ياسلام علي هذا الجمال! موسيقي بلا حدود..تتخطي جغرافيا المشاعر ،وتاخذك الي ماض رغم الصعوبات التي كانت تواجهنا فيه انذآك إلا انه اضحي اليوم من اجمل الذكريات..ماض برغم اننا كنا نشتكي فيه بعض الاشياء لكنه لايشبه حاضرنا بشيء..حاضرنا الذي تاهت فيه كل ملامح السماحة ،الحنية والطيبة..هاهي موسيقي الماض المعبق بعطر الفن الانيق وجمال الروح تستيقظ فينا لحظات الفرح القديم..شكرا لموسيقارنا الرائع حافظ..والشكر لكل من ساهم في اخراج هذا العمل الراقي الجميل.
عوالم من الشجن واسترجاع للماضي الذي لن يعود ولن تعود أيامه بشخوصها وأفراحها ولحظاتها الجميلة الحالمة ... ياااااه بيتنا الكبير وبيتنا الصغير والذهاب والعودة ووداع حبوبة وسلامها وحكايتها وووووو.... حليل البيت الكبير وسلام حبوبة في الخدين .... وصوت جدي بنادي علينا وين الفنجري والجميع جاريين ... حليلو مقيلنا عند خالاتنا ديمة مع العصير راجعين ... حليلك يا الزمان الزين
ياسلام انت عبقري في الكتابة، وبكينا بكلماتك مع اللحن وناس كتير بكت في الاسافير، تتجلي كلمة وطن وانت بعيد، فكل ما ذكرت اعلاه هو الوطن والاحساس، لفتك في العيد علي الجيران او التسامر علي صينية الإفطار في رمضان، لن ولن اكفي ان حاولت اكتب عن معني الوطن ونحن علي البعد فالهم همان والجرح جراحان....
حافظ عبدالرحمن الجميل،أثنان من لايستمع لهما فليتفقد روحه التي بين ضلوعه(مصطفى سيد أحمد)و(حافظ عبدالرحمن)..حافظ ده أنا مسميه (الراعي والجنية)،وللجيل الراكب راس فأن الراعي والجنية هي قطعة في كتاب المطالعة الابتدائية في زمننا،وتقول القطعة أن راعي كان ماهر في العزف علي الناي وفي يوم من الايام وهو في الفلاء يرعى أغنامه،أخذ مزماره وجلس تحت شجرة يعزف موسيقاه،فكانت احد الجنيات حاضرة فسمعت عزفه فأعجبها جداً الخ....
كل الجمال والروعة و الابداع اتحفونا بما يدغدغ دواخلنا ويمتع يمتعنا بالجميل و بما لا نستطيع ان نعبر عنه بالحروف و مفردات الغة كل ما نستطيع أن نقوله شكرا لكم
ياخ ياخ الناس الزمان ديل مابتكررو حتي الزمن حقهم مختلف ليه في سر عندهم براهم طعم ولون وحب غير عادي ليه كدا ياناس زمان ونحن مفرووض نكون اجمل من زمان لكن بنلقي نفسنا جارين عشان نصل حتي صغير من زمان حليل البلد وحليل ايامو الزمان كل شي اتغير بس ليه؟؟؟؟؟
لك التحية والتقدير والاحترام استاذ القامه حافظ عبدالرحمن أطال الله في عمرك ويحفظك من كل شر يارب العالمين ولك المغفرة والرحمة استأذن الجليل محمد وردي تحياتي موصل من لندن في الجمعه المواقف 16.10.2020
أيام ذهبت ولن تعود برغم قساوتها في ذلك الزمن إلا انها كانت أجمل أيام بسبب بساطتها وطيبة ناسها عندما كان الكل واحد أيام الجيران كانو جيران والأهل اهل ومقارنة مع الزمن الراهن ي ريت تعود إلينا تلك الأيام من جديد
نحن علي أرصفه البعاد ، علي حُكم لم يكن عادلً معنا ~ حُكم علينا بالغربه ، حيث لا اهل فقط بينا جدران تلك الغرفه المكبوته في عالم ليس لنا ~ الغربه هدتنا 💔" الرجوع قاسي والصموود صعب 😪💔"ً
يا الله ماامتعها اوقات الإستماع الى الإمتاع ياذاك الزمن الجميل أحاسيس ومشاعر دفينه كمصدات الرياح غذاء روح موسيقانا السودانية يرحم الله من الف ومن لحن ومن أد شى ومن طرب شكرا للجميع