@@user-gy9ox7jr9l نعم، المفاضلة بالتقوى، والتقوى يبحث عنها في مظانها.. فهل حرق كتب الشريعة من التقوى؟ ، وهل سب العلماء من التقوى؟ وهل شتم المسلمين من التقوى؟
برام جان فم قاطعت ركيز أكال عن تجكانت لاشمن إسرائيل بطيناه هو أكوردكورات وشكين من عند الحكوم رفعت عن الحصان ذاك الوقت أحالا ماكط صد علين نحن تجكانت طان العافيه
هذا مسكين ماه مصحح أكراو أكراو كرو أولادكم لخيام لكبارات كبر ألا بالكراية أذوك لسغر سغر ألا ابلكراي اتحرطين ما يعطي شيء واستكوير ما يعطي شيء واتبيظين ما يعطي شيء
محفوظ ئان حرطانيه يغير والله والله أل نختير البيظان عن شي من اولاد عمي بيعاش بي عنهم وحدين منهم اجهلهم ماه كيفت اجهل ولا نبقي العنصوريه الله يحفظك ويخليك
صحيح نحن مجتمع واحد وعندنا اللغة واحد مشترك وثقافة واحد والحمدلله السنا كباقي الدول توجد اللغات مختلف حيث توجد عرقيات والوان مختلفه ونتفق معك العلم هو الأساسي
محفوظ انا هاذ والدي بيظان والتي حرطاني انا ظرك شلي نعدل ذوك خوالي وذوك امام انا فوارط نبق لبيظان ونبق لحراطين وهاذ الواق بينهم ليوم باقي فلخلاك يوجع ضمير انتوم فهمو ان لبظان ولحراطين فيهم ميتيس مثلي انا ولا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم ❤
هناك نوعين من الناس يقولون الكلام الشرائحي: المتاجرين بالبشر ، الذين ير كبون هذه الموجة من أجل تحقيق أهدافهم الخاصة في التكسب والشهرة والنوع الثاني هم الجهلة . والحاكمين غير مهتمين فهم فاسدين واهدافهم هي اكل المال العام وأمور المصلحة العامة للوطن لانهمهم . المهم التحصيل والباقي غير مهم .
نانمه كان يحلم عن يدخل التاريخ كزعيم وبعد طول اتظار دخله ب ( نانمه بني حرطون) و بالتحريض على مجتمع البظان الدولة ماه امعدل شي للبظان البظان في جميع دول إفريقيا ودل العالم ألا عندهم اي متيازات كلش يدفع ثمن ضحاو من أجل حياة كريم لهم ولي مجتمعاتهم دعك من التحريض على البظان لحراطين مشكلتهم ماه البيظان ومايتعرض له البيظان من التحريض عليهم و السطو في وطنهم لم يتعرضو له في أي دولة أخرى
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته كيف حالك اليوم ياك.الباس.عليك مرحب بيك حتتته محفوظ العت.أدايك.اناس.أسمعت.هاذ.مايتواس.أسمعت.هاذ.شخص.أيمثلا.ألا.راصو اسمعت
رويدك رويدك.. سبب صبر البيظان على الطعن والسب: لقد صبر البيظان سنين عديدة على إساءات السفهاء العنصريين بسبب واحد ووحيد فقط، وهو أنهم يكلون الأمر إلى الدولة، فهي المسؤولة بالدرجة الأولى عن توفير الأمن، وتحقيق السلم الأهلي، والحفاظ على الدماء والأعراض والأموال... الخ ولأجل ذلك وجب على الدولة أن تقف في وجه هذه الحركات السّامّة، وتقضي عليها في مهدها، وتضرب بيد من حديد المرجفين العنصريين.. حتى يتوبوا، وتخرس ألسنتهم، ويعودوا إلى جحورهم. وأما البيظان فمعروفون برجولتهم وبشجاعتهم وقوة شكيمتهم، ومعروفون بتدينهم وشرفهم، وحفاظهم على أعراضهم وحرماتهم.. ولكن السفهاء العنصريين حسبوا تسامح البيظان ذلة وانكسارا وخنوعاً.. لقد أساؤوا الفهم فأساؤوا الفعل للأسف.. والعجيب أن هؤلاء الماكربن يعرفون تاريخ البيظان وعظمتهم جيدا جيدا جيدا، ولكنهم أمنوا العقوبة فأساؤوا الأدب.. وصدق المثل القائل: (من أمن العقوبة أساء الأدب).. ولكننا نحذر هؤلاء من مغبة سوء أقوالهم وأفعالهم.
الدولة دولة البيظان اسست بدمائهم و تضحياتهم و بجهود وعلم رجالاتهم لكن الموضوع ان الاسد لا يصيد الفئران و النسور لا تصيد الذباب . هذه الفئة من المجتمع يعم عليها الجهل وقلة العلم و بساطة الفكر حتى من تعلم منهم ودرس في ارقى الجامعات غالبا لا يممنك ان تميز بينه وبين ارذل العامة .
ألا ذكرلي حراطاني واحد كط نذكر فتاريخ موريتاني أكتوب المستعمر ذوكوم والتاريخ ذاكو ذي المنطقه كامله تسمى أرض البظان من قديم زمان يغير الجهل مشكله كبيره @@DahsleymanSleyman-bg8th