اللاديني يجب ان يكون ارقى واذكى من الوضع السابق الذي كان عليه ايام تدينه, والا فلا خير في الاغبياء ولا المغفلين حتى ان تركوا اديانهم السابقة. لادينيون ترى فيهم نصابين و محتالين و اخرون اوقعوا انفسهم ضحايا بسبب غبائهم و سذاجتهم و منغوليتهم, اذن ما الفائدة من وجود هذه الكائنات التافهة وكيف سينورون غيرهم ان كانوا هم عميان؟ الحقيقة اني فقدت املي باغلب هؤلاء مدعي التنوير.
ما هذه الجرأة!! دانيال ناصب نفسه قاضي!! اتذكر قبل اربع سنوات على الفيسبوك تم طرد دانيال من مجموعتان على الفيسبوك بسبب قصص نصبه على اعضاء في المجموعة!! امثال دانيال كان له فضل عليّ بان انفصل عن القطيع اللاديني وقتها والذي كان نسخة من القطيع الديني لكن الفكرة مختلفه. اما انت يا حسن، فلست بحاجة لامثال دانيال ليقف معك!! صدقك واقف بصفك.