" يامن تقول للشيء كُـ ـن فيكون أسالك بعظمتك وقدرتك أن تقول لكل مـ ـا تمنيت ان يكون وأن تريح قلبي وعقلي من كل ماكتمت عن العالمين اللهُم الخيرة في أقدارك : والرّضا ثم الرّضا بكُل شي "
ـ عن حذيفة بن اليمان رضي الله عنه قال: قال رسول الله ـ صلى الله عليه وسلم ـ: " اقرأوا القرآن بلحون العرب وأصواتها، وإياكم ولحون أهل الكبائر والفسق، فإنه سيجيء من بعدي أقوام يرجعون بالقرآن ترجيع الغناء والرهبانية، والنوح لا يجاوز حناجرهم، مفتونة قلوبهم، وقلوب الذين يعجبهم شأنهم " (أخرجه الطبراني في الكبير، ورواه البيهقي في شعب الإيمان، ومال ابن القيم إلى الاحتجاج به) ووجه الدلالة منه: أن النبي صلى الله عليه وسلم أمر بقراءة القرآن الكريم، وفقا لطريقة العرب في تحسين أصواتهم به، وحذر من اتباع أهل الفسق في طرائقهم المتبعة في قراءته، من مراعاة الأنغام والتطريب المستفاد من الموسيقى التي تصحب الغناء غالبا، أو يطرب لها من يسمعها، ويبالغ أربابها في إتقانها. ـ وعن عبس الغفاري: أن رسول الله صلى الله عليه وسلم ذكر أشراط الساعة، وذكر أشياء، منها: " أن يتخذ القرآن مزامير يقدمون أحدهم ليس بأقرئهم ولا أفضلهم إلا ليغنيهم غناء " أخرجه الطبراني في الأوسط
ماشاء الله لاقوة إلا بالله كان لي الشرف و صليت ورائك في مسجد سعد بن أبي وقاص و كل يوم أسمع صوتك من المنزل منبعث من مسجد النصر عند صلاة الفجر ربي يجازيك و يجازي الوالدين إن شاء الله
بارك الله فيك ويتقبل الله منك اعمالك وتلاوتك انشاء الله ويكثر من شباب الاسلام في تلاوة القرأن وينصلح الاسلام الى حب الله والعمل لما يرضيه ياياسين بركاني الله يحفظك