تحياتي للدكتور عدنان ابراهيم اتمنى ان يكون لي الحق ان أنسب لنفسي أني احد محبيه وتلاميذه ومتابعيه. ليس في موضوع المحاضرة ولكن في موضوع الدعاء هذا الموضوع الأكثر جدلي. انا اريد ان أتحدث عن رومانسية الدعاء حيث تعتقد أنك تمتلك الدنيا بالدعاء ثم تجد انه مجرد سراب ولا شي قد تحقق وإلا لشفي كل مريض ولخرج كل سجين ولنجا كل مكروب او مظلوم او من هو في ضيق . ليس جدالا في آيات الله وقدرته على الإجابة الله قادر على كل شئ ولكن ارادته للإجابة شئ اخر. اعتقد أن فلسفة الدعاء وفكر الدعاء وغيبية الدعاء من الصعب الإحاطة بها.
السلام عليكم ورحمة الله تعالى وبركاته تقبل الله طاعتكم وصالح الأعمال كم هو تقديري واحترامي ل فكرك وتوازنك العقلي من قلب سليم بإذن الله تعالى وبركاته وكم أرجو أن اجلس مع حضرتكم جلسة علمية بنا يختص بالمرأة والأسرة الكريمة ونرجو أن تطلع على كتبي التي تصدر في بيروت دار المحجة البيضاء بإسم إلهام أحمد هاشم أم حسنين واليوم أصبحت اليوم الرؤية أكثر وضوحا وعمقا وتفاعلا لإصلاح وتوازن المجتمعات كلها بإذنه تعالى إنه سميع مجيب الدعاء بالنسبة ل عدم اكراه اي مخلوق لان يحب الله تعالى وووو نعم هذا صحيح لأنه ترك لنا الإختيار على قدر عقولنا التي في قلوبنا السليمة لكن ب شأن الحجاب الذي هو ستر المرأة وكذلك الرجل على قدر ما يحتاجه الستر عند كل واحد منهما. اعذرني اخي الكريم فقد التبس عليكم الموضوع ب شأن الإختيار. وعدم الإختيار. والشرح يطووووووول ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم وأتوب إليه لا أعرف كيف اتواصل مع حضرتكم
تبين أن التجديد الذي يقصده عدنان ابراهيم سيكون على مقاس أبناء زايد الذين احتضنوه حتى إنه لحد الآن وبعد أكثر 8 أشهر لم يستطع أن يتفوه بكلمة في حق ص@اينة الي@ود أولياء ص@اينة العرب.