كنا دائما ننتظر تعيين اطار وطني على رأس الفريق الوطني لكرة القدم، على الاقل سيشعر بنفس ما نشعر به مهما كانت النتائج. وفعلا تأتى لنا هذا ونشكر السيد رئيس الجامعة الملكية، على هذه المبادة، نحن نريد منتوجا وطنيا بعيدين على التبعية. المغرب اليوم والحمد لله شعب التحدي، لسنا بحاجة لمن سيعلمنا في جميع المجالات، انتهى زمن الغفلة، يجب أن نواجه الصعوبات مهما كلفنا الامر. ها هو السيد وليد استطاع خلق المفاجأة في قطر، ونتمنى له المزيد من التالق بحول الله. عاش المغرب العريق ملكا وشعبا وحكومة. وحظ سعيد لكل ما هو إنجاز في مملكتنا الشريفة وعلى رأسها جلالة الملك محمد السادس نصره الله واطال لنا في عمره ليبقى رمزا لهذا الوطن الحبيب، ادام الله له العز والنصر. (MOROCCO FOR EVER WHAT THE SACRIFICES ARE)