تورط ياسر الحبيب في محاولة إثبات ان ابو لؤلؤة ترحم عليه علي وحذيفة 

الله يعزك

وانت منين من قلب ايران لو دولة الروافض

وفيكم بارك الرحمن

وفيكم بارك آلرحمن

هي غير قصة مقتل عمر عدكم لو عد الشيعة

رضي الله عن امير المؤمنين الفاروق عمر صهر النبي وصهر علي رضي الله عنهم اجمعين الا تعلم ان امير المؤمنين عنر تزوج ام كلثوم بنت علي كرم الله وجهه

@@mikeali7033 وأنا أقول مثل قولك دينكم مبني على الروايات وقصص الف ليلة وليلة والاصاطير

@@user-jl7yn2bh1r دليلك ،،، عن نقول قاال الله قال رسوله ، وليس مثلكم قال المرجع قال المعصوم والمعصوم غايب والمرجع غير معصوم والكتب غير صحيحه ، اتقوا الله وعودو الى كتاب 📕 كتاب الله وسنه نبيه صل الله عليه واله وصحبه وسلم

شيكول الله

@@user-jl7yn2bh1r يقول الله تعالى ( واذا سالك عبادي عني فإني قريب اجيب دعوة الداعي إذًا دعان ) ،،،، وانتم تقول يا علي وياحسن ويا فاطمه ويا ابو الفضل اتقوا الله هذا شرك

@@user-jl7yn2bh1r يقول الله تعالى ( ولا تدعوا مع الله احدا ) ….

أللهم صل على محمد وآل محمد الطيبين الطاهرين

اي صحيح عوفي كتبي لانك ناقل غير امين

تخجلون من كتبكم ​😂@@user-jl7yn2bh1r

عمر كان يعلم أن أبو لؤلؤة مجوسي يعني مشرك من عبدة النار أم لا

الله اكبر ...يكسر خشوم ويحرك بيبان شنو محمد علي كلاي

@@user-jl7yn2bh1r بل اقوى من محمد علي كلاي والدليل هرب منه علي ابن ابي طالب الى العالية وهو صاحب الولاية التكوينية هذا بعتراف شيخ الطائفة و مؤاسسها الأمالي - الشيخ المفيد - الصفحة ٤٩ و ٥٠ - قال: أخبرني أبو بكر محمد بن عمر الجعابي قال: حدثنا أبو الحسين العباس بن المغيرة قال: حدثنا أبو بكر أحمد بن منصور الرمادي قال: حدثنا سعيد بن عفير (4) قال: حدثني ابن لهيعة، عن خالد بن يزيد، عن ابن أبي هلال، عن مروان بن عثمان قال: لما بايع الناس أبا بكر دخل علي عليه السلام والزبير و المقداد بيت فاطمة عليها السلام، وأبوا أن يخرجوا، فقال عمر بن الخطاب: اضرموا عليهم البيت نارا (5)، فخرج الزبير ومعه سيفه، فقال أبو بكر: عليكم بالكلب، فقصدوا نحوه، فزلت قدمه وسقط إلى الأرض ووقع السيف من يده، فقال أبو بكر: اضربوا به الحجر، فضرب بسيفه الحجر حتى انكسر. وخرج علي ابن أبي طالب عليه السلام نحو العالية (1) فلقيه ثابت بن قيس بن شماس (2)، فقال: ما شأنك يا أبا الحسن؟ فقال: أرادوا أن يحرقوا علي بيتي وأبو بكر على المنبر يبايع له ولا يدفع عن ذلك ولا ينكره، فقال له ثابت: ولا تفارق كفي يدك حتى أقتل دونك، فانطلقا جميعا حتى عادا إلى المدينة وإذا فاطمة عليها السلام واقفة على بابها، وقد خلت دارها من أحد من القوم وهي تقول: لا عهد لي بقوم أسوا محضرا منكم، تركتم رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم جنازة بين أيدينا وقطعتم أمركم بينكم لم تستأمرونا (3) وصنعتم بنا ما صنعتم ولم تروا لنا حقا. هذا من باب الاحتجاج عليكم لا عن قناعة منا والا فنحن نعتقد بشجاعة علي رضي الله عنه وأرضاه وهذه القصص من تأليف أعداء الإسلام ليطعنوا باصحاب رسول الله صل الله عليه وسلم فماذا تقول للمفيد شيخكم الذي أورد هذه الرواية وغيرها من كسر ضلع الزهراء رضي الله عنها

قصدك الكيساني اللي هو المختار بن ابي عبيدة الثقفي القائد العسكري الذي قاد معركة الجسر ضد الجيش الفارسي والذي كان من شيعة وانصار الامام الحسن ع ومن بعده ابنه المختار الذي اخذ بثار واقتص ممن شارك بدم الحسين ع واتهم ورمي بانه يقول بأمامة إبن الحنفية حقيقة أم كان إبن الحنفية واسطة بينه وبين الإمام زين العابدين يعني أحس سوالفكم مخربطة شي ميشبه شي.....

@@user-jl7yn2bh1r الكيساني من كان على اعتقاد المختار وهو دجال ظهر كذبه للناس وفساد عقيدته واعتقاده مهدوية ابن حنفية ولكن الشيعة يخفون هذا عن العوام لانتقامه للحسين ورسائله موجودة في كتب التاريخ ،، ولفظ الكيساني في كتب الرجال عندكم دليل على فساد العقيدة كقولهم فطحي او واقفي او زيدي

@@user-jl7yn2bh1r الكيسانية من كان على اعتقاد المختار ورسائله موجودة في امامة ومهدوية ابن الحنفية وظهر كذبه وفساد اعتقاده ولكن المعممين يخفون هذا عن الشيعة تعظيماً لثأره للحسين ، وفي كتب الرجال يعد من فساد الاعتقاد الكيساني قدح كقولهم واقفي او فطحي او زيدي .. قولك ان ابن الحنفية واسطة للسجاد غير صحيح فابن الحنفية مذموم عند الشيعة وعلاقته غير جيدة بالسجاد وقد نازعه في الامامة حتى احتكموا الي الكعبة وكأنه لا توجد نصوص تحكم المسألة واهل البيت يكذب بعضهم بعضا وهي خرافة كباقي خرافات الشيعة

@@exmid7339 المعممين يخفون هذا وكان القضية بهذه الخطورة وقد ادعى محمد بن الحنفية لنفسه بالامامة وطلب من علي بن الحسين السجاد ببيعته قال له يابن اخي ان ابوك استشهد ولم يترك وصية من بعده لانه استشهد في كربلاء ولم يكن إبن الحنفية حاظرا هناك فرد عليه الإمام السجاد ياعم بل ترك ابي وصيته ونص على من بعده كما وصى رسول الله لعلي من بعده قبل وفاته وكتب له كتاب الوصية كذلك فعل جدي علي ووصى لابنه الحسن ثم وصى الحسن لأبي الحسين وكتب له الوصية كذلك فعل ابي مثل مافعل من قبل ابائه ووصى الي قبل استشهاده وهذا هو الكتاب فلما رأه محمد بن الحنفية دمعت عيناه وقال يابن أخي حاشا لله ان ادعي ماليس لي اشهد انك الإمام الحق بعد ابيك الشهيد وأقر له بالامامة ثم عندما نأتي لنستعرض الفرق التي ضهرت في احداث مهمة وكلها متعلقة بالامامة وجميع تلك الفرق تجد انها ظهرت واختفت وانقرضت مثل الشيعة الغرابية ضهرت وانقرضت بعد ذلك السبئية ضهرت وانقرضت ثم الكيسانية التي كان ضهورها متزاما مع ثورة المختار الثقفي والعجيب أن تلك الفرق تظهر بتوقيتات معينة وحساسة من تاريخ الشيعة ثم تختفي وتنقرض بعد انتفاء المطلب الذي خرجت لأجله لاكن لمذا لم يسأل أحد لمذا لم تخرج فرقة تطالب وتدعو لأمامة الحسن بن علي كما دعت غيرها بأمامة زيد بن علي ومحمد بن الحنفية وعيسى بن جعفر .بالنتيجة من هم الكيسانية ومتى ضهرت وهل اختفت بعد مقتل المختار واستمرت إلى أيام محمد بن الحنفية أم ضهرت بعد ذلك ومتى انقرضت وكيف انقرضت ولمذا دعى الإمام السجاد بالخير للمختار الثقفي ثم هل بقى المختار على قوله بأمامة محمد بن الحنفية

اللي اعرف الصحابة كانو يتمتعون في أيام النبي وايام أبوبكر وأيام من عمر يوم لم يكن شيعة فإذا كان الشيعة أهل متعة فعلاقل هم استنو بسنة الصحابة واهتدو بهديهم

اففففف في البقيع مرة واحدة؟

@@NarooUonos اكيد ماتصدك وتستغرب لأنك ماتقرا وماتعرف حتى شنو الموجود بكتبك لأنك اكتفيت بما يعبأ به عقلك لأنك سلمت امرك لمشايخك وصغارهم هاشم هنساوي وفلان وعلان وطرطور روح أبحث في كتبك واسأل عن مكان قبر أبو لؤلؤة هل هو في المدينة أم في إيران أنت تقول أن ابو لؤلؤة في إيران في مدينة كاشان حيث له قبر هناك طيب يافهيم أبو لؤلؤة نهاوندي شودا لكاشان هذا على قول الشيعة انه استطاع الهرب بعد تنفيذه عملية قتل عمر لاكن المصادر السنية تقول أنه بعد أن قتل عمر انتحر هناك ودفن في البقيع وأنا ارجح الرواية السنية في هذه المسألة على الرواية الشيعية لمذا لانها موافقة للمنطق والواقع والشي المهم أن ابو لؤلؤة مات مسلما فإذا لم يكن مسلما كيف لم يعلم به عمر كل تلك الفترة وقد كان يحظر للصلاة كل يوم وعندكم أن عمر كان من عادته أن يجول بين ازقة المدينة يطمئن على رعيته دون أن يعلم به أحد فكيف لم يمر من أمام بيت أبو لؤلؤة ولم يسمع منه شي والمعروف أن عمر كان المشهور منه أنه كأن يتجسس على ازواج النبي كما فعل مع سودة بنت زمعة حتى صاح عرفناك ياسودة