احب جدا القناة والاستاذ الباحث اسلوبه مميز فى الشرح عشت فى العراق فى التمانيات وكل الاماكن اللى بتصوروها عشت فيها ومريت عليها بصراحة بغداد كانت اجمل بكتير من الان وبرغم الحرب اللى كانت موجودة تحياتى لكم انا مصرى
جهودكم مشكوره لتسليط الضوء على اهم عاصمه اسلاميه وتاريخيه في العالم الاسلامي والتي للاسف لم يبقى منها الا الاثار وياريت هناك جهه تهتم بهذه الكنوز وهذه الاثار التي تركها لنا الاباء،والاجداد تحياتي لكم وشكرا مره اخرى ونسال الله لكم التوفيق
هذا الشارع كان في الستينات من اجمل اسواق التسوق من ملابس واحذية واكسسوارات وهذا المكان الذي اشرتم اليه ببيع المفارش والاغطية المطرزة وكان يسمى شغل السوري وهومعروف لكل عروس بتجيز لوازم غرفة النوم وكنا نتجول ونشتري وفي نهاية المطاف كان يجود محل صغير يبيع اللبن المخفف البارد مع كيك بيسيط وكان لنا خي اخر عند الاستمرار في التسوق والمرور بالسوق الكبير الذي كان ينتهي بالجسر ومن ثم نعرج الى بداية شارع الرشيد حيث لنا جلسة في اكل الفلافل والكص شتاءا مع الحلويات من مطعم اسمه اكسبريس فلسطين وكان بطابقين الاعلى للنساء والاول للرجال وصيفا يبيع المثلجات.ذكريات لم تمحى من الذاكرة.ما اجملك بغداد
براك الله على جهودكم وذكرتوني بخان مرجان ذهبنا اليه لاحياءحفله ل يوسف عمر يناسبه حصول أخي على شهاده الكابتن من بريطانيا .وأما الخياط السوري والذ اسمه فخري السوري مشهور في خياطه فرشات الاعراس في سوق دانيل وتم شراء فرشه العرس منه أحد ابنائه صديق أخي وأما محل السجاد صحيح أنه من اصل أيراني وأسمه علي مشكور .
التوثيق كما ذكر الاستاذ نبيل في الفديو يوم الجمعة لان بقيه الايام الشارع مكتظ بالناس والتكتك والعربات وصعب التوثيق لهذا صورنا يوم الجمعة ..تحياتي الجنابك ونورت القناة🌹