قصه بين امير المؤمنين عليه السلام وبين أويس القرني وكان أويس يضن أن الإمام علي ع هوه الله استغفر الله فقال امير المؤمنين عليه السلام يا أويس فخالقك خالقني هوه الله وحده لا شريك له
حديث العشق قصه بين امير المؤمنين عليه السلام وبين أويس القرني وكان أويس يضن أن الإمام علي ع هوه الله استغفر الله فقال امير المؤمنين عليه السلام إلى أويس القرني أن الخالقك خالقني #مجالس #مضيف_دموع_الرباب ع البصرة
نفهم ما تقول القصيدة ونشكر ترجمتك من اللغة العربية للغة العربية لكن نرجو اعطائنا المصدر لهذا القول والا يكون كلاماً مكذوباً عن اويس وامير المؤمنين واهل البيت ورسول الله والمكذب عليهم كذب على الله فأثبتو صدقكم واعطونا المصدر ونكن لكم من الشاكرين
•الزيارة المُختصرة لصاحب الأمر 🌸 •بسم الله الرحمن الرحيم• (السلام عليك يا صاحب الزمان السلام عليك يا خليفة الرحمـٰن السلام عليك يا شريك القران السلام عليك يا قاطع البرهان السلام عليك يا امام الانس والجان السلام عليك وعلى ابائك الطيبين واجدادك الطاهرين المعصومين ورحمة الله وبركاته) #اللهم_عجل_لوليك_الفرج…
اللهم ثبتنا على ولايه امير المؤمنين مولى الموحدين يعسوب الدين الأروع المبين حبل الله المتين قائد الغر المحجلين قاتل الناكثين والمارقين والقاصطين مرعب الكفره حيدره اليا اراي كبكر جبتر حيدر سيف الله روح الله يد الله فوق ايديهم اسد الله الغالب غالب كل غالب علي أبن أبي طالب صلوات الله عليه.. 💙
ما أعظمَ هذا الشهر … حيث توجّهَ مُوسى إلى الطور .. اسماعيل مع أبيه إلى المذبح فاطِمَة إلى بيت عَليّ عَليّ مع مُحمَّد إلى الغدير والحُسَين بكُل وجوده إلى كربَلاء!
إلهي اسألك بخاتم الانبياء يارب اسألك بحق امير المؤمنين وبحق سيدة نساء العالمين ان تعفو عني وتتوب علي وتوفقني وانجح من السادس وارفع معدلي وادخل القسم الي اريدة يارب
كان(رضي الله عنه) أحد الزهّاد الثمانية، الذين أعرضوا عن ملذّات الدنيا وزخارفها، وروي في زهده أنّ رجلاً من قبيلة مراد جاء إليه وقال له: «كيف أنت يا أُويس؟ قال: بخير نحمد الله، قال: كيف الزمان عليكم؟ قال: ما تسأل رجلاً إذا أمسى لم ير أنّه يُصبح، وإذا أصبح لم ير أنّه يُمسي، يا أخا مراد، إنّ الموت لم يبق لمؤمن فرحاً، يا أخا مراد، إنّ معرفة المؤمن بحقوق الله لم تبق له فضّة وذهباً، يا أخا مراد، إنّ قيام المؤمن بأمر الله لم يبق له صديقاً، والله إنّا لنأمرهم بالمعروف، وننهاهم عن المنكر فيتّخذونا أعداء، ويجدون على ذلك من الفسّاق أعواناً حتّى والله لقد رموني بالعظائم، وأيم الله لا يمنعني ذلك أن أقوم لله بالحق»(
