآني بشكل يجعل من التطور سنة الله في الخلق ... و سأذكر في نهاية هذا المقال لائحة من بعض هؤلاء العلماء المسلمين المعاصرين القائلين بالتطور حتى يتسنى لكل من يريد الإستقصاء و البحث المعمق في آرائهم و مؤلفاتهم في الموضوع.. ولكن قبل أنقل لكم بعض الخطوط العريضة لإجتهادات هؤلاء العلماء لإعادة قراءة و فهم الآيات القرآنية التي تجعل من تطور الأحياء حقيقة علمية لا تخالف كتاب الله ولا تزعزع العقيدة : ■ يقول تعالى : { وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ } أي أن بدأ الخلق كان من سلالة من طين و أن الإنسان جاء متؤخرا عن مخلوقات خلقت من طين و هذا بالظبط ما يقوله العلم الحديث .. إذ أن الحياة في شكلها البدائي ربما انبثقت في وسط مائي طيني Primordial Soup Theory في شكل كائنات بسيطة و أخذت في التطور و التعقيد بعد ذلك .. ■ يقول عز و جل : { لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ } و هنا التفسير التراثي القديم يفهم الآية الكريمة على أن الله سبحانه قد خلق الإنسان على صورته الحالية خلقا مباشرا في أحسن تقويم - أحسن صورة و المفسرون المجددون يجيبون بأن الآية تعني ربط الإنسان بل نشأته من مخلوقات تسبقه .. لأن كلمة ( تقويم ) تعني في معجم ألفاظ القرآن الكريم [ التعديل و إزالة العوج ] و قد جاء في تفسير الجلالين أن ( أحسن تقويم ) تعني [ تعديل لصورته ] و جاء في الطبري أنها تعني [ أحسن تعديل ] و منه نرى أن الإنسان لم يخلق خلقا مباشرا على صورته بل خلقا معدلا عن خلق يسبقه ! و في ذلك يقول رب العالمين : { يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ } ■ يقول عز وحل : { فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ } و هنا يرى العلماء المسلمون المجددون أن نفخة الروح هي تلك الطفرة الجينية التي قفزت بالسلالات البدائية من أشباه البشر و حولتهم إلى الصيغة الإنسانية المكتملة ! فنفخة الروح هي تطور الدماغ و ملكة العقل !!! و آدم ليس بشخص متفرد كما جاء في التفاسير التراثية بل هو رمز للنوع البشري Homo sapiens الذي هو الإنسان المكتمل العقل و المناسب للتكليف بخلافة الله في الأرض ... و يتم تفسير بقية الآيات بشكل رمزي بلازم المعنى وليس بظاهره! فلو أن البشرية جمعاء هي نتاج لتزاوج فردين اثنين فقط هما آدم وحواء - كما جاء في التفاسير الفقهية القديمة و ليس القرآن - لكانت الإنسانية نتاج لزنا المحارم بين ذكور و إناث إخوة و أخوات ! و هذا مما لا يستقيم و الفطرة السليمة ... و أتوقف هنا كي لا أطيل و أعود لجرد بعض الأسماء ( على سبيل الذكرى وليس الحصر ) من علماء المسلمين الذين يرون أن نظرية التطور لا تتعارض مع الإسلام إذا فُسرت على أنها جزء من عملية الخلق الإلهي في إطار يتوافق مع القرآن : عدنان إبراهيم - عالم دين وفيلسوف إسلامي محمد شحرور - باحث إسلامي ومفكر سلمان العودة - مفكر وداعية سعودي أحمد القبانجي - عالم دين ومفكر إسلامي عبد الله النجار - عالم شرعي وأستاذ في الشريعة نصر حامد أبو زيد - مفكر إسلامي حسن حنفي - مفكر وفيلسوف إسلامي محمد إقبال - فيلسوف وشاعر إسلامي وحيد الدين خان - عالم ومفكر إسلامي مصطفى محمود - طبيب وفيلسوف وكاتب امحمد إرشاد: باحث و عالم دين باكستاني محمد أسد: مفكر إسلامي علي شريعتي: مفكر و فيلسوف إيراني وحيد الدين خان: عالم ومفكر إسلامي هندي و لكل من يريد التعمق في البحث أرشح تلاث كتب من أهم ما قرأت في مبحث التوفيق بين نظرية التطور و القرآن : ●▪︎● كتاب : [ قضية الخلق ] تأليف، الباحث المفكر حامد عطية ●▪︎● كتاب : [ معذرة آدم، لست أول البشر ] تأليف، د. أحمد الدبش ●▪︎● كتاب : [ كيف بدأ الخلق ] تأليف د. عمرو شريف و نقول للمخالفين من أجل الخلاف فقط .. قول الباريء عز وجل : { مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا }
قصة الخلق الإلاهي معندا حتى دليل ملموس بل مكاين حتى دليل على وجود الألهة اصلا. بينما التطور مثبت علميا و في يومنا هذا نستخدم نظريات التطور و الوراثة في الكثير من المجالان منها مجالات الأدوية التي بالتأكيد اخذتها يوما ما دون ان تدرك انها صنعت بالعلم الذي تنتقده
@@abdrahim2076 مجال الادوية لاعلاقة له مع نضريات نضريات تبقى نضريات الادوية عبارة عن فيتامنات و مكملات و مضاذات اجسام لاعلاقة لدواء ب نضريات لاتخلط المواضيع
⬅️ كيف نوفق بين قصة الخلق القرآنية في المعتقد الديني و بين الرواية العلمية القائلة بتطور الإنسان من سلالة من الأنواع البشرية ؟؟؟ وهو سؤال مشروع .. إذ لا يطمئن الإنسان لأي حقائق جديدة إلا بمطابقتها لمعتقده الديني و فلسفته و قيمه الروحانية ... و هذا جوابي عن هذا السؤال بشكل مقتضب قدر الإمكان : ✔️ القول بالتطور ليس فيه أي اعتداء على العقيدة لأن العقيدة تتناولها الآيات المحكمة وهذا ما اتفق عليه جمهور الفقهاء. ... آيات الخلق ليست من الآيات المحكمة ! بل هي من الآيات المتشابهة و التي تحتمل أكثر من تفسير و تأويل .. إذ يقول عز و جل : { مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ } التفاسير التراثية القديمة هي اجتهادات لعلماء دين من خلال الأرضية المعرفية التي كانت متاحة في زمانهم .. لذلك لا نبخسهم حقهم .. و ليس ذنبهم أنهم لم يقولوا بنظرية التطورو التي لم تتوصل لها العلوم البشرية إلا منذ قرن و نصف تقريبا .... و قد ذأب العلماء على تفسير كتاب الله المسطور من خلال كتابه المنظور ( وهو كل ما نشاهده من آيات كونية في الطبيعة ) مصداقا لقوله تعالى : ▪︎ { سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ } ▪︎ { قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ } ولما تأكد العلماء المتنورون المسلمون من مصداقية العلم و وضوح الأدلة القاطعة بخصوص تطور الأحياء بما فيهم الإنسان فلم يكن هناك سوى خيارين : ● الإصرار على التفاسير التراثية القديمة و تعريض الدين للمسائلة و تشويه صورته و إظهاره كمنهج مخالف للعلم ● إعادة تفسير آيات الخلق في كتاب الله بشكل جديد على ضوء المستجدات العلمية ( خصوصا أنها آيات متشابهة و تقبل أكثر من تأويل كما سبق و ذكرت ) و بالتالي درأ و صد أي هجوم على الدين و على القرآن الكريم بحجة مخالفته للعلم ! و إنزال السكينة و الطمأنينة على قلوب كل المؤمنين الموقنين بالله و بالمنهج العلمي الحديث ! فكان أن ذأبت مجموعة من العلماء المسلمين و المفكرين المجددين على قبول التطور و تفسير آيات الخلق القرآني بشكل يجعل من التطور سنة الله في الخلق ... و سأذكر في نهاية هذا المقال لائحة من بعض هؤلاء العلماء المسلمين المعاصرين القائلين بالتطور حتى يتسنى لكل من يريد الإستقصاء و البحث المعمق في آرائهم و مؤلفاتهم في الموضوع.. ولكن قبل أنقل لكم بعض الخطوط العريضة لإجتهادات هؤلاء العلماء لإعادة قراءة و فهم الآيات القرآنية التي تجعل من تطور الأحياء حقيقة علمية لا تخالف كتاب الله ولا تزعزع العقيدة : ■ يقول تعالى : { وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ } أي أن بدأ الخلق كان من سلالة من طين و أن الإنسان جاء متؤخرا عن مخلوقات خلقت من طين و هذا بالظبط ما يقوله العلم الحديث .. إذ أن الحياة في شكلها البدائي ربما انبثقت في وسط مائي طيني Primordial Soup Theory في شكل كائنات بسيطة و أخذت في التطور و التعقيد بعد ذلك .. ■ يقول عز و جل : { لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ } و هنا التفسير التراثي القديم يفهم الآية الكريمة على أن الله سبحانه قد خلق الإنسان على صورته الحالية خلقا مباشرا في أحسن تقويم - أحسن صورة و المفسرون المجددون يجيبون بأن الآية تعني ربط الإنسان بل نشأته من مخلوقات تسبقه .. لأن كلمة ( تقويم ) تعني في معجم ألفاظ القرآن الكريم [ التعديل و إزالة العوج ] و قد جاء في تفسير الجلالين أن ( أحسن تقويم ) تعني [ تعديل لصورته ] و جاء في الطبري أنها تعني [ أحسن تعديل ] و منه نرى أن الإنسان لم يخلق خلقا مباشرا على صورته بل خلقا معدلا عن خلق يسبقه ! و في ذلك يقول رب العالمين : { يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ } ■ يقول عز وحل : { فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ } و هنا يرى العلماء المسلمون المجددون أن نفخة الروح هي تلك الطفرة الجينية التي قفزت بالسلالات البدائية من أشباه البشر و حولتهم إلى الصيغة الإنسانية المكتملة ! فنفخة الروح هي تطور الدماغ و ملكة العقل !!! و آدم ليس بشخص متفرد كما جاء في التفاسير التراثية بل هو رمز للنوع البشري Homo sapiens الذي هو الإنسان المكتمل العقل و المناسب للتكليف بخلافة الله في الأرض ... و يتم تفسير بقية الآيات بشكل رمزي بلازم المعنى وليس بظاهره! فلو أن البشرية جمعاء هي نتاج لتزاوج فردين اثنين فقط هما آدم وحواء - كما جاء في التفاسير الفقهية القديمة و ليس القرآن - لكانت الإنسانية نتاج لزنا المحارم بين ذكور و إناث إخوة و أخوات ! و هذا مما لا يستقيم و الفطرة السليمة ... و أتوقف هنا كي لا أطيل و أعود لجرد بعض الأسماء ( على سبيل الذكرى وليس الحصر ) من علماء المسلمين الذين يرون أن نظرية التطور لا تتعارض مع الإسلام إذا فُسرت على أنها جزء من عملية الخلق الإلهي في إطار يتوافق مع القرآن : عدنان إبراهيم - عالم دين وفيلسوف إسلامي محمد شحرور - باحث إسلامي ومفكر سلمان العودة - مفكر وداعية سعودي أحمد القبانجي - عالم دين ومفكر إسلامي عبد الله النجار - عالم شرعي وأستاذ في الشريعة نصر حامد أبو زيد - مفكر إسلامي حسن حنفي - مفكر وفيلسوف إسلامي محمد إقبال - فيلسوف وشاعر إسلامي وحيد الدين خان - عالم ومفكر إسلامي مصطفى محمود - طبيب وفيلسوف وكاتب امحمد إرشاد: باحث و عالم دين باكستاني محمد أسد: مفكر إسلامي علي شريعتي: مفكر و فيلسوف إيراني وحيد الدين خان: عالم ومفكر إسلامي هندي و لكل من يريد التعمق في البحث أرشح تلاث كتب من أهم ما قرأت في مبحث التوفيق بين نظرية التطور و القرآن : ●▪︎● كتاب : [ قضية الخلق ] تأليف، الباحث المفكر حامد عطية ●▪︎● كتاب : [ معذرة آدم، لست أول البشر ] تأليف، د. أحمد الدبش ●▪︎● كتاب : [ كيف بدأ الخلق ] تأليف د. عمرو شريف و نقول للمخالفين من أجل الخلاف فقط .. قول الباريء عز وجل : { مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا }
changement climatique vs le changement de la physionomie des humains. la sexualité chez les premiers hommes. la liaison entre la parole et les mouvements des mains le contre exemple dialha hya rba3 iddik w skot 😂😂😂
✔️ القول بالتطور ليس فيه أي اعتداء على العقيدة لأن العقيدة تتناولها الآيات المحكمة وهذا ما اتفق عليه جمهور الفقهاء. ... آيات الخلق ليست من الآيات المحكمة ! بل هي من الآيات المتشابهة و التي تحتمل أكثر من تفسير و تأويل .. إذ يقول عز و جل : { مِنْهُ آيَاتٌ مُّحْكَمَاتٌ هُنَّ أُمُّ الْكِتَابِ وَأُخَرُ مُتَشَابِهَاتٌ } التفاسير التراثية القديمة هي اجتهادات لعلماء دين من خلال الأرضية المعرفية التي كانت متاحة في زمانهم .. لذلك لا نبخسهم حقهم .. و ليس ذنبهم أنهم لم يقولوا بنظرية التطورو التي لم تتوصل لها العلوم البشرية إلا منذ قرن و نصف تقريبا .... و قد ذأب العلماء على تفسير كتاب الله المسطور من خلال كتابه المنظور ( وهو كل ما نشاهده من آيات كونية في الطبيعة ) مصداقا لقوله تعالى : ▪︎ { سَنُرِيهِمْ آيَاتِنَا فِي الْآفَاقِ وَفِي أَنْفُسِهِمْ حَتَّى يَتَبَيَّنَ لَهُمْ أَنَّهُ الْحَقُّ } ▪︎ { قُلْ سِيرُوا فِي الْأَرْضِ فَانظُرُوا كَيْفَ بَدَأَ الْخَلْقَ } ولما تأكد العلماء المتنورون المسلمون من مصداقية العلم و وضوح الأدلة القاطعة بخصوص تطور الأحياء بما فيهم الإنسان فلم يكن هناك سوى خيارين : ● الإصرار على التفاسير التراثية القديمة و تعريض الدين للمسائلة و تشويه صورته و إظهاره كمنهج مخالف للعلم ● إعادة تفسير آيات الخلق في كتاب الله بشكل جديد على ضوء المستجدات العلمية ( خصوصا أنها آيات متشابهة و تقبل أكثر من تأويل كما سبق و ذكرت ) و بالتالي درأ و صد أي هجوم على الدين و على القرآن الكريم بحجة مخالفته للعلم ! و إنزال السكينة و الطمأنينة على قلوب كل المؤمنين الموقنين بالله و بالمنهج العلمي الحديث ! فكان أن ذأبت مجموعة من العلماء المسلمين و المفكرين المجددين على قبول التطور و تفسير آيات الخلق القرآني بشكل يجعل من التطور سنة الله في الخلق ... و سأذكر في نهاية هذا المقال لائحة من بعض هؤلاء العلماء المسلمين المعاصرين القائلين بالتطور حتى يتسنى لكل من يريد الإستقصاء و البحث المعمق في آرائهم و مؤلفاتهم في الموضوع.. ولكن قبل أنقل لكم بعض الخطوط العريضة لإجتهادات هؤلاء العلماء لإعادة قراءة و فهم الآيات القرآنية التي تجعل من تطور الأحياء حقيقة علمية لا تخالف كتاب الله ولا تزعزع العقيدة : ■ يقول تعالى : { وَلَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ مِن سُلَالَةٍ مِّن طِينٍ } أي أن بدأ الخلق كان من سلالة من طين و أن الإنسان جاء متؤخرا عن مخلوقات خلقت من طين و هذا بالظبط ما يقوله العلم الحديث .. إذ أن الحياة في شكلها البدائي ربما انبثقت في وسط مائي طيني Primordial Soup Theory في شكل كائنات بسيطة و أخذت في التطور و التعقيد بعد ذلك .. ■ يقول عز و جل : { لَقَدْ خَلَقْنَا الْإِنسَانَ فِي أَحْسَنِ تَقْوِيمٍ } و هنا التفسير التراثي القديم يفهم الآية الكريمة على أن الله سبحانه قد خلق الإنسان على صورته الحالية خلقا مباشرا في أحسن تقويم - أحسن صورة و المفسرون المجددون يجيبون بأن الآية تعني ربط الإنسان بل نشأته من مخلوقات تسبقه .. لأن كلمة ( تقويم ) تعني في معجم ألفاظ القرآن الكريم [ التعديل و إزالة العوج ] و قد جاء في تفسير الجلالين أن ( أحسن تقويم ) تعني [ تعديل لصورته ] و جاء في الطبري أنها تعني [ أحسن تعديل ] و منه نرى أن الإنسان لم يخلق خلقا مباشرا على صورته بل خلقا معدلا عن خلق يسبقه ! و في ذلك يقول رب العالمين : { يَا أَيُّهَا الْإِنسَانُ مَا غَرَّكَ بِرَبِّكَ الْكَرِيمِ الَّذِي خَلَقَكَ فَسَوَّاكَ فَعَدَلَكَ } ■ يقول عز وحل : { فَإِذَا سَوَّيْتُهُ وَنَفَخْتُ فِيهِ مِن رُّوحِي فَقَعُوا لَهُ سَاجِدِينَ } و هنا يرى العلماء المسلمون المجددون أن نفخة الروح هي تلك الطفرة الجينية التي قفزت بالسلالات البدائية من أشباه البشر و حولتهم إلى الصيغة الإنسانية المكتملة ! فنفخة الروح هي تطور الدماغ و ملكة العقل !!! و آدم ليس بشخص متفرد كما جاء في التفاسير التراثية بل هو رمز للنوع البشري Homo sapiens الذي هو الإنسان المكتمل العقل و المناسب للتكليف بخلافة الله في الأرض ... و يتم تفسير بقية الآيات بشكل رمزي بلازم المعنى وليس بظاهره! فلو أن البشرية جمعاء هي نتاج لتزاوج فردين اثنين فقط هما آدم وحواء - كما جاء في التفاسير الفقهية القديمة و ليس القرآن - لكانت الإنسانية نتاج لزنا المحارم بين ذكور و إناث إخوة و أخوات ! و هذا مما لا يستقيم و الفطرة السليمة ... و أتوقف هنا كي لا أطيل و أعود لجرد بعض الأسماء ( على سبيل الذكرى وليس الحصر ) من علماء المسلمين الذين يرون أن نظرية التطور لا تتعارض مع الإسلام إذا فُسرت على أنها جزء من عملية الخلق الإلهي في إطار يتوافق مع القرآن : عدنان إبراهيم - عالم دين وفيلسوف إسلامي محمد شحرور - باحث إسلامي ومفكر سلمان العودة - مفكر وداعية سعودي أحمد القبانجي - عالم دين ومفكر إسلامي عبد الله النجار - عالم شرعي وأستاذ في الشريعة نصر حامد أبو زيد - مفكر إسلامي حسن حنفي - مفكر وفيلسوف إسلامي محمد إقبال - فيلسوف وشاعر إسلامي وحيد الدين خان - عالم ومفكر إسلامي مصطفى محمود - طبيب وفيلسوف وكاتب امحمد إرشاد: باحث و عالم دين باكستاني محمد أسد: مفكر إسلامي علي شريعتي: مفكر و فيلسوف إيراني وحيد الدين خان: عالم ومفكر إسلامي هندي و لكل من يريد التعمق في البحث أرشح تلاث كتب من أهم ما قرأت في مبحث التوفيق بين نظرية التطور و القرآن : ●▪︎● كتاب : [ قضية الخلق ] تأليف، الباحث المفكر حامد عطية ●▪︎● كتاب : [ معذرة آدم، لست أول البشر ] تأليف، د. أحمد الدبش ●▪︎● كتاب : [ كيف بدأ الخلق ] تأليف د. عمرو شريف ولكل من لا يزال يرفض بعنجهيته أي قرابة مع غيره من الكائنات الحية أقول متشبها بقول لقمان لولده : لا تُصَعِّرْ خدك لسلفك من الحيوان ولا تمشي في الأرض مرحا إن الله لا يحب كل مختار فخور .. إنك لن تخرق الأرض و لن تبلغ الجبال طولا ... و أقول لك قول الباريء عز وجل : { مَّا لَكُمْ لَا تَرْجُونَ لِلَّهِ وَقَارًا وَقَدْ خَلَقَكُمْ أَطْوَارًا }