ج٢_قصة الرجل العابد المرحوم السيد عطا حسين وداعة(أبو تربة) ولقاءه مع الأمام الحجة(عج) الجزء الثاني. 

اللهم صل على محمد وال محمد وعجل فرجهم واهلك اعدائهم من الجن والانس من الاولين والاخرين رحمة الله على روحه الطاهرة

جزاك الله خير جزاء وجعلها الله في ميزان حسناتك تعرف مولانا سيد حسين محاظراتك النه شلون موقعها ومكانه في هاذه الزمن العجيب الغريب ااذي ظاع فيه كل شي جميل واصبح كلشي قبيح فيه ولاكن محاظرات حظرتك وااشيخ الحاج رحيم هيه كنسمه عليله في يوم لا ظل فيه وكانه يوم القيامه والله هيه يوم القيامه وماتقدمه انته والحاج رحيم هيه رحمه من رحمة الله انظر كم يتابع الحاج رحيم لايعدون عله الاصابع والله انها الاخره لامحال في البدايه كنت انقهر وازعل عندما ارى القليل من يتابع حظرتك ويتابع الحاج وبعدين علمت ان الله اذا احب قوم جعل النور في قلوبهم هوه الذي يدلهم عله الطربق المظلم ونحن نعيش في ظلام الفسوق والطغيان بجميع اشكاله فلايحزنك ولايحزن الحاج رحيم لاننا نعلم انها الاخره ريح الامام يحس بها المؤمن نحس بنفسه معنا وروحه معما فماذا بعد يهمنا اذا كان من يرانا ويتابعنا هوه الامام صاحب العصر والزمان فلايهمك ان تتبعوااولايتابعو فانا والله اسحن التلفون لكي اسمع محاظراتك ومحاظرات الحاج وااباقي لايسوه شي نحن في نهاية الطربق قم بما يراظه لك الامام قم بدورك والباقي عليهم اظهر يلمهدي وصفيه هوه الي راح يصفيه شكرا جزيلا لك نسالك الدعاء

الله يرحمك ياسيد

السيد متوفي لو بعده عايش