يتكلم دون تركيز فلا يفرق ببن محمد الخامس والحسن الثاني كما ان الانقلابيين الذين دبروا انقلاب سنة 1971 لم يهددوا عبد الحليم بالقتل ولما هاجموا الاذاعة اعطوه البيان ليقراه ولكنه قال انا مصري وهذا شان داخلي فاعرضوا عنه وقام مذيع باذاعة الرباط بقراءة البيان الذي افشله رد اذاعة طنجة في الحال وعادت الامور الى نصابها فليست هناك شجاعة ولابطولة ولا يحزنون ركزوا في المعلومات عن الاحداث لان هناك من عايشها ولاتزال عالقة بذاكرته ولن تمحى من الذاكرة .
flora florita الرجل يريد يكبر الحكاية ويألف فلم بطولة لان المخرجين هناك في مصر يألفون مسلسلات وتنجح هو فكر يصنع فلم بطولة بشخصية عبد الحليم مع الملك ولاكن فشل لأنه لم يفرق بين الملك الحسن الثاني والملك محمد الخامس
نحن المغاربة نقدر الفنانين من كل انحاء العالم دون ان نسأل عن اصله وفصله يكفي فنه ليكون له كل الترحيب والاحترام في بلدنا وهذا ما علمه لنا ملكنا الراحل الحسن الثاني رحمه الله
علاقة عبد الحليم حافظ رحمة الله عليه بالملك الحسن الثاني طيب الله ثراه كانت أقوى مما يتصوره أي إنسان. و قد أحب العندليب الأسمر المغرب و الملك الحسن حبا منقطع النظير . و خاصة حينما رفض الإدلاء بالإنقلاب في الإذاعة و كانت بالنسبة له لحظة حياة او موت. و لكن الله كان بجانبه و حفظه من الإنقلابيين. و حينما سمع عبد الحليم بوجود الفريق الوطني المغربي في القاهرة. قام بضيافتهم في منزله بالزمالك و قدم لكل لاعب أسطوانة زي الهوى كهدية و طلب منهم الحضور للحفلة الفنية آنذاك و التي بدأت الساعة العاشرة مساءا حتى الساعة الخامسة صباحا و إن ذل هذا على شيء فإنما يدل على حب العندليب الكبير للملكة المغربية ملكا و شعبا. لكما الرحمة كل الرحمة يا الحسن يا عربي يا نفحة من بيت النبي و يا أسطورة الفن العربي الخالد الذي لن يتكرر مهما طال الزمن الراحل عبد الحليم حافظ.
صحيح لم يكن محمد الخامس يهتم ساعتها لنجوم الجيل الجديد أمثال عبد الحليم.. ثم أن حرب الرمال سبب المشكل المفتعل كانت في عهد الحسن الثاني.. ولا علاقة لمحمد الخامس بالموضوع...
هذا كذب لان ملكنا المرحوم الحسن الثاني كان يحب عبد الحليم حافظ والدليل اهدى له سيا رة مرسيدس والفيديو موجود في اليوتب. فلعنة الله على كل من يكذب على ملكنا الحسن الثاني تغمده الله برحمته.
هذه حقيقة و ليست كذب. لأن أغاني و كل ما يتعلق بعبد الحليم حافظ الله يرحمه كانت مقطوعة و أنا مغربي أحب عبد الحليم كتبت له رسالة في الستينيات لاخبره بأن أغانيه لا تداع في المغرب. و بعدها بدأت الإتصالات بين القاهرة و الرباط و عندما عادت المياه إلى مجاريها و جاء عبد الحليم إلى المغرب. بعث لي برسالة شكر و تقدير من القاهرة. وهذه كانت بداية علاقتي مع العندليب و لم يكتب لي أن ألتقي به شخصيا و لكن زرت قبره و منزله في الذكرى الأربعين لرحيله عنا طيب الله ثرا ه.
معلوماتك جد جد ضعيفة. تخلط بين محمد الخامس والحسن الثاني... ولا اصدق اي كلمة قلتها فلا يعقل ان يطلب الإنقلابيون من شخص اجنبي قراءة بيان الإنقلاب ؟؟؟ اردت صناعة بطل لكنك لم توفق
صداقة عبد الحليم حافظ و الملك الحسن الثاني رحمة الله عليهما كانت ثمينة لا غبار عليها. و كانت الصداقة أقوى من أي تصور. لأن العندليب الوحيد الذي كان يدخل القصر الملكي بدون موعد سابق و هذا يدل على الحب و الصداقة القوية التي كان تجمع بين هاذين العملاقين الحسن الثاني ملك السياسة العربية و حتى الدولية و حليم ملك الطرب العربي. أما ما تطرقت إليه في تعليقي الأول حول الخلاف بين حليم و المغرب فهو صحيح و التاريخ شاهد على ما أقول. و الخلاف لم يكن بين الراحل الحسن الثاني و عبد الحليم شخصيا. لقد افتقدنا رجلين عظيمين في التاريخ العربي الذي لن يكرر مثل هاته الشخصيات التي لعبت دورا محوريا في تاريخ الوطن العربي و خارجه. اللهم تغمضخما برحمتك يا أرحم الراحمين.
Hassan 2 He take cares of Abdhalim Hafiz during his sickness...Hassan 2 was a great supporter of all the artists and foot players and more ... Please read history before you judge anyone... Morocco 🇲🇦 🙂✌️
J.aime.beaucoup.halim.mais lui offrir des cadeaux.qui coûtaient execivement.chers هذا حرام والشعب جوعان... Halim était riche c.est par la politesse qu'.il acceptait
انا شخصيا كتبت رسالة لعبد الحليم بأن لاشيء من منتوجاته الغنائية تباع في المغرب ....................وبعث لي رسالة وشكرني ...............سمحولي انا فيا مرض كنكذب بزاف انا كذاب ..راه غي احشمت كنت هادي انقول لكم انا اللي قمت بالتشهد لعبد الحليم يوم موته ...الله يعطينا لعقل او لعقل او لعقل ...شي ناس عن عندهم الغيس فالمخ
عبد الحليم حافظ رحمه الله غنى للثورة الجزائر المجيدة التي كانت من أعظم ثورة في النصف الثاني من القرن العشرين، كانت مدرسة تشبه الأكاديميات الحية للثورات التحررية العظيمة، و زارها أكثر من مرة بعد الاستقلال مما أدى عضب حسن الثاني.
عبد الحليم كان قد انحاز الى الجزائر وسب المغرب بعد كل العلاقة التي بينه وبين الملك الحسن الثاني كان يأتي الى المغرب فيأخذ خيراته ويذهب محملا بالهدايا من الملك وغيره فكانت القطيعة بينه وبين الملك وكذلك بلاد المغرب فأرسل رسالة يتوسل فيها الى الملك ان يرضى عنه ويغفر له ما فعل وهذا موتق ومعروف في المغرب عبد الحليم كان لا اخلاق له كان يبحث عن مصالحه لا يحب احدا كان خبيثا ومكارا كبر ناقص تربية
