سلام المسيح رب المجد لكم شكرا علي هذه الحلقه جلوه كثيرا انت يا اخ وحيد شخص راء ع وجميل وكلامك روعه مليون شكر لك وللأخت الجميله فدوي الرب يباركم ويحافظ عليكم
مش اصلا الرب يسوع من حرم الشعوب و هو ايضا من قال من رطمك على ... فاعطيه ..... و قال من اخد بالسيف فبسيف ياخد... متفهمش الرب ده مش واضح ... لما كان يهوة في شبابه كان بيخلص على كله .. لما كبر كده اتهدن شوية و قال ارجع يسفك على غمده... و صحيح السن يلعب دور اشكر الاخ العزيز وحيد على محاواته التي تخالف القوانين الإنسانية التي نأمن بها اليوم زي قتل الأطفال و النساء ... كل الحب والاحترام الاخوة المسيحين
سؤال ماذا حدث بعد وفاة يسوع هل قامت القيامه على جريرتهم ام ان يشوع يقتل كل هؤلاء وغيرهم في بعض مواقع الكتاب المقدس فمن الاجدر بقيامة القيامه في تلك الليله هل ستقول ان الله عندكم رحيم فالماذا طالب بقتل كل هؤلاء من بشر بينما هو مات على الصليب ولم يأدبهم
أخي وحيد أعلم سلامة تعابيرك اللطيفة عن أسماء الأنبياء الذين ذكرتهم إن أطلقنا عليهم لفظة: رجالات الله أو القامات ، أليست أفضل من: العمالقة ؟؟ هذه اللفظة تُذكرني ب: عماليق. و دُمت سالماً
الواضح ان اعتراض الناس ليس على تأديب الله للاشرار، لكن الاعتراض على الابادات الجماعية بحد السيف اوبالحرق من الشيوخ والنساء الى الاطفال الرضع. مثلا الشرطة تلقي القبظ على شخص مجرم بدون ان يلقوا القبظ على اولاده وزوجته على سبيل المثال. فالرب قادر على نزع حياة المجرمين بصورة فردية بدون اللجوء الى تدخل بشري وبدون ابادة عوائلهم ومدنهم معهم.
تحتاجين أن تقرأ القصة كاملة لتفهمي المغزى وتدابير الله في هذا الموضوع، وأرشح لك كتاب إله الدماء للقس عزت شاكر يجيب على كل أسئلتك واستفساراتك www.christianlib.com/719.html/%D9%83%D8%AA%D8%A7%D8%A8-%D8%A5%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%B9%D9%87%D8%AF-%D8%A7%D9%84%D9%82%D8%AF%D9%8A%D9%85-%D8%A5%D9%84%D9%87-%D8%A7%D9%84%D8%AF%D9%85%D8%A7%D8%A1
@@alhayatchanneltv اين العقل في حرق الأطفال وإبادة حتى الحيوانات ... الرب ده بيولع في كل حاجة .... و الرب هو واضع الشريعة التي تقول لا تقتل.... السؤال هل الرب التزم بالشريعة التي وضعها لينا ... فهو يفتدي دنوب الاباء في الابناء حتى الجيل الرابع... صحيح الرب محبة باينة صحيح
أكثر آيه مخيفة في القرآن الكريم [ قل هل ننبئكم بالاخسرين أعمالا( ١٠٣)الذين ضل سعيهم في الحياه الدنيا وهم يحسبون انهم يحسنون صنعا .(١٠٤) أولئك الذين كفروا بأيآت ربهم ولقائه فحبطت أعمالهم فلا نقيم لهم يوم القيامه وزنا.(١٠٥ ) ]س الْكَهْفِ . تخيل ان تحيا حياتك كلها تظن أنك على صواب وأنت مخطئ أن تظن أن اعمالك كلها خيرة وأنك محسن وفي النهايه تكون غارق في الضلال ولا يقيم الله سبحانه وتعالى وزنا لأعمالك . اللهم أعذنا من سيئات انفسنا ومن شرور اعمالنا ومن سوء وحسن ظننا بأنفسنا اللهم ردنا اليك ولا تتوفنا إلا وانت راض عنا اللهم اهدنا الرشاد وسبل الخير.
