أخفى الله القبول : لتبقى القلوب على وجل وأبقى باب التوبة مفتوحا : ليبقى الانسان على أمل وجعل العبرة بالخواتيم : لئلا يغتر أحد بالعمل لو كان الشكل والجسم أهم من الروح…. ما كانت الروح تصعد للسماء.....والجسم يدفن تحت التراب!! كم من مشهور في الأرض مجهول في السماء،،،، وكم من مجهول في الأرض معروف في السماء،،،، المعيار التقوى وليس الأقوى “ إن أكرمكم عند الله أتقاكم ” جعلنا الله وإياكم من المتقين