للأسف أين الحراس ، واين وأين العساكر ،شركة من هذا الحجم عليهم أن ينتبهوا بأقصى الإنتباه ولا يدخل إلا من بعد أبواب عديدة ولا يسمح بدخول اي احد يحمل معاه اي نوع من المعدن .هذا الحادث يجب أن لا يستهان به وكل الحذر قليل.
مجرد مسرحية من المخابرات التركية والدولة العميقة ،كلما ظهر بوادر سلام بين الأتراك والكورد تحدث هكذا مسرحيات من العنصريين والقوميين ليضللو الشعب ويستمرو بنهبه الحكم بالحديد والنار العنصر الطوراني الحقير