شكرا على الفيديو استاذ وليد وعلى هذه الجولة السريعة والثرية بالمعلومات والتنويهات التاريخية المقتضبة. المؤلم في هذا الفيديو هو حالة الفوضى العمرانية التي تنتقص من حق المشاة في هذا الحي، حيث ان كثيرا من المباني لا تلتزم بتوفير الارصفة الآمنة للمشاة. فمثلا تجد ان معظم الارصفة يقطعها بروز حوض اسمنتي او حاوية نقايات او حفرة او شجرة او سيارة على مدخل البناية او عامود إنارة او او او الخ. مما يجبر المارة على النزول من الرصيف الى الشارع مما يعرضه لخطر الاصابة من جراء الاصتدام بسيارة، ناهيك عن ان بعض أصحاب المباني يرفعون مستوى الرصيف واخرين يخفضونه. اين البلدية عن هذه الفوضى وحق سلامة المواطن، واين السلطات المعنية بإنفاذ قانون، حيث ورد في نص القانون في المادة رقم 4 : - يخصص الرصيف لأستعمال المشاة ولا يجوز استعماله لغايات اخرى. وفي الماد رقم 5 البند ج:- أن لا يزيد ارتفاع الرصيف عن منسوب الشارع المحادي على 20 سم ولا يقل عن عن 14 سم وتستثنى من ذلك اماكن الفتحات المخصصة لذوي الحتياجات الخاصةوفي المادة رقم 6:- أن لا تتم زراعة الأشجار او وضع اي مواد تعيق الروية وان تكون الاشجار ذات السيقان المرتفعة والتي يكون تفرعها عاليا بما لا يعيق حركة المارة. وهناك مواد وبنود اخرى ولكن اكتفي بهذا القدرمنها، والله المستعان
جولة جميلة. في كل زياراتي للأردن أجد نفسي أتجول في أم أذينة ولأسباب كثيرة، لكن من هذا الفيديو أحسست بأنني غبت طويلاً هذه المرة فهناك الكثير من المعالم الجديدة علي. شكراً على جهودكم أخي وليد
الله يعطيك العافية ، ڤيدبو جميل جدا ، انا اتذكر سوق أم اذينة من الثمانينيات ، كنت طفلا وكنا نزور قرايب انا يسكنون قريب من هذا المكان ، واضح ان المكان حافظ على نفسه بل تطور واصبح اجمل بكثير ، اتذكر ايضا كان هناك محل لبيع الشوكلاتة كان والدي يشتري منهم وكان احد محلات عمان المعروفة والجديدة ذلك الزمن ، كان اسمه ديڤان اذا ذاكرتي كانت لا تزال قوية كل الاحترام ، فيديو فعلا جيد ، استمر
جبري اللي على شارع زهران اعتقد انه من السبعينيات ، لانني في الثمانينيات كنت طفلا واتذكره وفوقه على نفس الشارع كان سويت سوبرماركت ، كان مشهور جدا ذلك الزمن لكن ارى اليوم مكانه ابراج زجاج جميلة
معقول منطقة متطورة و ما فيها رصيف ... الرصيف عاملينه اصحاب المحلات او رصيف ضيق جدا .. و الشوارع غير مخططة و لا حتى في ممر مشاه .. كانه امانه عمان ما بتعترف بالمشي .. تخلف كبير مع احترامي للجميع و لصاحب الفيديو