راه كل فرقة كان عندها لاعب او لاعبين على الاقل بنفس الطريقة كرة القدم كانت جد عنيفة كان البياز في لمنتخب جزار كانو المدافعين هكذا شيء عادي خصوصا المدافعين الاوسطين
تحياتي واحتراماتي لكل اللاعبين والمسيرين والمدربين لفترة الزمن الجميل ولكل جنود الخفاء. والله يرحم من مات منهم والله يبارك من مازال علي قيد الحياة والله يشافي ويجبر خواطر الباقي. اناس طيبون وطنيون كرماء متواضعون احبوا وعشقوا الكرة بسخاء وللاسف لم تعطهم القيمة والجزاء الذين كانوا يستحقونه مع تحفط واحد هو لا بمكن اختزال لاعب كبير ومدافع صلب في تكسير وايذاء المهاجمين بل في سيرته الذاتية وعلاقاته مع الاخرين ومردوده المستقر في الميادين تحياتي واحتراماتي الرياضية
الناس اللي تيكتبو فالكومونتير مقدم البرنامج ماشي فالمستوى.وشحال ديال الفهامة فالبشر الخراي آش بغيتو يدير مثلا يسولو بالفرنسية.حوار أو كما نقول دردشة جميلة
البياز كان شعاره الكورة الى دازت مايدوزش اللاعب والى داز اللاعب مدوزش كورة كان سفاح البياز ولهذا كان محبوبا كان شيء عادي المهم مايشوفكش الحكم وكان الى ضرب الكورة وحشلك لجليك عادي مشي حتى خطأ
فاش كنت كا نقرا فثانوي كان واحد دري تونسي جا يقرا معانا و تعاشرت معاه و هو كان مشجع ديال الترجي و كان كايلعب فالمدرسة ديال الترجي فتونس كنت سولتو على معايير لي كايختارو بيها لاعبين فتونس كاليا بلي تما إلا فيك قل من 1,85 cm كعما تلعب فدفاع واخا تكون كويري و كايؤمنو بواحد القاعدة أساسية هي أن الكرة حرب و كلشي مباح فالحرب كايزرعو فيهم روح الفوز من صغر عكس المغرب حنا ديما كانشوفو غالأمور التقنية و الفنية فلعاب هادشي علاش ولفنا حنا ظاك اللعب نقي
راه هدشي الي كان داك الوقت الناس كتنتقد راه المدافع داك الوقت كان دوره هو العنف عكس اليوم وكان الجمهور يطالبه ويحثة على العنف لأن الخصوم تفعل نفس الشيء بمهاجمينا حتى ان الحكم كان لايعطي الاوراق الصفراء والحمراء بسهولة اتذكر البياز لاعب المنتخب الكبير كان شعاره هو الى دازت كورة مايدزش اللاعب والى داز اللاعب مادوزش كورة وكل فريق كان لازم يكون عندو جلاد كيخوف المهاجمين ديال الخصم
تفرجت فيه كان عبد الرحيم حمراوي كيدير فيه حالة وكان معروف ديما كيرعف ولا علاقة بالكورة من غير الخشونة بتعاطف الحكام كيف ديما الى يومنا هدا باقي الحال كما كان عليه
من زمان وحتى اليوم لاعبي وداد عندهم حصانة من البطاقات الصفراء والحمراء وعندهم كفالة مطلقة من الحكام بأمر من الجامعة الفاسدة وداد مجرد دار للدعارة وليس بفريق
بدون انذار من الحكام حيث كيلعب في فريق الفساد من زمان راه جميع الحكام هاديك الوقت كان مكوار كيعيد ليهم في عيد الاضحى ويخدم ليهم اولادهم راه الفساد من زمان
انت الاول فسبابطية اما الان متقدرش تكون فدكة الاحتياط مع لكوايرية لان لعبة كرة القدم أصبحت تقنيات وفنيات كن لعبتي الان فهاد العصر تخرج بالورقة الحمراء فذقيقة الخامسة
راه العنف كان عادي وجميع الفرق عندها لاعب مثل الكانة اما نتوما باقين صغار اما كتمثلو كديرو راسكم نسيتو احسن مدافع كان هو البياز لاعب المنتخبكانو المغاربة كلهم يفتخرون بالشعار ديالو الى دازت كورة مايدوزش اللاعب والى داز اللاعب مدوزش كورة راه كان جزار كان ضروري اية فرقة عندها الجزار ديالها
هذا الكانا راه كيخربق ...قال لك كان احسن رقم 4 في ذلك الوقت....اين تركت مدافعي الجديدة والجيش ووجدة والمحمدية والكوكب وقنيطرة وسيدي قاسم وفاس ومكناس ....
عزيز الكانة لاعب كان يعتمد على الخشونة لتخويف المهاجمين فهو تقنيا كان محدودا وتدخلاته كانت عنيفة وغير إنسانية أحيانا .ضد الفريق الألماني كولون تدخل بعنف ضد Klaus allofs لكن الذي أصيب هو عزيز الكانة والذي تقصح فيها مزيان.
هذا كان جزار ولم يكن لاعبا لكرة القدم ...ضحاياه كثر من المهاجمين ..كارثة ديال كرة القدم .. دار الشوها في مقابلة جبية دولية الوداد مع ليفربول .. كان عليك ان تطرح عليه سؤال عن من كان مثله الاعلى نمودجه في فالدفاع ؟..ربما الشرقاوي ديال الراك..
ليكن في علم الجمهور الكريم محبي كرة القدم أن هذا الذي يتسمى لاعبا استدعي لحضور لقاء تكريمي لفائدة اللاعب بابا من نجم الشباب. وهذا اسم كبير وكان مصابا بضربة قديمة في ركبته ورغم كبر سنه والعاهة المسديمة في ركبة اللاعب المحتفى به كاد ان يصيبه هذا الذي يسمي نفسه لاعبا جلادا دون استحياء او تقدير. ومن شاهد هذا اللقاء يؤكد أو ينفي هذا الحدث .
ما حصل مع الگانة ايام فاريا هو اللعابة حسينة و البويحياوي كانوا ديما قدامو و كانوا لعابة حسن منهم في فرق أخرى اليوم كنشوفو هاد الشي مع عطية الله جبران الحسوني .
يا اخي كانت المصيبة لكبيرة هية البرمجة حيت كانت اغلب الفرق المغربية تتقصى في الادوار الاولى فالفرق المغربية تتبدا الاقصاءيات او هية لاعبة مبارة او اتنتان وفي بعض الاحيان البطولة لم تبدأ اصلا معا العلم الفرقة الافريقية في رصيدها 5 او 7 مباريات
هل لم يبقئ احد من القدامئ لتاتي بهاذا الوحش الكاسر لو كنت معد برنامج لا استقبل هادا النمودج الحيواني ليس أدميا لو كان له ضمير ما ردد امام الشعب المغربي انه كان يكسر المواهب الكرويه وكأنه سادي عليه اللعنه حسن البصري ما كنت تستضيفه وانت تعرف ماضيه همج من الاعبين القدامئ منيسرق الكؤوس للنادي كي يحصل علئ الفين درهم ومنهم من يتلاعب بالنوادي ومنهم من ينصب اترك الاعبين المجرمين من القدامئ لا تستقبلهم هناك لاعبين متخلقين ومثقفين لا تستضيف المصارعين الذين يعترفون بجرائمهم ويدمرون مستقبل شبان واعدين ولكن زمنهم ولئ وأدبر
كان لاعبا في الوداد مكروه حتئ من الانديه المغربيه في البطوله لما الحقه ببعض الاعبين من اضرار صحيه وعاهات تركوا الملاعب بسببه وكان عقب كل مباره ياتي للمقهئ ويتباهئ بجرائمه التي الحقها تلك الأمسيه ب احد الاعبين الزوار اما خارج البيضاء كان يحتاط داع سيطه بأنه يعتدي واستخبر من جهات انهم سيلحقون به وبصحته اضرارا جسديه مستدامه لو ارتكب حماقاته الهمجيه كان بنيه ولكن من عقل يقول المثل الكبيره في الكركاع خاويه
المستجوب حتى لا نسميه اعلاميا لأنه يستعمل مصطلحا ساذجا إذ سماه جلادا وهو مصطلح فيه نوع من الغباء....هذا الكائن رأيته في مباراة وقد راقب الشريف لاعب المنتخب المغربي ولاعب الدفاع الجديدي في ملعب الأب جيكو جعله الشريف كثور خارت قواه ...وقد اسقطه الشريف بمراوغاته وسجل هدفين وتوقفت المباراة بسبب ضرب الجمهور للحكم ...الكانا هذا استفاد من تحيز الحكام لفريق الوداد...لا ...هذا الكانا لم يلعب ضد لاعب الجديدة الكبير شيشا...