والله إن العين لا تدمع حينما أسمع شخص لا علاقة له بالعلم الشرعي يدخل أنفه جاهلا في موضوع خطير كهذا. شيخك الذي تتحدث عنه وهو شيخ الأزهر جاء بما لم يأتي به الأوائل وكلامه مردود عليه. أما ما تستدل بهم من مفكرين وعلمانيين وتنويرين وقزآنيين فكل هلاء لا حجة لهم على المسلمين كلهم سرطان في هذه الأمة همهم الوحيد إفساد الناس وإبعادهم عن دينهم. كلمة أخيرة هل يبقى الله أمته ١٤٠٠ سنة على ضلال في حكم المرتد حتى يأتي واحد مثل شيخك ليخرج الناس من الظلمات إلى النور؟
الدين الاسلامي دين المحبه مثل الدين المسيحي واليهودية هكذا كانت الأديان في عهد أنبياء الله العظام. ام الان في عهد الكفار من الاخوان والسلفيين ودينهم الوسخ والموزيف حرفوا الدين الاسلامي ب الأكاذيب حتى أصبح الناس في جميع أنحاء العالم يعتبرون المسلمين هم عصابة من الإرهاب وقتل الابرياء اليهود والمسيحي والمسلمين يعيشون في محبة وسلام عبر التاريخ الى ان ظهر الاسلام المزيف على يد الكفار من الاخوان والسلفيين ودينهم المحرف ونشر الإرهاب في جميع أنحاء العالم مما تسبب الناس في جميع أنحاء العالم كرهت الاسلام والمسلمين ان الله القوى و القادر على قهر و مسح هذه الجماعات الإسلامية الإرهابية حتى يعود الاسلام دين محبة مثل الدين المسيحي واليهودية
اولاانساب جهة متطرفة الى جماعة من الجماعات باطل لمجافته الحق والا نصاف ثانيا حد الردة هو من بدل دينه وليس الاعتداء فلو ان احداارتد ثم قال اني مسلم ماكن لاحد ان يصل اليه كما قال النبي ادروءوا الحدود بالشبهات ثانيا هل تعتبر ان المسيحية واليهودية دين سلام هذا دليل على انك لم تقرا التاريخ ابدا ولا الكتاب المقدس فالآنَ اَقْتُلوا كُلَ ذَكَرٍ مِنَ الأطفالِ وكُلَ اَمرأةٍ ضاجعَت رَجلاً، وأمَّا الإناثُ مِنَ الأطفالِ والنِّساءِ اللَّواتي لم يُضاجعْنَ رَجلاً فاَسْتَبقوهُنَّ لكُم " (عدد 31 : 17-18 ) "تجازى السامرة لأنها تمردت على إلهها. بالسيف يسقطون. تحطم أطفالهم، والحوامل تشق " ( هوشع 13: 16 ). · " فَالآنَ اذْهَبْ وَاضْرِبْ عَمَالِيقَ وَحَرِّمُوا كُلَّ مَا لَهُ وَلاَ تَعْفُ عَنْهُمْ بَلِ اقْتُلْ رَجُلاً وَامْرَأَةً, طِفْلاً وَرَضِيعاً, بَقَراً وَغَنَماً, جَمَلاً وَحِمَاراً " (صموئيل الأول 15 : 3 ) · "وَاضْرِبُوا لاَ تُشْفِقْ أَعْيُنُكُمْ وَلاَ تَعْفُوا اَلشَّيْخَ وَالشَّابَّ وَالْعَذْرَاءَ وَالطِّفْلَ وَالنِّسَاءَ. اقْتُلُوا لِلْهَلاَكِ" ( حزقيال : 9:6)
يعنى واحد داخل الإسلام لقي الموضوع كبير علية او حد شككه فية يبقى حكمة القتل المراد المحارب لقومة او اللى بينشر الكفر هو اللى ينطبق علية الحديث مش كل اللى ساب الإسلام وإلا ف اذا كل الآيات دى بتاعى حربة الاعتقاد موجودة بنلغيها بنص ف حديث مفيش لية تطبيقات على الأرض وإلا ف البديل أنك هتكون مجموعة من المنافقين بينه وبين نفسة كافر بالإسلام وقدام الناس مسلم واكيد ربنا مش عايز كدة
@@amrabdelrhman أعطيني الآية التي تقول بحرية الإعتقاد أما عن إذا واحد تم تشكيكه في الدين فكفر ، فأنا لا أظن أنه يوجد مثل هذا ، بل لعله يتبع هواه فيبقى مسلم لكنه منافق يظهر الإيمان ويبطن الكفر وبالطبع لن يرضى الله عن هذا ، وأصلا أي واحد مسلم لما يسمع شبهات رح يروح يسأل شيوخ أو يبحث مستحيل أن يوجد شخص بهاذا الجهل يخرج من الإسلام بمجرد شبهة! ، فحكم الردة لِمن جهر بكفره فهاذا فيه فتنة للناس وأذًى لهم وأصلا هناك قصة لشخص تم إدخاله الإسلام غصباً وهو يرفض ثم كفر فتم إحضاره إلى أمير المؤمنين عمر رضي الله عنه فكان سوف يقوم بالقصاص لكن لما قال له أنه دخل الإسلام غصباً رحمه لأنه أصلاً لا إكراه في الدين. وهذا شرع رب العالمين ، فهل تعترض على الشرع ، طيب أبوبكر أعلم مني ومنك ومن صاحب المقطع ومن شيخ الأزهر بالدين ، ليش ما ترد المنافقين الذين ارتدوا عن دين الله وسابهم ؟ وشيء آخر ، هل أنت من تقتله أم ولي الأمر؟ هو أصلا لو إيش ولي الأمر اليوم ما رح يسوي شيء لأنهم لا يعرفون الله أصلاً ، لكن على الأقل نبقى مقرين بأن فعلهم خطأ أسألك سؤال: من أجرم: الذي سرق بيتا وقتل نفسا فتم قتله أم شخص كفر بالله عنادا وحارب الدين وفتن الناس وكان سبب في خلودهم في جهنم؟ أنا الذي أنت تقرأ كلامي (إن شاء الله) تم تشكيكي لدرجة أني حسيت أن.....أستغفر الله ما أقدر أقول ....بس لما حدث هذا ذهبت وبحثت عن الردود عن كلامهم ووجدت أن كلامهم تافه وكذب وتعلمت ديني وكان هؤلاء سبب في أني أعرف هذا الحديث الذي أنا كتبته شيء آخر: إعلم أنه لا يوجد هذا الحديث فقط ، هذا أولاً والحديث الصحيح لا يجوز أن تنكره لأن هذا كلام الرسول نفسه ، والذي نقل لك القرآن وحفظه لك هو نفسه الذي حفظ هذا الحديث والحديث سنده صحيح أي صحابي يعرف أن الرسول ﷺ قال:«من كذب على متعمدا فليتبوأ مقعده من الناس». علم تلميذه ثم هذا التلميذ علم تلاميذه وهكذا ثم دُوِّن في الكتب وطبعاً بما أن الحديث صحيح فهذا دليل أن كل رجال السند ثقات أمناء يخشون الله ولعلك لا تعلم أن العلماء كانوا إذا شهدوا من شخص كذبة واحدة تركوا حديثه فهذا دليل أنك عندما تقرأ كلمة (حديث صحيح) فهذا يعني أن رجال سنده تم انتقاءهم بالملقط!!!
الآيات في حرية الاعتقاد كثيرة جدا لا اكراة ف الدين من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ٢_ احنا هنا مش بنتكلم عن واحد اجهر بكفرة وبيحارب الدين دة مفيش اختلاف فية أساسا ٣_ موقف حروب الردة مختلف دى ناس منهم ارتد كليا ومش عايز يدفع جزية او منهم قال أنا مسلم بس مش هديكوا زكاة هنا الموقف مختلف ٤_ لو الحكم على اطلاقة كدة اكيد كان لازم يكون في اية صريحة بالمعنى دة ودة مش موجود بل العكس هو الموجود ٢٠٠ اية صريحة بحرية الاعتقاد ٥_ كلامنا هنا مش عن حد حارب الدين لكن بالمعنى المعاصر واحد مسلم وغير دينة إلى المسيحية مثلا هل يتم قتلة ؟ ٦_ لا اختلاف في أن تطبيق الحكم هو لولى الأمر نفسة
المراد مش نقاش وخلاص خليني أقولك موقف واحد أجنبي مثال و دخل الإسلام وبعد ما دخل ابتديت تبين اية الاحكام مفيش شرب خمر مفيش زنا مفيش مفيش مفيش يقولك لا خلاص أنا مش عايز الإسلام نقولة لا كدة حكمك القتل هنا مفيش اعتراض مني على الاحكام لكن على الطريقة نفسها طيب البديل أن الشخص نبين ليه جميع أحكام و الفقة في الإسلام قبل ما يدخل ولا الأولى أن توضح لية عقيدة التوحيد الأولى اكيد هو عقيدة التوحيد نفسها اعتقادى وهو اعتقاد ناس كتير منهم الشيخ الغزالي و محمد عمارة و طارق سويدان و فهم ناس تانية أن المرتد حكمة يطبق للمحارب فقط رأيك يحترم اكيد لكن مش معني المخالفة أننا ضد الأحاديث لكن فهم الأحاديث نفسها وفق السياق الكامل
@@amrabdelrhman لا إكراه في الدين أن أنه لا يجوز أن تدخل الكافر بالغصب للإسلام من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر آية نزلت في مكة وهي لا تتكلم عن الردة ، بل هي خطاب للكفار فيقول الله:من شاء فليؤمن ومن شاء فليكفر ، مثل آية لا إكراه في الدين لكن لا يجوز أن تسلم ثم تخرج من الإسلام ابوبكر قتل المرتدين بسبب خروجهم من الدين لا الجزية وخروج المسلم من الدين يسبب الفتنة لغيره من العوام الذين لا يعرفون الدين لماذا كان الصحابة يطبقون حد الردة؟ ويوجد كثير من الأحاديث تتكلم عن حد الردة هل أنكرها وأذهب الى كلام شيخ الأزهر وأصلا عدم ذكر حد الردة في القرآن يعني أنه غير صحيح ؟ أين ذكرت كيفية الصلاة في القرآن ، أين ذكرت الشهادتان في القرآن ، أين ذكر أن الزكاة هي 2.5٪ من المال في القرآن ، أين هذه الأحكام النبي أمرنا بالتمسك بالقرآن والسنة فهما مكملان لبعضهما ، لا بالقرآن وحده ، وكما قلت من قبل الذين نقلوا إلينا القرآن هم من نقلوا إلينا السنة ويمكنك الآن البحث عن سند الحديث وقراءته بنفسك والبحث عن رجاله لتعرف أنه صحيح بغير شك وصاحب المقطع وحتى شيخ الأزهر ليسوا أهل للفتوى حتى تأخذ منهم منذ مدة صلوا صلاة العيد ولم يقرأوا الفاتحة ، هل شيخ الأزهر العالم الكبير ذكر الإمام بها ؟ هذا شيء صغير من أخطاءه فلو أخرجت لك بقية الأخطاء ما كنت لتصدق
من حسن إسلام المرء تركه ما لا يعنيه. حد ااردة شيء قام به الخلفاء الراشدين وقامت به الدول الإسلامية إلى أواخر عهد الدولة العثمانية، ولكن في عصر الرويبضة هذا ترى شخصاً لا علم له في الدين ولم يقرأ أصول الجرح والتعديل يأتي ويطعن في الأحاديث وينكرها على حسب هواه. حد الردة جزء من الإسلام ولا ينكره إلا منافق. هذا الشيء استمر عليه المسلمون إلى أن احتل الغرب أراضينا. حسبي الله ونعم الوكيل فيكم يا من تتكلمون بما لا تعرفون.
اسمع هذا لايتعارض مع القران فلو ان احدا كفر فقتل حدا ايمنعه ذالك من حساب الله فلو حتى طبق عليه حد الردة فلن يمنعه ذالك من الاياب والحساب مين الي يلعب في مفهوم القران الان@@sayedelqemany1332
كيف تقول إن حديث من بدل دينه فاقتلوه ضعيف وهو في صحيح البخاري أصح كتاب وله طرق أخرى للطبراني عن أبي هريرة وزيد أبن أسلم ياعم بطلوا كذب بقى وخليكوا أمناء
لا ، حد الردة هو القتل ، هذا حكم الله لا يتغير وشيخ الأزهر علماني انحرف عن العقيدة وأوامر الله ﴿أَفَحُكمَ الجاهِلِيَّةِ يَبغونَ وَمَن أَحسَنُ مِنَ اللَّهِ حُكمًا لِقَومٍ يوقِنونَ﴾ [المائدة: 50] أنت تخلط يا اخ!!!! لا يوجد شيء إسمه فقه اسلامي قديم بل دين الله هو دين الله منذ بعث محمداً ﷺ وقد أنزلت آيات في سورة المائدة تعاتب الذي لم يحكموا بما أنزل الله ، أي اليهـ:ود الذين كانوا يقولون:حد الردة والقصاص والقتل وغير ذلك أشياء قديمة وهذا ليس شبه إجماع ، بل إجماع وأي حاكم إعتقد أن حكمه أحسن من حكم رب العالمين فهذه الآية فيه: ﴿...وَمَن لَم يَحكُم بِما أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الكافِرونَ﴾ [المائدة: 44] ومن لم يعتقد ذلك لكنه عصى لأمور دنيوية فهذه الآيات فيه: ﴿...وَمَن لَم يَحكُم بِما أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الظّالِمونَ﴾ [المائدة: 45] ﴿...وَمَن لَم يَحكُم بِما أَنزَلَ اللَّهُ فَأُولئِكَ هُمُ الفاسِقونَ﴾ [المائدة: 47] والنبي ﷺ قال: «وقد تركتُ فيكم ما إنْ تَمَسَّكتم به لم تَضلُّوا كتابَ اللهِ وعِتْرَتِي أهلَ بيتِي لن يَتَفَرَّقا حتى يَرِدَا على الحوضِ». وهذا فيه دلالة أن الحكم بالسنة والكتاب لم ينته في 2023 بل حتى يردا الحوض أي إلى أن يرث الله الأرض ومن عليها أولياء أمورنا الذين هم رؤساء دول يعصون الله ويكفرون بما أنزل ثم يُقال: الله ظلمنا ولم ينزل المطر هدانا الله وإياكم إلى صراطه المستقيم صلوا على النبي ﷺ 🤍
@@MuslimSunni732 قبل هاد الحديت كان قصدو الي يترك الاسلام بالعادا ينضم لاعداءون او يساعد الأعداء في قتل المسلمين هي اسمها خيانا عضما يس تترك الدين بدون ما تضر حدا هي حريا
@@AlexVin-wr7rq المرتد لا يقتل مباشرة بعد وقوعه في الردة ، لا سيما إذا كانت ردته بسبب شبهة حصلت له ، بل يستتاب ويعرض عليه الرجوع إلى الإسلام وتزال شبهته إن كان عنده شبهة فإن أصر على الكفر بعد ذلك قتل . قال ابن قدامة رحمه الله في "المغني" (9/18) : المرتد لا يُقْتَلُ حَتَّى يُسْتَتَابَ ثَلاثًا . هَذَا قَوْلُ أَكْثَرِ أَهْلِ الْعِلْمِ ; مِنْهُمْ عُمَرُ , وَعَلِيٌّ , وَعَطَاءٌ , وَالنَّخَعِيُّ , وَمَالِكٌ , وَالثَّوْرِيُّ , وَالأَوْزَاعِيُّ , وَإِسْحَاقُ , وَأَصْحَابُ الرَّأْيِ . . . . لأَنَّ الرِّدَّةَ إنَّمَا تَكُونُ لِشُبْهَةٍ , وَلا تَزُولُ فِي الْحَالِ , فَوَجَبَ أَنْ يُنْتَظَرَ مُدَّةً يَرْتَئِي فِيهَا , وَأَوْلَى ذَلِكَ ثَلاثَةُ أَيَّامٍ اهـ . وقد دلت السنة الصحيحة على وجوب قتل المرتد . روى البخاري (6922) عن ابْن عَبَّاسٍ قَالَ : قال رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : (مَنْ بَدَّلَ دِينَهُ فَاقْتُلُوهُ) . وروى البخاري ( 6484 ) ومسلم ( 1676 ) عن عبد الله بن مسعود قال : قال رسول الله صلى الله عليه وسلم : ( لا يحل دم امرئ مسلم يشهد أن لا إله إلا الله ، وأني رسول الله إلا بإحدى ثلاث : النفس بالنفس ، والثيب الزاني ، والتارك لدينه المفارق للجماعة ) . وعموم هذه الأحاديث يدل على وجب قتل المرتد سواء كان محاربا أو غير محارب . والقول بأن المرتد الذي يقتل هو المحارب للدين فقط مخالف لهذه الأحاديث ، وقد جعل النبي صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ السبب في قتله هو ردته لا محاربته للدين . ولا شك أن بعض أنواع الردة أقبح من بعض ، وأن ردة المحارب أقبح من ردة غيره ، ولذلك فرّق بعض العلماء بينهما ، فلم يوجب استتابة المحارب ولا قبول توبته ، بل يقتل ولو تاب ، وأما غير المحارب فتقبل توبته ولا يقتل . وهذا هو اختيار شيخ الإسلام ابن تيمية رحمه الله .