الاشارات تشير والله اعلى واعلم بأن وعد الحق جاء ولن يتراجع في تسليم بلاد الاقصى وحكومات الشام للموحدين لله وهكذا جميع الامور تشير والله اعلى واعلم فلاحولا ولاقوة الابالله العلي العظيم
من يخشى الكفار منافق تحيا فلسطين تحيا الجزائر سنفوز بادن الله لل نخشى الا الله العزة للمسلمين الاحرار و الذل للخونة المطبعين المطبلين قتلانا ف الجنة وقتلاهم في النار
ان ينصركم الله فلا غالب لكم . يد الله فوق أيديكم ويمكرون ويمكر الله والله خير الماكرين .. بيستعرضوا قوتهم وإن شاء الله إقامة الدولة الفلسطينية وعاصمتها القدس الشرقية وتحرير ارض فلسطين من المغتصب الصهيوني رحم الله شهداءنا ممن ضحوا بأرواحهم في سبيل تحرير ارضنا تحيا مصر
أهيب بكل الكتاب والمفكرين بث روح التفاؤل بعد هذه الأيام المباركة، فكلنا يلاحظ تحولات تاريخية كبرى منذ سنوات، لكن اليوم نشهد تحولا تاريخيا من نوع جديد، انه الانقلاب الحضاري الكامل لصالح الشرق والعرب والمسلمين بالخصوص، الغرب يعيش حالة انهيار نفسي كامل، ويعيش روح الهزيمة العسكرية بكل وضوح، وحركات الجسد لدى المسؤولين في الغرب توحي بذلك، وتاييدهم لعملية التدمير الهمجية لغزة دليل هزيمة وانهيار، وفقط مسرحية تخويف قديمة لا تنطلي علينا، علينا نحن العرب والمسلمون أن نعي أن رياح وروح الانتصارات التاريخية تلوح في الأفق، فسلسلة الانتصارات بدات مسيرتها من العراق واليمن وافغانستان ولبنا ن وأخيرا فلسطين، فيجب أن نعيد الثقة بأنفسنا، ونتأكذ أن الله تعالى ناصر المظلومين الذين أخرجوا من ديارهم منذ 70 عاما، كما فعلوا بكل عربي ومسلم مظلوم منذ عقود، في كل البقاع، والعجب كل العجب لهذا الغرب الذي يغامر بوجوده بيننا وفي الشرق، هم عبارة عن مجموعة قواعد عسكرية لا أكثر ولا أقل، في محيط هائل من الدول والشعوب العربية والاسلامية، انها مغامرة خاسرة، ليس لهم لا بعد فكري ولا عمق استراتيجي، هم فقدوا كل مصداقيتهم خاصة بعد دفاعهم عن الانحرافات الاخلاقية، وليس بمقدورهم الا ضربات جوية، ولذا فان افق الانتصارات من حليف شعوبنا، وهذا يتطلب تجنب كل الشعارات البعيدة عن مرضات الله، تجمعنا عربي اسلامي، غير ذلك يضر بنا أيما ضرر، وهذه فرصة تاريخية للعودة لنهج الله وقيمنا وحضارتنا عسى أن ننتهي عما قريب من كل هذه الخزعبلات والخرافات الغربية بافكارهم التافهة التي لا يقتنع بها عاقل، ولا يقربهم الا مغرور ببعض أمولهم المنهوبة من جيوب الشعوب المحرومة، نهايتهم جر ذيول الخيبة والهزيمة عما قريب.
بعض المحللين المصرين يحللون الأحداث وكان أمريكا هي القدر الإلهي الذي مايريده يحدث(تربية السادات بحق) دون أي اعتبار التغيرات الإقليمية والدولية الكبيرة، ياحضرة اللواء اسمع تصريح بوتين عن هذه الحاملات التي تهدد بها أمريكا لبنان اذا كان هناك مشكلة لعدم تدخل حزب الله بشكل كبير إلى الآن فهو سبب داخلي وليس خوفه من امريكا، ونذكر اللواء وأمثاله ممن يعتبرون أمريكا قدر، ان الحزب في بداياته عام ٨٢ اخرج قوات الناتو الفرنسية والامريكية من لبنان فمابالك بعد أن أصبح قوة كبيرة الآن،
الاستباق العملياتي المدقق هو الاساس في طبيعة الصراع وتغيير قواعد االاشتباك الى الداخل والمحيط والعمق بالاراضي المحتلة مع تامين امدادات بتقنيات مدروسة ومخططة بكل احكام
يامسلمين تمسكو بكتاب الله ورسوله والاسلام أقترب وعد الله الحق لزوال بني اسرائيل يامسلمين انصروا اخوانكم في فلسطين علامات الساعة الكبرى ظهرة ولن يبقى الا القليل من علامات الساعة ويوم الحساب
يا حبيبي جيش مصر مش أمريكي ولا روسي جيشنا احنا بنقدسه ونعمه لانه حامي الدين والأرض والعرض لكن لا يكلف الله نفسا إلا وسعها يعني لما نضرب إسرائيل مش دائرة الضحايا هاتزيد؟ العرف ان الجيوش لحماية اوطانها وللأسف مصر لو ضربت إسرائيل بكرة مش هاتقلل ضحايا غزة
لماذا تخوفون عباد الله بهذه السلاح يا صهاينة مصر،،،،لا غالب الا الله ،،،اليوم لا مفر من الحقيقة نريد الشهادة في سبيل لله ،،لا عزاء للمرجفين ،،الله معنا وكفي بالله نصيرا اللهم انصر المجاهدين في سبيلك 🤲🤲🤲🤲
ليه احنا يا عرب لا ناخد موقف مع امريكا رغم احنا عارفين ان امريكا علطول وبدون تردد بتكون موجوده ضددنا في اي هزه تحصل يعني لو احنا توحدنا دا في مصلحة الكل ربنا حيحاسبكم انتم تملكون ما يجعلكم قوه وموقع جغرافي وعقيده وانتظار يوم تسألو فيه امام الله وبسألكم ماذا اجبتم عندما قال واعتصموا بحبل الله جميعا ولا تفرقو
يقول أفلاطون: لو أمطرت السماء حرية، لوجدت العبيد يحملون المظلات. بكل اختصار هذا وضع العرب. لا نحس بعزة و كرامة في هذا العالم، لأننا لا نجدها في أوطاننا و قرارات الناس التي تستولي على السلطة في هذه الأوطان.
الى كل هولاء الدول العربيه مثل مصر والاردن والامارات والمغرب والبحريين وغيرهم نحن كمسلمين اذا اتحدنا معاً مثل ما العرب متحدين ضدنا ووقفنا معاً جنباً الى جنب كشعوب وكمسلمين نستطيع ان نسيطر على هولاء المتربصين بنا وبمواردنا الطبعيه نعم نقدر ان هولاء الظالمين مثل الصهاينه وامريكا وكل الدول الاروبيه لا يهم لدينا كل الطاقات وكل الامكانات البشريه نستطيع ان نحمي انفسنا ولا داعي لهولاء المجرمين
يقول الخبراء العسكريون : صاروخ كروز روسي واحد ؛ فرط صوتي متطور من طراز "بوسيدون" ؛ مضاد للسفن ؛ كفيل بشطر حاملة الطائرات هذه إلى عدة أجزاء و تحويلها إلى كتلة من النار ؛ في اقل من دقيقة واحدة ؛ و هي لا زالت عاءمة على الماء ؛ و إغراقها بالمرة بعد ذلك... و تذهب حاملة الطائرات "جيرالد فورد" هذه ؛ و معها 20 مليار دولار أمريكي ؛ و خمسة آلاف شخص من جنود و طيارين وطاقم الى قاع البحر ؛؛ و إلى الأبد ... عند المواجهة الشاملة المحتملة بين روسيا و الغرب عموما ؛؛ و USA على الوجه الأخص ؛ عند بداية تلك المواجهة المرعبة المتوقعة ستستهدف قوات روسيا الاتحادية جميع حاملات الطائرات الغربية البلطجية التي تجوب بحار العالم ؛؛ و ثانيا ستستهدف القوات المسلحة لروسيا الاتحادية جميع القواعد العسكرية للغرب في جميع أنحاء العالم كذلك ؛؛؛ لتبقى القوات العسكرية الغربية كالسلاحف بدون ماء ؛؛ أو كالجمال بدون صحراء .... للعلم فإن روسيا الاتحادية دولة ليست قارية فقط ؛؛ و انما هي دولة كونية تمتد على نصف قطر الكرة الأرضية من الغرب إلى الشرق ؛؛ لا تحتاج إطلاقا حاملات الطائرات لمهاجمة "الأعداء" البعيدين عنها ؛؛ كما هو الشأن بالنسبة ل USA ... إذا أغرقت حاملات طائرات هذه الأخيرة ؛؛ و اذا دمرت قواعدها في الخارج ؛؛ فماذا هي فاعلة ستكون " BIEN ATTRAPÉ " عسكريا ؛ لا محالة ...
انتهى عصر حاملات الطايرات ....بعد تطور صناعة الطيران المسير ....والتقدم في صناعة الصواريخ ...اصبح من السهل تدمير الاساطيل وحاملات الطايرات ... والدليل ان ايران قبل سنه قامت بتصوير حاملة الطايرات الامريكية في الخليج لمدة اربع ساعات ..وعادت دون ان يكتشفها الامريكيون ....وهذا يعني ان بامكانك قصفه وتدميره او اعطابه ....والذي ادى الى ان الاسطول سارع بمغادرة المنطقة بعد ان تم بث اللقطات على التلفزيون .....
هذا تحليلك الخاص بك ولايعنينا في شيء ونترك لك العسكريين وذوي الاختصاص لمناقشة تحليلاتك. الشيء الذي اعرفه ومؤمن به كم تبلغ مساحة غزة، وهل يتوجب على هذه المساحة 2من حاملات الطاءرات والذخيرة الاشد فتكا التي وصلت يوم امس واكثر من360 الف احتياطي ومتعاقد وقطع الماء والوقود والكهرباء واحراق الهواء هذا كله لاجل حماس الغول المخيف اذا المقاومة انتصرت وما زالت تملك مقابر عدة للصواريخ مع نفاذ ذخيرة عدوه هكذا افهم
مادام احمد موسى بياكد على ان سيناء خط احمر فتاكد انهم باعو سينا لانهم ماطلعو بهذاا الشكل الالطمأنت الشارع المصري لاغير وقد رأينا ادله كثيره سابقه ومنها سد النهضه كان خط احمر نفس الشي وفي الاخير السد اكتمل
خلال حرب التحرير الجزائرية كان عدد جنود الجيش الفرنسي يقارب المليون جندي مع ستين جنرالا وكانت تمتلك اسلحة فتاكة وكانت مخازن السلاح والعتاد في الناتو مفتوحة لفرنسا بالاضافة الى صواريخ نووية ومع كل هذا المجاهدون الجزائريون دمروا جيش الاحتلال الفرنسي وحلف شمال الاطلسي تدميرا وهربوا بلباسهم مع المستوطنين الاوروبيين واليهود من الجزائر بلد الاحرار وقبلة الثوار لذى ننصح كل مقاوم شريف بعدم ترك سلاحه حتى النصر المبين رغم جسامة التضحيات الا انهم شهداء عند ربهم الكريم.
على الجميع المناداة اليوم بملئ الفم و باعلى الصوت - ان تسحب الولايات المتحدة الامريكية اساطليها العاملة بالطاقة النووية او التي تحمل اسلحة نووية من الخليج العربي، البحر الاحمر و الابيض المتوسط - البحيرات الصغيرة في حقيقة الامر - خارج الشرق الاوسط - فورا. ان الغرب السافل سبب الدمار لسكان الشرق الاوسط و العراق بتعفيره بالنووي المنضب، الكيمياوي و البايولوجي - و لا تنقص الشرق الاوسط و العراق الان حاملات الطائرات العملاقة و غيرها و مفاعلاتها النووية - تدبج لها هوليوود التغريق - بالمسرحيات - فتقتل اضرى السميات النووية البحر و ما فيه و على شواطئه من حياة. لتقف صدى البلد، باقي احرار العراق، العرب و العالم صفا واحدا ضد سبي الشرق الاوسط بـ تركة الولايات المتحدة الاميريكية من الاسلحة النووية و غيرها - تستخدم الولايات المتحدة الشرق الاوسط مكبا لترسانة اسلحتها النووية الغاشمة - فتقتل الحياة فيه غيلة، جبنا و سفالة - فيتوفر المزيد من النفط الناضب - يدبر به الغرب منقضي العهد - العار - اطالة عهده البائد - اطول قليلا. يتحد اليوم العرب و اليهود في الخفاء و في السر و تصلي ملة لشقيقتها الملة الاخرى - في مشهد جليل يمثل منعطفا في تاريخ البشر عند نهاية عصر النفط - يسخر في دخيلته من وعد بلفور الشؤوم - نصرا للانسان العربي، اليهودي و غيرهما - برهانا ان الحياة اقوى من هندسة الامم الغاشمة - احرق الغرب العاجز، الفاشل، المفلس احتياطات النفط الناضبة - الاعز من ماء مآقي العيون - المنهوبة من شعوبها المقهورة - بددا على مسرحياتها - عبطا، طيشا، رعونة، غباءا و سفالة. برافو الانسان العربي، برافو الانسان اليهودي - آن الاوان لتتحد الملتان - ضحيتا الغرب الجائر - صفا واحدا - واعيا، شابا، - وثابا لمواجهة تحديات المستقبل - المستقبل المدرك لاهمية الحياة فوق اهمية مظاهر الغرب الجوفاء الغافلة لحقائق الطاقة الناضبة - قطعية الاثر على البشر. فجر يوم جديد في الشرق الاوسط تطلع شمسه اليوم على الناس. "ما من مكمن للطاقة فيه من الطاقة ما يكفي لاستخراج قدر يساوي مجموع الطاقة الكامنة فيه" (2017).
علي حسب معلوماتي كادت امريكا تضرب مصر عام النكسه ١٩٦٧ بالننوي وهم يريدون انهاء غزه الامر خطير جدا ولكن النصر من عند الله كم من فئه قليله هزكت فءيه كبيره باذن الله والله مع الصابرين
ياحاج سمير السلاح يلزمه رجال وامريكا والغرب لايملكون هذا الصنف هههههههههههههه حتى اسال روسيا والعم بوتين اللى بيلاعبهم لعب هههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههههه