بعد بداية بطولة الخليج في البصرة التغيرات تبدوا واضحة على معالم المدينة و معها تجلب تغيرات للبلد ككل. حوار انس ابراهيم مع عصام الوائلي بشأن التطورات و مستقبل العراق
كلام جميل ....تجربتي الشخصية ...تاثير تنظيم بطولة في البصرة اثارت احساس الجمهور في كل محافظة منها بابل ستتوجه مجموعة من الشباب الرياضي البابلي الى الحكومة المحلية لاكمال المدينة الرياضية في بابل ووجود ملعب الكفل وملعب مدينة القاسم ليكون لها التشرف بااستقبال اي بطولة يرعاها العراق من الفئات العمرية والاندية العربية والاسيوية لنري العالم والعرب ليست البصرة وحدها تتمكن من تنظيم البطولات واستقبال الضيوف هذا الشعور صار ديدن جميع العراقيين بدون استثناء .... هذا يجعل من المواطن العراقي مسوؤل عن تصرفاته تجاه بلده وتجاه نفسه ليكون قدوة للعالم
اني من البصره البصره تغيرت من بعد ماستلمه المحافظ اسعد العيداني هواي استلمو البصره ماغيرو شي رجل بشتغل وان شاء الله اذا ما يغيرونه لان يردون يجيبون فاسد وحرامي زين محد يريده بس ان شاء الله مايصر هل شي وان شاء الله تجون وتشوفوها اكيد نورس اجت وزارت البصره ❤
البصره عدها فرصه كبيره جدا اكبر من البقيه مو بسبب الاستضافه لا الرجل المحافظ هذا عقله عابر للقارات قال بصريح العباره البصره كانت عروس الخليج وساعديها مناره للعراق وعروس للخليج والمحافظة عدها مقومات مقبله ع اكمال ميناء الفاو الذي يعد الافضل بالمنطقه والعاشر عالميا وكثيرا ما يقال العراق سيصبح سويسرا الشرق
طبعا انس تفسيرك الامور اكيد صحيحه عل تنظيم وعل مستقبل بس سؤال منو راح يخلي البصره تتقدم او العراق اكيد اكو جهات راح تخرب بنو كم واحد ويحاربون العراق وماراح يخلون يتقدم راح تشوف شخص كال نتقاسم البطوله مع السعوديه هو محافظ البصره اسعد العيداني
المحافظ كالها محافظ البصره كال راح اعمل ع استضافه كاس اسيا بالمناسبه اثناء الاستضافه والعالم شافت العراق والاعلام العربي نقل صوره رائعه اتصل ابو هيئه الاستثمار ع المجلس مال خالد جاسم وكله بصريح العباره كنا من اريد مستثمرين نتوسل بهذا وذاك كله من انطلقت البطوله لحد الان تليفوني مسكت من الاتصالات وعدد المستثمرين لي يردون يجون للعراق دزي تعليقي هذا لانس
الدنيا مصالح هذا انس احد القنوات المدسوسة اللي كانوا يسيؤن للعراق وبظهرون فقط الجوانب السلبية ونقلو صورة سيئة عن العراق وأهله ويتباكون على نظام البعثيين المجرمين بس من العراق صمد بوجه أمريكا وذيولها من الدواعش والعملاء وانتصر عليهم بجهود أبناء الحشد الابطال عرفو انه من الصعب السيطرة على هذا البلد مهما تامرو عليه لذلك انصاعو لرغباته ورجعو يطلبون منه ينظم البطولات والمهرجانات الثقافية وغصبن على كل العملاء
هنالك امر لم تتطرقوا له وهو الخوف من رمي الرذاذ بالعيون من قبل السياسيه الخليجيه وهي كسب ود الشعب و سحبه لجانبه ومن ثمه زجه لصالحه بحروب ضد ايران وغيرها. نحن لانريد حروب مع احد ولم نعد نثق بالسياسات الخارجيه و نواياه اتجاه العراق وشعبه. تحياتي
انس ذكي ويحاول يغير من النضره الماخوذ عليه من الشعب العراقي لان جان سابقا عده كم فديو مايليق بيه ولا الي ويا ويدخلون باسياسه او الدين نرجوا ان تغير تفكيره ورجع الوعيه
القضاء على الفساد يبدأ من اولا معرفة الاسباب و الدوافع ، هناك من لعب و غير الافكار و المبادئ ،مثلا بالعودة الى الثلاثينات كان في فساد بسبب الفقر و الحروب العالمية ولكن كان هناك الوازع الديني و الاخلاقي الذي يمنع المواطن العربي والعراقي بالاخص من ان يسرق او يغش او يقتل او يعتدي على الحرمات من أبتزاز آو اغتصاب و كان هناك احترام للذات و انتماء للوطن و العشيرة و الاسرة و الدين و هذه كانت مقدسة و لكن الايادي الخفية السوداء لعبت على تدمير كل هذه المقدسات بادخال العراق في حروب و صراعات طائفية و داخلية و الى حد ما وصلنا اليه الان من ان شريحة كبيرة فقدت انتمائها للوطن و احترامها لذاتها فاصبح الشخص رجل أو أمرأه لا يعيبه ان يقال عليه متحول جنسي او سارق او مرتشي او قاتل او خريج سجون او ديوث او مغتصب انما اصبح كل فرد يغتنم الفرصة ليصبح مثل هولاء السياسيين و الرئاسات الثلاث و الرؤوس الكبيرة ،لأنهم يتمتعون بالاموال و الحمايات و الاموال الطائلةو العيش الرغيد على حساب الافراد الشرفاء الذين مازالوا متمسكين بمبادئهم و دينهم و احترامهم لنفسهم. فحتى نرجع الشعب العراقي الى ما كان عليه من شرف و عزت نفس و كبرياء و صلابه و قوة ترابط الاسرة و العشيرة و الانتماء للوطن يجب ان نغير فكرتهم و طريقة تفكيرهم ايضا يجب ان نرسخ بان العيب هو اذا سرقت او غشيت او اخذت الرشوة او قتلت او زنيت و لاسيما زنى المحارم او عنفت من هو اضعف منك و كل ما حرمه الله في كتابه الكريم و ان نرجع لأصولنا العريقة العزيزة و اذا بدرت منه اي غلطة فيحاسب عليها الكبير قبل الصغير و ان فقر الحال ماديا ليس عيبا بل العيب و الحرام التجاوز على حدود الله، و كل الافكار و العادات و الممارسات المخلة التي جاءتنا من الحدود و بالأخص من ايران تنفيذا لاجندة وضعها من هم اعلى منهم و هي القوة المسيطرة على النظام العالمي باكمله و ان يفهم و يعتقد و يؤمن بكل ذرة من كيانه و هذا لكل فرد عراقي رجل و امرأة و شيخ عجوز او شباب او صغار بان ارتكاب اي خطأ مهما كان صغيرا و تافه هو عبارة عن تحطيم و دق اسفين في العراق و وحدته و مصيره و يجب ان يتوحد الشعب بكل اطيافه و اذا تعرض احدا لمشكلة يهب البقية لانقاذه حتى لا يضطر ان يسلك طريقا خطأ يؤدي الى اذية الناس الاخرين و تفادي تفاقم و انتشار هذه الحالة و العمل بمبدأ التكافل الاجتماعي
انس أنت والعائله منبهرين بأمريكا وتمدحون وتراونه فديوات عن أمريكا وتبينون أنفسكم انه انتم بالجنه وهذا من حسن حضكم جابكم لأمريكا وأن العراق بلد مينعاش بيه وياعراقين عوفوا العراق وتعالوا لامريكا هوه هذا تعبير العراقي اتجاه بلده عدما يكون خارج العراق
