{حدوتة عربية}(015) طبيب الفلاسفة الأولاني 

حضرتك ستيني و انا خمسيني.. فمافيش فرق قوي.. احنا الاتنين عايشين ع الفولتارين 😀

ايعقل خمسيني ايعقل 😂😂

استاذ احمد اعمل سلسلة عن فلسطين وتاريخ حركات المقاومة فيها اعرف أنه لا يوجد لديك وقت ولكن لا تنسى​@@AhmedBehiry

احلي خمسيني ده ولا ايه ❤​@@AhmedBehiry

خمسيني 😳 ايعقل ان السياسة رياضة بتخلي الواحد شباب

سيف الله المسلول خالد بن الوليد رضى الله عنه وارضاه لم يكن عنده شهاده جامعيه ولادرس فى الكليه الفنكوشيه الحربيه التى تخرج شوية مصلحجيه وحب السلطه والقصور والاوامر الزفت العسكريه السيساويه القذره .....عجوز من مصر المحتله

واللي قبله و اللي قبله 😢 تحياتي 💜

ليه كده بلدنا جميله

مرحبا بكم، قصة أو إسطورة الأسلحة الفاسدة إخترعها وألفها المدعو إحسان أفندي عبد القدوس، بتاريخ 20 يونيو 1950 على صفحات مجلة روز اليوسف، التي أسستها والدته فاطمة اليوسف وكانت من إحدى عشيقات جلالة الملك، وهي لبنانية من أصل تركي، عن قضية الأسلحة الفاسدة، وقال إن الجيش المصري تعرض للخيانة في حرب فلسطين عام 1948، واستخدم أسلحة فاسدة قتلته بدلا من قتل العدو، فكان ذلك سبب الهزيمة. وهناك من المطلعين على الخفايا من يؤكد أن مصطفى النحاس كان وراء قصة إحسان، لحسابات بينه وبين الملك فاروق. العجيب أن القصة ما زالت مستمرة إلى اليوم دون استقصاء حقيقي للوقائع، حتى إن كتاب تاريخ الصف الثالث الثانوي في وزارة التربية والتعليم يقول بالنص: “كانت الأسلحة الفاسدة من الأسباب الرئيسية للثورة عندما أخذت النيابة العامة فى التحقيق فى قضية الأسلحة الفاسدة، أثبت التحقيق اشتراك بعض رجال حاشية الملك فاروق فى صفقات السلاح”. أسطورة الأسلحة الفاسدة لتبرير الهزيمة وإدانة الملك وكبار قادة الجيش وقتها، تشبه أسطورة أخرى بطلها مقدم البرامج “محمد الغيطي”، حول تواجد الأسطول السادس الأمريكي داخل المياه الإقليمية المصرية، إبان انقلاب 30 يونيو 2013، ونجاح الضفادع البشرية المصرية في أسر أحد قادته، وهو ما أثار سخرية واسعة على المواقع الإلكترونية، ومواقع التواصل الاجتماعي، لم تكن متاحة تلك السخرية ولا تلك التقنية الاجتماعية عند انقلاب ليفتنانت كولونيل ناصر المدعوم أمريكيا. تلك الإسطورة نفاها وكذبها بالمطلق المرحوم الجنرال سعد الدين الشاذلي بطل حرب إكتوبر، وهو ممن شاركوا بحرب فلسطين. ورغم أن محكمة الثورة سنة 1953 ذاتها برأت جميع المتهمين وأثبتت أن شخصًا واحدًا لم يقتل بسبب فساد الأسلحة، إلا أنهم أنتجوا فيلم” رد قلبي“ سنة 57، والذي يؤكد الإسطورة بل وأقروه في مناهج الدراسة. لكن بقى شئ واحد نذكره وننصف به المرحوم ليفتنانت كولونيل ناصر، وهو أنه عكس كل عسكر أبناء الفلاحات المصريات الذين خلفوه، لم يكن لصا ولا عميلا ولا خائنا ولا عاهرا ولا ديوثا مثلهم.

حفظك الله ورعاك …،حلقة تاريخية بامتياز …متميز ومتفرد في سلوبك وتحليلك…روح ياشيخ الله يبركلك…🤲🤲

معانا في الحلقات ان شاء الله

حلل يابحيري

وانا سوري و مقيم ب المانيا ونفسي زور مصر لاني بحب اهلها وبصراحة متل الرئيس الشهيد مرسي مافي حدا يملي عيني من حكام مصر من الملك فاروق لحد بلحة

@@Bilalbilal-ww3kx تنور مصر ربنا يرفع الغمه عن بلادنا جميعا

رائعة فعلا 👌👌👍🏼👍🏼👍🏼

ياريت نعرف اسم المعزوفه

نفسي اعرف المعزوفه دي

مرحبا بكم، قصة أو إسطورة الأسلحة الفاسدة إخترعها وألفها المدعو إحسان أفندي عبد القدوس، على صفحات مجلة روز اليوسف بتاريخ 20 يونيو 1950، التي أسستها والدته فاطمة اليوسف وكانت من إحدى عشيقات جلالة الملك، وهي لبنانية من أصل تركي، عن قضية الأسلحة الفاسدة، وقال إن الجيش المصري تعرض للخيانة في حرب فلسطين عام 1948، واستخدم أسلحة فاسدة قتلته بدلا من قتل العدو، فكان ذلك سبب الهزيمة. وهناك من المطلعين على الخفايا من يؤكد أن مصطفى النحاس كان وراء تلك قصة إحسان، لحسابات بينه وبين الملك فاروق. العجيب أن القصة ما زالت مستمرة إلى اليوم دون استقصاء حقيقي للوقائع، حتى إن كتاب تاريخ الصف الثالث الثانوي في وزارة التربية والتعليم يقول بالنص: “كانت الأسلحة الفاسدة من الأسباب الرئيسية للثورة عندما أخذت النيابة العامة فى التحقيق فى قضية الأسلحة الفاسدة، أثبت التحقيق اشتراك بعض رجال حاشية الملك فاروق فى صفقات السلاح”. أسطورة الأسلحة الفاسدة لتبرير الهزيمة وإدانة الملك وكبار قادة الجيش وقتها، تشبه أسطورة أخرى بطلها مقدم البرامج “محمد الغيطي”، حول تواجد الأسطول السادس الأمريكي داخل المياه الإقليمية المصرية، إبان انقلاب 30 يونيو 2013، ونجاح الضفادع البشرية المصرية في أسر أحد قادته، وهو ما أثار سخرية واسعة على المواقع الإلكترونية، ومواقع التواصل الاجتماعي، لم تكن متاحة تلك السخرية ولا تلك التقنية الاجتماعية عند انقلاب ليفتنانت كولونيل ناصر المدعوم أمريكيا. تلك الإسطورة نفاها وكذبها بالمطلق المرحوم الجنرال سعد الدين الشاذلي بطل حرب إكتوبر، وهو ممن شاركوا بحرب فلسطين. ورغم أن محكمة الثورة سنة 1953 ذاتها برأت جميع المتهمين وأثبتت أن شخصًا واحدًا لم يقتل بسبب فساد الأسلحة، إلا أنهم أنتجوا فيلم” رد قلبي“ سنة 57، والذي يؤكد الإسطورة بل وأقروه في مناهج الدراسة. لكن بقى شئ واحد نذكره وننصف به المرحوم ليفتنانت كولونيل ناصر، وهو أنه عكس كل عسكر أبناء الفلاحات المصريات الذين خلفوه، لم يكن لصا ولا عميلا ولا خائنا ولا عاهرا ولا ديوثا.

بيتهيألي عبد الناصر أو السادات 😂😂😂ما أسخم من ستي الا سيدي

@TotaR-fr5od 😂😂جيمي الاول

جيمي عبد الناصل

جوجو مين غيره الله ينتقم منه

جيمى مسدس الصوت