و الله غير منذ أن اصبحت اتتبع هذه حصة تحريات لي مشكورين عليها .. خاصة بطريقة تمثيلية لي تجذب بها مشاهد لمعرفة طرق و حيل و غموض جريمة و مصير ضحايا.. أصبحت أكثر وعيا.. و ديما ألتزم حيطة وحذر .. بحيث أي شخص منا يمكنه وقوع في فخ هذ مجرمين .. جزيل شكر لدرك وطني و شرطة و كل اسلاك أمن .. نطلب منكم مواصلة هذ نوع من حصص و ألح على مزيد منها لأنها والله قمة في توعية و فضح خطط و مكائد مجرمين.. لتفادي مواطن وقوع فيها
على الشباب توخي الحذر و الفطنة و عدم الثقة باي كان حتى الاصدقاء و تجنب السهر في بقع غير آمنة و عدم التجول بمبالغ مالية كبيرة.الاموال توضع في البنوك و السهرات تكون في اماكن خاصة بالسهر .
يجب على سلطة ضبط السمعي البصري وقف بث مثل هذه البرامج على القنوات الخاصة والعمومية . لانها ببساطة تعلم المجرمين كيفية اخفاء آثار جرائمهم وتعلمهم الاجراءات التي يتخذها اعوان الامن في التحقيف . وبالتالي المجرم عندما يعزم على القيام بجريمته الموالية يكون اكثر حذراا بأن يترك آثار لجريمته كالبصمات مثلا او استعمال هاتفه النقال ....... الخ . انا ارى انها برامج مساوئها اكثر من اجابياتها . والهدف الرئيسي للقنوات الخاصة استقطاب اكبر عدد من المشاهدين دون الاهتمام بمدى المساس بالامن داخل المجتمع.
تحية كبيرة مني للقوات تاوعنا والله لوكان مشي هدو ربي دارهملنا سبة كون راهم كلاونا النقوشة الغدارين الله يحفظكم والله حتي لوكان تڨلعولي البارمي وتحڨروني بصح انتوما خاوتي من مصلحتي برك الله يبارك فيكم جيش درك وطني وشرطة
رحمه الله تبارك وتعالى....حسبنا الله ونعم الوكيل في القتلة المجرمين....اعوذ بالله من الشيطان الرجيم...ومن يقتل مؤمن متعمدا فجزاؤه جهنم خالدا فيها وغضب الله عليه ولعنه واعد له عذابا عظيما...صدق الله العظيم وبلغ رسوله الكريم...كل قاتل مجرم يحضر نفسه عند خروج روحة النتنة من جسمه القذر لملاقات رب العباد قاضي السماء الذي لا تخفى عنه خافية...ألف تحية لقوات الدرك الوطني والامن والشرطة
رفقة السوء نهايتها جرائم و كوارث .لا حول ولا قوة الا بالله العلي العظيم. حسبنا الله و نعم الوكيل في المجرمين الي حسابهم عسير . أما الضحية ندعو له بالرحمة والمغفرة .نصيحة لكل شاب ان يحذر من الاصدقاء و يعلم ذويه بهم و بتحركاته .
عدم تفعيل قانون الإعدام هو بحد ذاته تشجيع لهؤلاء المجرمين على إرتكاب المزيد من الجرائم ناهيك عن تعاطي الحبوب والمهلوسات الذي ساهم و سارع في وتيرة هاته الجرائم في الآونة الأخيرة
اقتباس ويا قوم اتَّبعوا كتاب الله وسُنّة رسوله الحقّ ولا تفرّقوا بين الله ورسوله، فلا يختلف حديث الله عن حديث رسوله كون القرآن والسُّنّة الحقّ نور على نور، ولسوف أضرب لكم على ذلك مثلاً، فقد تنزَّل جبريل عليه الصلاة والسلام على رسول الله وهو بين صحابته بقول الله تعالى: {لَن تَنفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ ۚ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ ۚوَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ ﴿٣﴾} صدق الله العظيم [الممتحنة]، ومن ثم سمع الصحابة محمداً رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم ينادي فجأة بأعلى صوته حتى أفزعهم وهو يقول: [يا فاطمة بنت محمد اعملي فلا أغني عنك من الله شيئاً، فقد جاءني جبريل آنفا وقال: {لَن تَنفَعَكُمْ أَرْحَامُكُمْ وَلَا أَوْلَادُكُمْ ۚ يَوْمَ الْقِيَامَةِ يَفْصِلُ بَيْنَكُمْ ۚوَاللَّـهُ بِمَا تَعْمَلُونَ بَصِيرٌ} صدق الله العظيم]. فاتّقوا الله عباد الله واتَّبعوا كتاب الله وسُنّة رسوله ولا تكونوا قرآنيّين فتتّبعوا القرآن وتذروا سُنّة البيان، ولا تكونوا سنّيّين فتتّبعوا السنّة الحقّ منها والباطل وتذروا محكم القرآن؛ بل الحقّ هو أن تتّبعوا كتاب الله وسُنّة رسوله الحقّ إلا ما خالف لمحكم القرآن العظيم، فهنا أمركم الله أن تعتصموا بحبل الله القرآن العظيم وتكفروا بما يخالف لمحكم القرآن العظيم سواءً يكون في سُنّة محمد رسول الله صلى الله عليه وآله وسلم أو في التوراة أو في الإنجيل، فلا تتّبعوا ما يخالف لمحكم القرآن العظيم في كافة الكتب والنسخ التوراتيّة والإنجيل ولا في كتاب البخاري ومسلم ولا بحار الأنوار ولا غيرهم، إنّي لكم من الله نذيرٌ مبين، وأوشكَ الله أن يغضب لكتابه القرآن العظيم فاتّقوا الله وأطيعوني وتواضعوا للحوار لعلكم تهتدون. إقتباس من بيان الإمام ناصر محمد اليماني 07 - 10 - 1432 هـ 05 - 09 - 2011 مـ 10:37 صباحاً
