دانتي اليغييري و فولتير و شوبنھاور و الكثير من الأدباء و الفلاسفة و العلماء الغربيين المرموقين مثل ديسكارت و كذلك علماء الاجتماع مثل جون جاك روسو تحياتي لك و تقبل مروري
ان شيعي. وكلامك عن ان شيعه يتبون من الذنوب بحضور ناس وشهود. هذا. هراء و استخفاف بثقافة الناس. من يريد ان يتوب من الذوب ان يتوجه إلى لله بصدق النيه بعدم العوده إلى ما مضى. ويجدد العهد بالله. ويطلب من الله ان يعينه على ذالك. وايظا يغتسل. يسونه غسل التوبه. مثل غسل الجنابه. هذا كل ما في الامر. ليس إلا. وبلاش تشويه كانك الشيعه. نازلين من كوكب المريخ❤
هذا درس قدمه استاذ ودوره ان يلخص لنا ما اورده المعري بطريقة سلسة و بأمانة اما عن افكاره و معتقداته الشخصية فاني قد تشرفت بان اكون تلميذته و كان يصحح معلوماتنا المغلوطة عن الشيعة و ينتشلنا من اي هوة تعصب و طائفية قد نقع فيها نحن في تونس اغلبنا سنة لكن استاذي له اصدقاء شيعة و اخبرنا ان ما يردنا عنهم ليس صحيحا او ربما نسخة مشوهة لا تعكس حقيقة ما تؤمنون به و كان يهتم كل الاهتمام بانارة عقولنا و نفض غبار الدغمائية يقدم لنا دروسا قيمة في الانفتاح الايجابي و قبول الاخر فلا تلومونا ان سمعنا ما اتهموكم به العامة من زندقة و شرك بالله اذا اخذنا بعين الاعتبار استغاثتكم بعلي و فاطمة عوض الله وحده لا شريك له او كرهكم للصحابة المبشرين بالجنة و قذفكم في شرف عائشة لكن في النهاية نحن مسلمون و لا يجدر بنا الانقسام و التشرذم سلاما و احتراما
شكرًا على الرد. وشكرًا. للأستاذ لانهم منارة علم وتنوير اما الاستغاثة هيا واسطة إلى الله وليس بدون الله. ولهاادلتها الشرعية. وأعتقد ان بلاد المغربي العربي مملؤه بالأولياء الذي يزأر مراقدهم وانتم اهل الطرق الصوفية واما. نحن. نشكك بالصحابة والعشرة المبشرين بتلجنةغ. وعائشة. فانا. اقول لك كل ما تقولينه صحيح ولاكن. العجب كل العجب انك إلا ترين ما يقدمه الشيعة من ادلة دامغة على يقولونه فانظروا إلى القنوات التلفزيونية وأتحداك ان تجدي. كذب في الموضوع او تدليس على ما يطرحه الفكر الشيعي لإدانة هؤلاء. ومن كتبكم. وهنا. أكون قد ألزمتك الحجه امام الله. هذا. إذا كنتي. تبحثين. عن الحق وأهله. فكل أشكال يطرحه الشيعة يقدمون عليه الدليل. وليس الهوى والعواطف ونحن اصحاب الدليل. اين ما مال نميل. واخير. شكرًا لك اختي الفاضلة على. ردك. وشكرًا. للأستاذ ❤
اافكرة العامة ابو العلاء المعري اديب وغيلسوف وشاعر لم يتخلى عن ما كان يؤ من به في الحياة من نقذ وشك وخداع الانبياء وعقاءدهم ورسالة الغغران هي تفسير لخداعهم. ماادرك لابو العلاء المعري ولعقله النير