السلام عليكم٠٠ بارك بالله كل ناصري السة و أهلها, و قامعي البدعة و أهلها, و هدى بهم. حباً و إعلاء للحق و بغضا و ازهاقاً للباطل. سبحان الله٠٠ أفضل دليل على أهمية السياق لفهم مآل اللفظة الواحدة ما ورد في بعض الآيات كظهور معنيين مختلفين تماما على الرغم من التشابه في الأصل و هو (الكفر=التغطية)¦ قال تعالى¦ *"ليغيظ بهم الكفار"* و *"كمثل غيث أعجب الكفار نباته"*. ما زلت أشعر أن التعليم "الديني" الذي أشرف عليه الأزهر هو السبب في وجود لوثات جهمية اعتزالية أشعرية في العقل الباطن لم يعمل متلقيه هو و مشائخه جهدهم في تنقيته من ذلك. حسبما قيل (العلم في الصغر كالنقش على الحجر). و الله أعلم,,,
وليد اسماعيل يتكلم بما لا يعلم.... ليته يتعلم معتقد السلف بدون مكابرة. ولعل هذا له خير حتى يعود... وإلا ربما يقع في سقطات وسقطات.نعوذ بالله من مكر الله وعقابه.
كثير بكره أحط حالي محامي ومدافع عن أي إنسان لمجرد شخصه وبالعادة بناقش الأفكار مش الأشخاص بس بما إنه الهجوم صار بشخصنة وإتهامات بالدعشنة إما من ناس عندهم عقدة نفسية من المشايخ وأصحاب اللحى أو مجرد حاقدين لأنهم فانزات لناس أسقط فكرهم أو حتى بعضهم بسوء فهم
شيخنا الفاضل احبك في الله وليد اسماعيل عندما قال له الشيخ محمد ان الشيخ ابن عثيمين قال إن الاشاعرة مبتدعة وانا امشي على منهجه قال وليد اسماعيل ان ابن عثيمين أخطأ فهل هذا يعلم ما يقول
وليد اسماعيل تورط في هذة المسأله حاول ان يجعل نفسة مدافع عن جماعته الاشعرية على اساس هو الفهامه العلامه ولكن اصطدم بشباب عندهم من العلم مالم يستطع هو علية صبرا ولهذا هاج وماج ليخرج نفسة من حرج وقع فية ولكن سبحان الله اخرج نفسة من حول الله وقوته ووقع في شر اماله ....نصيحة لوليد اسماعيل عندما تريد الدفاع عن الاشاعرة بالاول اعترف انك اشعري اما وانك تقول هم مبتدعة وانا لست اشعري هذا يعني انك لاتفهم شئ والاحسن خليك وية الشيعة هم يفهموك وانت تفهمهم
كلام وليد الخارج من حول الله - وليد الزبيري - يدل على اعتقاده معتقد الأشاعرة لما يلي: قوله إن الحديث عن صفات الله لا يكون للعامة يدل على أنه يجد حرجا في أمرار آيات الصفات على ظاهرها سؤاله عن "على فرطت في جنب الله" يريد به أن أهل السنة يؤولون ويقولون "ما فرطت في أمر الله" وهذا المعنى ليس تأويلا لأن التفريط في أمر الله تفريط في القرب منه سبحانه وتفريط في جواره سؤاله للمنجاوي عن "ويبقى وجه ربك" هل المراد الوجه فقط؟ وهو سؤال يتغابي به كأن الله سبحانه يجوز عليه الفناء فوجب التأويل قوله قبل ذلك عن اليد إن الله لم يأمرنا أن نعرف هل هي على المجاز أو الحقيقة