كانوا يجمعون التبرعات أمس.بعد صلاة الجمعة . لدعم اهلنا في غزة . لو تبرع كل مسلم في العالم .بدولار واحد .والغني يدفع عن الفقير .لجمعنا 2 مليار دولار .كل يوم جمعة ..
النهر يحرسه اهله والبحر يراقبه اهله والمصايق أهلها أولى بها ولا غريب يدافع عن الديار ولا المعادن ذهب وفضة ولا للبترول والغاز آبار يحرسها العار ابدا ولا الخونة لهم ميثاق..
قل لضيفك من الأردن ان يوجه خطابا لحكومته و الشعب باعلان العداوة على الصهاينة و اسقاط التطبيع و فتح الحدود لمن يريد الجهاد ثم توجيه نداء للائمة باحياء فريضة الجهاد و نشر ثقافة الجهاد فإن جيرانكم يبادون و أنتم تطبعون و الله نحن في زمن العجب
اسرائيل لا احد يستطيع ان يوقفها عن الاغتيالات والمجازر لانها تعتمد علىي امريكيا في حمايتها في المحافل الدوليه لكن هناك من يستطيع ردعها اذا استخدمنا نفس الاسلوب والنضع ديننا على جانب كفايه نضحك على بعضنا ونتشدق ديننا الحنيف لا يسمح بهذا
يقول المقاومه الاسلاميه / ياخي ترا المسلم من يعبد الله وحده لايشرك به احد على ماكان عليه رسول الله صلى الله عليه وسلم وصحابته وليس من يعبدون الحسين والقبور والاضرحه هاولا مشركين بالله ،،،
الحرب مستمرة ليس لأن السلام مستحيل أو لأن الحلول غير موجودة . . الحرب مستمرة لأنها لعبة مضحكة للأنذال و الأوغاد ، و لأنها خدعة مربحة للمجرمين و الفاسدين و المنافقين . . الحرب مصيبة و معاناة و نكبة و كارثة و مأساة بالنسبة للفقراء و الضعفاء و الأبرياء ، لكنها أسعد المضاربات و أنجح الصفقات بالنسبة لمافيات تتظاهر حينا بالدفاع عن الدين و المقدسات و الخرافات و المعجزات و الغيبيات ، و تتظاهر حينا آخر بحماية الدولة و النظام العام و حقوق الإنسان . . الحل بالنسبة للقضية الفلسطينية معروف منذ عشرات السنين : يجب إنهاء الصهيونية من فلسطين بنفس الطريقة التي أنهت الأبارتايد من جنوب إفريقيا و إنشاء دولة ديموقراطية موحدة من النهر إلى البحر يحترم سكانها أتباع الأديان المختلفة بعضهم بعضا و يحترمون غيرهم بدون قيد أو شرط . هذا هو الهدف الأصلي لمنظمة التحرير الفلسطينية . وهو الحل العقلاني و المنصف للجميع . . الحل هو التضامن العربي المتمثل في إحترام وتعزيز و تأييد جامعة الدول العربية و إحاطتها بعدة إئتلافات سياسية و إعلامية ، تساهم في إزالة مختلف أنواع الفساد طبق المنهج الوقائي الخاص بمنظمة الشفافية الدولية ، و تساعد في فرض المناصفة السياسية الكاملة بين الجنسين ، و تشارك في تحقيق السوق العربية المشتركة و العملة العربية الموحدة ، كما يريد أغلب المستثمرين و أصحاب المؤسسات العرب . .