جزى الله تعالى الشيخ وجميع المسلمين خير الجزاء ~ اللهم إنا نسألك بأنك أنت الله الذي لا إله إلا أنت الواحد الأحد الصمد الذي لم يلد ولم يولد ولم يكن له كفواً أحد الرحمن الرحيم الحي القيوم المنان بديع السموات والارض ذو الجلال والاكرام أن ترزقنا الفردوس الأعلى من الجنة من غير حساب ولا سابق عذاب آمين يا رب العالمين ~ اللهم احشرنا مع نبينا محمد صلى الله عليه وسلم آمين اللهم ارزقنا منازل الشهداء والفردوس الاعلى من الجنة آمين سبحان الله وبحمده عدد خلقه ورضا نفسه وزنة عرشه ومداد كلماته . ........
اللهم انا نسألك قرة عين لاتنقطع، ونسألك الرضا بعد القضاء، ونسألك برد العيش بعد الموت، ونسألك لذة النظر إلى وجهك، والشوق إلى لقائك، في غير ضراء مضرة، ولافتنة مضلة، اللهم زينا بزينة الإيمان، واجعلنا هداة مهتدين.
ال رسول الله صلى الله عليه وسلم " أظله الله عز وجل بخمسةٍ وسبعين ألف ملك يصلون عليه ويدعون له إن كان صباحاً حتى يُمسي وإن كان مساءً حتى يصبح خَيرًا لَهُ مِنَ اعتِكافِ عَشرِ سِنِينَ، ومَنِ اعتَكَفَ يَومًا ابتِغاءَ وجهِ الله جَعَلَ اللَّهُ بَينَهُ وبَينَ النارِ ثَلاثَةَ خَنادِقَ، أَبعَدُ ما بَينَ الخافِقَينِ».، قضى الله تعالى له يوم القيامة مائة الف حاجة من ذلك أولها الجَنّة، ومن ذلك أن يدخل قرابتهُ ومعارفهُ واخوانهُ الجَنّة، بعد أن لا يكونوا نصاباً) . *ٍ احبُّ الى الله تعالى من عشرين حُجّة كل حُجّة ينفق فيها صاحبها مائة الف خيرٌ من عتقِ الف رقبةٍ، وخيرٌ من حملان الف فرسٍ في سبيل الله) : كنت في الطواف إذ أخذ أبو عبد الله عليه السلام بعضدي, فسلم علي ثم قال: ألا أخبرك بفضل الطواف حول هذا البيت؟ قلت: بلى, قال: "أيما مسلم طاف حول هذا البيت اُسبوعاً: ثم أتى المقام, فصلى خلفه ركعتين, كتب الله له ألف حسنة, ومحى عنه ألف سيئة, ورفع له ألف درجة, وأثبت له ألف شفاعة".ثم قال: ألا أخبرك بأفضل من ذلك ؟ قلت: بلى, قال: "قضاء حاجة امرئ أفضل من طواف اسبوع واسبوع حتّى بلغ عشرة" .مائة الف شفاعة نبي اللهم صلى على النبي.. كالسعي بين الصفاء والمروة .. القاضى كالتشخط بالدم في سبيل الله في بدر واحد... صلى الله عليه وآله ) ، قال رسول ص وقضاء حاجة المؤمن تدفع الجنون والجذام والبرص. .. مدينا يد العون والنهاية طلع القاضي فرعون ..بالهون بالهون ..نهايتكم ماساوية ... الراعي والراوى والداري على ظليمة شخص بمنزلة نبي يوم القيامة ...يصح القول عليهم كفرة .. ( إن الذين يؤذون الله ورسوله لعنهم الله في الدنيا والآخرة وأعد لهم عذابا مهينا والذين يؤذون المؤمنين والمؤمنات بغير ما اكتسبوا فقد احتملوا بهتانا وإثما مبينا
