لماذا يختبؤون مسؤولون جيلي وتظهر انت لتخاطب الزبائن بمعلومات لا نعرف من أين مصدرها ، لا توجد مصداقية ولا روح المسؤولية ولا حسن التصرف كأنها بلاد الأطفال يلعبون بالقرارات ليتمتعوا عند مشاهدة المواطنون يتحسرون بهذه المواقف حتى أصبحنا لا نثق في أي مسؤول كان ، كلهم من نفس الطينة الكاذبة
تبهديل لالا مناش بخير . بلاد المرض والمرخس هذي عايشين فيها غير لاعبين والمرخس وشطاحين سيارة ماشية عشرين سنة راهي 200 مليون..يا ربي تشاد مثلا وتونس حاشا النعمة لي نصرفو عليها والمغرب وووو راهم عادي عايشين يشرو ببيعو وحنا غلقو على راستنا