سنة ٢٠١٢ تقريبا.. فيه فيلم نزل لتوم هانكس اسمه could atlas.. هو الحقيقة انا مافهمتش منه أي ابن لذينا لأنه كان عبارة عن ٦ افلام في بعض مضروبين بالخلاط وواضح انه عميق .. بس ربنا يسهله ماكانش فيا دماغ اقعد احلل فيه.. بس هو اكيد كلام كبير..
المهم يعني.. الحاجة الوحيدة اللي فضلت معايا من الفيلم ده و دايما في بالي و مابانساهاش أبدا.. قصة واحدة من ال٦ قصص..
لأني دايما شايفها بتحصل حواليا.. لأن الناس كلها عايشاها و هي مش دريانة..
انك تفضل عايش طول عمرك في وهم في خيالك.. و ماتفوقش منه الا على موتك..
مش عارف ليه افتكرت القصة دي وسط الجرايم اللي بتحصل في أهلنا في غزة حاليا .. و انا باشوف بوستات و فيديوهات و أوبريتات و تصريحات ال“دعم“ و ”التضامن“..
و اللي لما باستخف ببعضها- و اللي هو كتير قوي- اللي شايفه بيرخص القضية.. مابيدعمهاش ولا حاجة.. لما باقول رأيي.. عاديك على الناس و رد فعلهم.. اللي بيكون فيه غضب عليا أكتر بكتير من غضبهم على المجرمين اللي بيذبحوا أهلنا في فلسطين..
ليه و ازاي و منين يودي على فين؟
للدعم على Patreon :
/ ahmedbehiry
اشترك في القناة الرسمية على تليجرام:
t.me/ABehiry
الصفحة الرسمية لاحمد بحيري علي الفيسبوك
/ أحمد-بحيري-ahmed-behir...
الصفحة الرسمية علي تويتر
/ ahmedbehiry
اشترك في القناة لمتابعة الحلقات الجديدة
goo.gl/2KheJZ
المصادر:
أعلم أهل الأرض
www.قooقle.com
3 окт 2024