كاتب القران حتما من طائفة قريبة من اليهود ، لذلك يتكلم عن انبياء اليهود وقصصهم وأساطيرهم ،الذي كتب القران هم النصارى وهي طائفة يهودية مسيحية تومن ان المسيح مجرد نبي
من أقوال الرب يسوع المسيح هو الله الظاهر في الجسد قال احبوا اعدائيكم باركوا لعينيكم أحسنوا الي مبغضيكم وصلوا لأجل الذين يسيئون اليكم ويطردونك لكي تكونوا كابيكم الذي في السموات لتقدس إسمك يارب مافي احسن واعظم من تعاليم الرب يسوع الحمد لله على نعمة المسيح كنت عمياء والآن أبصر من الظلمة إلى نور المسيح مسلمة سابقة ولأن انتمي إلى سيدي ومخلصي وشفيعي يسوع المسيح هو الطريق الوحيد إلى السماء الرب يبارك حياتكم وخدامتكم من مجد إلى مجد اخواتي 🎉
معليش يا اخ وحيد. ربما التوراة قائمة على ان الغفران تتم فقط بالذبيحه، لاكن هناك الكثير من الايا ت في العهد القديم تقول بمعنى ان العمل الصالح والتوبة هما اساس ال مغفره وليس الذبيحه.
ياوحيد اسمحلي اقولك كلامكم عن الاسلام كلام خايب ولا يبت للاسلام بصله وبحثك في القرءان عن عدد ذكر الانبياء سواء باالاكثر اوبالاقل لايفيد بشيء . كلامك كانك تحكي سيناريو لفلم من انتاج واخراج البشر . وتعليقات خايبه . احنا نريد الدخول في لب المشكله . مالنا ومال الاحداث السابقه والانساب . اولا القرءان كامل مكتمل يحوى كل القوانين والشراءع البشريه وهو الدين الوحيد الذي ظل حتى وفاة الرسول . نبي الله عيسى توفى قبل اكتمال رسالته وكذا العزير توفى ١٠٠ عام واحياه الله وكان اليهود يعتبر ونه ابن الله .الخلاصه ان الاديان قبل سول الله محمد لم تكتمل بعد .....
اسمح لي: كلامك كله مغالطات قرآنية، كيف؟ أقول لك: أولاً: لا يحتوي القرآن على كل القوانين والشرائع البشرية، وليس أدل على هذا من افتقار الشريعة الإسلامية لقوانين جديدة تواكب التطور البشري، وما الفقه وصنوفه وتنوعه إلا محاولة لمواكبة التطور البشري، وعلى سبيل المثال لا الحصر، خلا القرآن من أحكام تختص بمنع الرق، كما أنه خلا من تشريعات كثر قال بها محمد ولم تأتي بنص في القرآن، ذلك أنّ النصّ القرآنيّ المجرّد لا يُسعفنا في معرفة الكثير من أحكام هذا الدين وأسسه، فهو يأمرنا بإقامة عبادات وشرائع لم يبيّن لنا كيفية أدائها. وأختتم هنا بما رُويَ عن التابعي الشهير مكحول الشامي أنّه قال: "القرآن أحوجُ إلى السنّة من السنّة إلى القرآن". ثانياً: القول بأن الأنبياء جميعهم عدا محمد قد ماتوا قبل اكتمال رسالتهم لهو خوض في القرآن ومعارضة له ولآياته: وَقَفَّيْنَا عَلَىٰ آثَارِهِم بِعِيسَى ابْنِ مَرْيَمَ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ ۖ وَآتَيْنَاهُ الْإِنجِيلَ فِيهِ هُدًى وَنُورٌ وَمُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ التَّوْرَاةِ وَهُدًى وَمَوْعِظَةً لِّلْمُتَّقِينَ (46) وَلْيَحْكُمْ أَهْلُ الْإِنجِيلِ بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فِيهِ ۚ وَمَن لَّمْ يَحْكُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولَٰئِكَ هُمُ الْفَاسِقُونَ (47) وَأَنزَلْنَا إِلَيْكَ الْكِتَابَ بِالْحَقِّ مُصَدِّقًا لِّمَا بَيْنَ يَدَيْهِ مِنَ الْكِتَابِ وَمُهَيْمِنًا عَلَيْهِ ۖ فَاحْكُم بَيْنَهُم بِمَا أَنزَلَ اللَّهُ ۖ وَلَا تَتَّبِعْ أَهْوَاءَهُمْ عَمَّا جَاءَكَ مِنَ الْحَقِّ ۚ لِكُلٍّ جَعَلْنَا مِنكُمْ شِرْعَةً وَمِنْهَاجًا ۚ وَلَوْ شَاءَ اللَّهُ لَجَعَلَكُمْ أُمَّةً وَاحِدَةً وَلَٰكِن لِّيَبْلُوَكُمْ فِي مَا آتَاكُمْ ۖ فَاسْتَبِقُوا الْخَيْرَاتِ ۚ إِلَى اللَّهِ مَرْجِعُكُمْ جَمِيعًا فَيُنَبِّئُكُم بِمَا كُنتُمْ فِيهِ تَخْتَلِفُونَ (48) وهنا يتحدث القرآن عن: كتاب وشريعة ومنهاج. وكذلك قال: وَإِذْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَالْفُرْقَانَ لَعَلَّكُمْ تَهْتَدُونَ ﴿٥٣ البقرة﴾ راجع التفسيرات في بيان الكتاب والفرقان. وكذلك قال: وَلَقَدْ آتَيْنَا مُوسَى الْكِتَابَ وَقَفَّيْنَا مِن بَعْدِهِ بِالرُّسُلِ وأيضاً: قُولُوا آمَنَّا بِاللَّهِ وَمَا أُنزِلَ إِلَيْنَا وَمَا أُنزِلَ إِلَىٰ إِبْرَاهِيمَ وَإِسْمَاعِيلَ وَإِسْحَاقَ وَيَعْقُوبَ وَالْأَسْبَاطِ وَمَا أُوتِيَ مُوسَىٰ وَعِيسَىٰ وَمَا أُوتِيَ النَّبِيُّونَ مِن رَّبِّهِمْ لَا نُفَرِّقُ بَيْنَ أَحَدٍ مِّنْهُمْ وَنَحْنُ لَهُ مُسْلِمُونَ ﴿١٣٦ البقرة﴾ فكيف يستقيم أن تقول بأن تنزيل الله عليهم لم يكتمل؟ ومت قولك في قول القرآن: قُلْ مَنْ أَنزَلَ الْكِتَابَ الَّذِي جَاءَ بِهِ مُوسَىٰ نُورًا وَهُدًى لِّلنَّاسِ ۖ تَجْعَلُونَهُ قَرَاطِيسَ تُبْدُونَهَا وَتُخْفُونَ كَثِيرًا ۖ وَعُلِّمْتُم مَّا لَمْ تَعْلَمُوا أَنتُمْ وَلَا آبَاؤُكُمْ ۖ قُلِ اللَّهُ ۖ ثُمَّ ذَرْهُمْ فِي خَوْضِهِمْ يَلْعَبُونَ ﴿٩١ الأنعام﴾؟
