كنت أشاهد المبارة اللايف لم يتعد 12 الف مشاهد قبل تسجيل الإكوادور وبعد تسجيل الأخير لهدف التعادل والذهاب للاشواط الإضافية ارتفع اللايف إلى 34 الف مشاهد فأيقنت أن 20 الف حمدوني قد دخلوا إلى اللايف من كانوا يدعون انها بطولة رمضانية اتضح أنهم يسهرون من أجل إنتظار خسارة ميسي،لكن قابلهم ايميليانو مارتينيز وارسلهم إلى النوم بعد سهرة طويلة أسيل فيها العرق البارد للقبيلة الحمدونية