إن التعلق بالدنيا -بما فيها من شهوات وشبهات- ونسيان الآخرة من أعظم مفسدات القلوب، ولذلك آثار خطيرة في دين الفرد ودنياه وآخرته؛ فقد تتحول الدنيا إلى إله معبود من دون الله؛ فترتكب كل المنكرات بسببها ولأجلها، قال رسول الله -صلى الله عليه وسلم-: "تعس عبد الدينار والدرهم والقطيفة والخميصة؛ إنْ أُعطِي رضي، وإن لم يُعطَ لم يرضَ"(رواه البخاري).
قلوب الصحابة والصالحين في كل زمان، كانت الدنيا في أيديهم وليست في قلوبهم فعمروها بطاعة الله، وأخذوا منها قدر حاجتهم؛ فأعزهم الله ونصرهم, وفتح بهم بلاد الدنيا, وأجرى على أيديهم الخير والمعروف...
@@MohHamed-wp2fs ديري في بالك انه الموت في أي لحظة قادرة تجيك وخلي الخوف من ربي يسيطر عليك راح وينما تسمعي الأدان تنوضي تجري وصلاة الفجر والله العظيم غي تصليها وتكملي تحسي بالسعادة والله احساس اخر الناس كامل نيام والظلمة والخشوع وصوت حركة الرجال وهوما رايحين للمسجد عالم مليء بالخشوع الله يثبتني واياكم ان شاء الله
اللهم صل على محمد وعلى ال محمد كما صليت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد اللهم بارك على محمد وعلى ال محمد كما باركت على ابراهيم وعلى ال ابراهيم انك حميد مجيد
نشاء الله ام جنان سجلي عدل تخرج عليك بطيمات نت وبنتك قلت بلاصا مهيش شابة لي رايحين يبنو فيها عدل 3بصح معليش تتعمر منا للقدام هذي فرصة تاع عدل انا من شلف بلاصة ثان مهيش شابة وسجل راجلي مين راني كارية وحاصلة مكاش عايها وين وغير عدل هي تسلكنا ولحل الوحيد شحال سقمتلها برومتارغ وشحال خلصت في اول وشحال دات بنك خلص مشاء الله سكنة شابة تتهنى فيها مشاء الله ربي يرزقنا حنا ثان ونت حبيبتي
قال تعالى: ﴿ إِنَّ الَّذِينَ لَا يَرْجُونَ لِقَاءَنَا وَرَضُوا بِالْحَيَاةِ الدُّنْيَا وَاطْمَأَنُّوا بِهَا وَالَّذِينَ هُمْ عَنْ آيَاتِنَا غَافِلُونَ ﴾ [يونس: 7]، والرضا هو قبولُ المرء بما أُعطي من غير اعتراض، فوصفَ القرآنُ الكريم هؤلاء بأنهم غافلون عن حقيقة المنح في الآخرة؛ لذلك فقد رَضُوا بما في الحياةِ الدنيا حظًّا وقِسْمًا، وحين يرضى المرءُ عن شـيءٍ فلا يرى منه إلا أجودَه،
"إن الاستغراق في شهوات الدنيا، ورغائب النفوس، ودوافع الميول الفطرية هو الذي يشغل القلب عن التبصر والاعتبار؛ ويدفع بالناس إلى الغرق في لجة اللذائذ القريبة المحسوسة, ويحجب عنهم ما هو أرفع وأعلى, ويغلظ الحس فيحرمه متعة التطلع إلى ما وراء اللذة القريبة, ومتعة الاهتمامات الكبيرة اللائقة بدور الإنسان العظيم في هذه الأرض, واللائقة كذلك بمخلوق يستخلفه الله في هذا الملك العريض".
معاقة صماء وبكماء وفميلتي مرحمونيش عيوني بليارة حتى جاهوم الرد من عند ربي سبحانه خطاب مع فرنسا اقسم بالله العظيم قصة حقيقية على قناتي 😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊😊
مصحتها شابه بزاف الله يحفضها وزيدها من رزقه يعجبني النقا هو الصح وسلملي على جنجونه بزاف والله يعوضك انت تاني في كل شيء ويرزقك الزوج الصالح الي تبني وتعلي معاه وشكرا